رفع 41 ألف طن مخلفات من مقالب الدقهلية
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية أعمال الرفع والتخلص الآمن من المقالب العشوائية التاريخية التي تبلغ 202 ألف طن من أربعة مواقع رئيسية تشمل، مدينة بني عبيد بجوار المقابر، ومقلب قرية منية سمنود مركز أجا ،وقريتي كوم النور وميت يعيش بمركز ميت غمر.
وتم رفع 41 ألف طن من المقالب المشار إليها حتى الآن ويجري العمل اليوم في المقالب العشوائية للانتهاء خلال أيام معدودة ليصل عدد المقالب التاريخية التي تم رفعها على مستوى محافظة الدقهلية 12 مقلب تاريخي بكميات بلغت 2 مليون و 200 ألف طن.
ويتم نقل تلك التراكمات التاريخيه بإشراف من وزارة التنمية المحلية وتنفيذ الهيئة العربية للتصنيع ويتم نقلها إلى أماكن التخلص الآمن بالمدافن المخصصة بقلابشو مركز بلقاس،ووجه رؤساء الوحدات المحلية لمراكز ،بني عبيد وميت غمر وأجا ببحث سبل استغلال الأراضى الناتجة عن إخلاء تلك المقالب التاريخية والإستفادة منها في تنفيذ مشروعات خدمية وتنموية.
وتنفيذا لتكليفات محافظ الدقهلية يشرف علي أعمال النقل والتخلص الآمن لجنة برئاسة اللواء عماد عبد الله السكرتير العام المساعد للمحافظة،ويتابع تنفيذها محمد حمص مدير الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة ،و فهمي علام وكيل الإدارة ،وبإشراف من اللواء أنور مدحت رئيس مركز ومدينة ميت غمر،ونائبه فاضل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتكاملة للمخلفات محافظة الدقهلية الوحدات المحلية الهيئة العربية للتصنيع مركز ميت غمر التخلص الآمن تنفيذ مشروعات اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية ألف طن
إقرأ أيضاً:
الأدوار التاريخية مجهدة.. عمرو مهدي: بحب أجسد الشخصيات المفعمة بالتحدي
قال الفنان عمرو مهدي، إنّه يقدم الأدوار التي تمثل تحديا بالنسبة إليه، وتطرق إلى فيلمه "الغربان"، موضحًا: الدور التاريخي يحتاج إلى التركيز في كل التفاصيل، مثل الملابس وطريقة الأداء ومواقع التصوير".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي محمود السعيد، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن الدور التاريخي مجهد لكل أفراد العمل، والتحضير فيه يستغرق وقتا طويلا، وقد يستغرق سنوات كثيرة من أجل التحضير لدور جيد.
وتابع: "شاركت في مسلسل تاريخي ولم يعرض، وكان يجب أن أتمرن على سيف عربي، بعكس مسلسل الحشاشين، ثم جاء الدور على فيلم الغربان، واستخدمنا فيه سيوفا صغيرة كان يستخدمها محاربو الصحراء، وأطول سيف يبلغ 50 إلى 60 سم".
وأكد: "عملت في الفترة الماضية على الأدوار التاريخية فقط، وتدربت على كل أنواع السيف، وتدربت على الفروسية أيضا، وليس مجرد ركوب الخيل، فهناك فارق بين أن تكون خيالا وأن تكون فارسا".