بايدن يتعهد بمواصلة التحرك حتى الإفراج عن الرهائن في غزة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن، بأنه لن يتوقف حتى يتم الإفراج عن جميع رهائن حماس في قطاع غزة.
وخلال حفل أقيم في البيت الأبيض بمناسبة عيد الأنوار "الحانوكا" اليهودي، قال بايدن وسط تصفيق حار من الحضور الذي ضم ممثلين عن الجالية اليهودية في الولايات المتحدة: "لقد أخرجت أكثر من 100 رهينة ولن أتوقف حتى يتم إعادة كل واحد منهم إلى وطنه".
WATCH LIVE: Bidens host Hanukkah reception at the White House https://t.co/OFV5LOrx3S
— PBS News (@NewsHour) December 17, 2024وأيد بايدن، الذي سيسلم منصبه لدونالد ترامب في 20 يناير(كانون الثاني) المقبل، اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه الشهر الماضي بوساطة أمريكية في لبنان بين إسرائيل وحزب الله.
وأكد بايدن "لقد قلت مرات عديدة أن التزامي بأمن الشعب اليهودي وبحق إسرائيل في الوجود كدولة قومية مستقلة لا يتزعزع".
وقد حاولت إدارة بايدن في الأشهر الأخيرة دون جدوى إقناع إسرائيل وحماس بالموافقة على وقف إطلاق النار في غزة مقابل إطلاق سراح الرهائن.
وتوعد ترامب حماس بـ"الجحيم" إذا لم تفرج عن الرهائن الأمريكيين قبل تنصيبه في 20 يناير (كانون الثاني).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية وقف إطلاق النار غزة وإسرائيل بايدن
إقرأ أيضاً:
ستارمر: سنعترف بفلسطين ما لم تتخذ "إسرائيل" إجراءات ملموسة بشأن غزة
صفا
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر/ أيلول المقبل، ما لم تتخذ "إسرائيل" إجراءات ملموسة نحو السلام ووقف إطلاق النار وإنهاء الوضع المروع في غزة.
جاء ذلك خلال تصريح للصحفيين بشأن قطاع غزة، الثلاثاء، عقب اجتماع لمجلس الوزراء البريطاني.
وأضاف أن المساعدات الجوية لغزة "بدأت"، مشيرا إلى أنه يرغب في دخول ما لا يقل عن 500 شاحنة مساعدات يوميا إلى القطاع.
وأكد ستارمر أن السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة هو حل طويل الأمد، وأكد أنه يدعم جهود وقف إطلاق النار.
وصرّح بأن الوقت قد حان للاعتراف بفلسطين، لأن الأمل في "حل الدولتين" أصبح في خطر، وأن هذا سيكون له الأثر الأكبر.
وأوضح: "أستطيع أن أؤكد أن بريطانيا سوف تعترف بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر ما لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات ملموسة لإنهاء الوضع المخيف في غزة، وقبول وقف إطلاق النار، وإحياء إمكانية حل الدولتين، والالتزام بالسلام المستدام على المدى الطويل".