الأسبوع:
2025-06-13@10:48:03 GMT

تفاصيل 7 قرارات لـ «الاحتياطي الفيدرالي» خلال 2024

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

تفاصيل 7 قرارات لـ «الاحتياطي الفيدرالي» خلال 2024

اجتماع البنك الفيدرالي.. يعقد البنك الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء 18 ديسمبر، اجتماعه الثامن الدوري خلال 2024، والمتوقع أن يسفر عن قرار جديد بـ خفض سعر الفائدة.

البنك الفيدرالي الأمريكي قرارات اجتماع البنك الفيدرالي خلال العام الحالي 2024 اجتماع البنك الفيدرالي الأول

كان الاجتماع الأول لـ البنك الفيدرالي الأمريكي يومي 30 و31 يناير 2024، وقد أسفر الاجتماع عن قرار لجنة السياسة النقدية بـ تثبيت سعر الفائدة عند مستوى 5.

5%.

اجتماع البنك الفيدرالي الثاني

وجاء الاجتماع الثاني لـ البنك الفيدرالي الأمريكي يومي 19 و20 مارس 2024، وقرر أعضاء البنك الفيدرالي تثبيت سعر الفائدة لـ المرة الثانية خلال عام 2024، وذلك عند مستوى 5.5%.

اجتماع البنك الفيدرالي الثالث

وتقرر في الاجتماع الثالث لـ لجنة السياسة النقدية بـ البنك الفيدرالي الأمريكي يومي 30 أبريل و1 مايو 2024، الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى 5.5%.

اجتماع البنك الفيدرالي الرابع

واجتمع أعضاء البنك الفيدرالي في الاجتماع الدوري الرابع لـ البنك يوم 11 و12 يونيو 2024، وكان القرار بـ تثبيت سعر الفائدة أيضا دون تغيير عند مستوى 5.5%.

جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي اجتماع البنك الفيدرالي الخامس

وأبقى البنك الفيدرالي الأمريكي على أسعار الفائدة دون تغيير عند مستوى 5.5% في اجتماعه الأخير.

اجتماع البنك الفيدرالي السادس

وقرر البنك الفيدرالي الأمريكي لأول مرة منذ 4 سنوات تخفيض سعر الفائدة في اجتماعه الماضي الأخير لـ تحديد سعر الفائدة، وشهد عام 2020 المرة الأخيرة التي لجأ فيها البنك الفيدرالي الأمريكي لـ خفض سعر الفائدة، قبل أن ينتهج سياسة التشديد النقدي طوال 4 سنوات نتيجة لمعدلات التضخم الغير مسبوقة التي شهدها اقتصاد الولايات المتحدة الأمريكية بسبب وباء كورونا، وبفعل مؤثرات خارجية سياسية انعكست على قرارات السياسة النقدية في الولايات المتحدة، وأثرت على اقتصاديات الدول الناشئة بسبب إخفاقات نقدية لأكبر عملة اقتصادية عالمية «الدولار».

اجتماع البنك الفيدرالي السابع

وخفض البنك الفيدرالي الأمريكي خلال اجتماعه الدوري السابع خلال عام 2024 سعر الفائدة للمرة الثانية على التوالي بمقدار 25 نقطة أساس.

اجتماع البنك الفيدرالي اليوم والأخير في 2024

ويجتمع البنك الفيدرالي اليوم لـ اليوم الثاني ومن المفترض أن يقرر أعضاء لجنة السياسة النقدية بـ البنك الفيدرالي سعر الفائدة الذي قد يأتي متوقعا بتطبيق خفض سعر الفائدة للمرة الثالثة على التوالي، تماشيا مع تصريحات أعضاء البنك الفدرالي وعلى رأسهم جيروم باول، محافظ البنك الفيدرالي، بعدم وجود ما يمنع من انتهاج كلي لسياسة التيسير النقدي بعد وصول معدلات التضخم إلى المستويات المستهدفة.

خفض سعر الفائدة

ومن المتوقع أن يتضمن قرار لجنة السياسة النقدية بـ البنك الفيدرالي الأمريكي اليوم خفضا جديدا لـ سعر الفائدة.

اقرأ أيضاً«تقرير دولي»: 37% من الخبراء لا يرجحون خفض سعر الفائدة من «الفيدرالي الأمريكي» غدا

في آخر اجتماع بـ 2024.. «الفيدرالي الأمريكي» يحسم قراره اليوم بشأن أسعار الفائدة

استقرار سعر الدولار قبل قرار الفيدرالي الأمريكي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سعر الفائدة تثبيت سعر الفائدة الفيدرالي الأمريكي البنك الفيدرالي الأمريكي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن اجتماع البنك الفيدرالي اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي قرار البنك الفيدرالي الأمريكي اليوم قرارات البنك الفيدرالي الأمريكي خلال 2024 الإبقاء على سعر الفائدة من الفيدرالي الأمريكي رفع سعر الفائدة من الفيدرالي الأمريكي اليوم اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي موعد اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي البنک الفیدرالی الأمریکی لجنة السیاسة النقدیة بـ اجتماع البنک الفیدرالی خفض سعر الفائدة عند مستوى 5 5

إقرأ أيضاً:

البيتكوين «ذهب رقمي» في مقابل الدولار الأمريكي «عملة الاحتياطي العالمي»

منذ نشأة النظام النقدي الدولي الحديث بعد الحرب العالمية الثانية، تربّع الدولار الأمريكي على عرش العملات الاحتياطية العالمية. لكن مع ظهور البيتكوين في عام 2009، دخل منافسٌ جديد يَطرح نفسه بوصفه «ذهبًا رقميًّا» يمتاز بالندرة واللامركزيّة. وبات السؤال المحوري اليوم هو «بيتكوين مقابل الدولار»: أيُّهما يُحافظ على قوّة شرائيّة أكثر ثباتًا، وأيُّهما يظلّ ملاذًا آمنًا في الأزمات، وكيف يمكن أن يتغيّر ميزان السيادة النقديّة في العقود القادمة؟ تثير هذه المقارنة تساؤلاتٍ عميقة حول مستقبل القوة الشرائيّة، وأدوار الملاذ الآمن، وإمكان تبدُّل موازين النفوذ الاقتصادي. في السطور الآتية نستكشف الجذور التاريخيّة لريادة الدولار، ونفكّك سرديّة «الذهب الرقمي»، ونقارن بين استقرار القوّة الشرائيّة لكلٍّ منهما، ونرصد سلوكهـما في أزمنة الأزمات، ثم نستشرف سيناريوهات قد تجعل البيتكوين مكمِّلًا أو منافِسًا للدولار.

الجذور التاريخيّة لريادة الدولار

عُقِد مؤتمر بريتون وودز عام 1944 وسط أنقاض الحرب الثانية، واعتمد نظامًا ربط عملات الحلفاء بالدولار القابل للتحويل إلى ذهب بسعر ثابت. بذلك ورث الدولار دور «العملة القابلة للتحويل» عن الجنيه الإسترليني المتعب جرّاء الحرب. وعندما ألغى الرئيس الأمريكي نيكسون قابلية تحويل الدولار إلى ذهب عام 1971، بدا أنّ شرعية العملة الخضراء مهدَّدة، لكنّ الولايات المتحدة سارعت إلى عقد ترتيبات مع كبار منتِجي النفط تربط تسعير الخام عالميًّا بالدولار؛ وهكذا نشأ «نظام البترودولار» الذي ضمن طلبًا دائمًا على العملة الأمريكية مقابل السلعة الاستراتيجيّة الأهمّ. أضف إلى ذلك ثِقَلَ الاقتصاد الأمريكي، وعمقَ أسواقه المالية، واستقرارَ مؤسّساته؛ فصارت البنوك المركزية تحتفظ بالدولار احتياطيًّا وتستعمله في تسوية التجارة الدولية.

لماذا يُوصَف البيتكوين بأنّه «ذهب رقمي»؟

يحاكي البيتكوين الذهب في خاصيّتَين حاسمتَين: الندرة المتناهية، وصعوبة التلاعب بالمخزون. فالذهب محدود في باطن الأرض ويتطلّب استخراجُه جهدًا كثيفًا. والبيتكوين كذلك يَصدُر وفق خوارزميّاتٍ صارمة تقلِّص المُكافأة كل أربع سنوات في عملية تُعرَف بـ«الانقسام النصفي» (Halving)، إلى أن يبلغ سقف 21 مليون وحدة لا يمكن تجاوزه. كما أنّ الشبكة لا مركزية؛ إذ تنتشر عُقَد التحقّق عبر العالم، فلا سلطة واحدة قادرة على طباعة وحدات جديدة أو إلغاء معاملات قائمة. هذه الخصائص تضفي على البيتكوين هالةَ «مخزن قيمة» مستقلّ عن سياسات المصارف المركزيّة، الأمر الذي جعل كثيرين يُشبِّهونه بذهبٍ مُرقمَن يناسب العصر الرقمي.

استقرار القوّة الشرائيّة: تضخّم الدولار في مقابل سقف عرض البيتكوين

طُبِع الدولار بكميات ضخمة منذ سبعينيات القرن الماضي لتمويل عجز الموازنة الأمريكية ونموّ الاقتصاد العالمي. وقد بدا أثر ذلك جليًّا في بلوغ معدّلات التضخّم مستوياتٍ تاريخيّة خلال سبعينيات القرن الماضي، ثمّ مجدّدًا بعد جائحة «كوفيد–19» عندما توسّع الاحتياطي الفدرالي في التيسير الكمي. على النقيض، يَصعُب حدوث تضخّم عَرْضي في البيتكوين لارتباط إصداره بقواعد رياضيّة ثابتة. يشير المدافعون عن «الذهب الرقمي» إلى أنّ ندرة البيتكوين قد تحمي قوّته الشرائيّة على المدى البعيد، في حين يظلّ الدولار معرّضًا لاستنزاف قوّته بسبب السياسة النقديّة المرنة التي تُمكِّن صانعي القرار من خلق نقود جديدة عند الحاجة.

لكنّ الصورة ليست أحاديّة؛ فالدولار يستند إلى اقتصاد منتِج، ويستمدّ جزءًا كبيرًا من استقراره من الطلب العالمي على أصول الخزانة الأمريكية. بينما يتقلّب سعر البيتكوين بشدّة أمام كبرى العملات نتيجة المضاربات، ما يثير تساؤلاتٍ حول أهليّته لقيادة المعاملات اليومية أو تسوية عقودٍ طويلة الأجل.

تصرّف الأصلَين في أوقات الأزمات

في الأزمة الماليّة عام 2008، لجأ المستثمرون إلى سندات الخزانة الأمريكية والذهب؛ وبقي الدولار، رغم كونه بؤرة الفقاعة العقاريّة، ملاذًا آمنًا بفضل مركزه الاحتياطي. أمّا البيتكوين فلم يكن قد ظهر بعد. في المقابل، خلال الذعر المرتبط بجائحة «كوفيد–19» (مارس 2020)، هبطت أسعار الأصول الخطرة، وانهار البيتكوين إلى ما دون 4،000 دولار قبل أن يتعافى سريعًا ويُحقّق لاحقًا قممًا قياسيّة متجاوزًا 60،000 دولار. يدلّ ذلك على أنّه ما زال أصلًا ناشئًا يتأثّر بسيولة الأسواق وتقلبات المزاج الاستثماري؛ فإذا توفّر الفائض المالي توجّهت رؤوس الأموال إلى الأصول ذات النموّ السريع، وإن شحّت تشبّث المستثمرون بالدولار.

سيناريوهات تكامل أو منافسةسيناريو التكامل:
قد تتبنّى المصارف المركزية البيتكوين كاحتياطي تكميلي، بالقدر نفسه الذي تتنوّع به حيازاتها ما بين الدولار والذهب واليورو. في هذه الحالة يظلّ الدولار العملة الرئيسة للتسويات التجارية، بينما يُستَخدم البيتكوين غالبًا كأصلٍ احتياطي أو كوسيلة تحوّط ضد التضخّم المفرط.سيناريو التنافس المتدرّج:
إذا استمرّت طباعة الدولار بمستوياتٍ تفوق نموّ الناتج الأمريكي، وتوسّعت أنظمة الدفع المباشر بالعملات المشفّرة، فقد ينتقل جزء من التجارة العابرة للحدود إلى البيتكوين، خصوصًا في المناطق التي تعاني من تعقيدات التحويلات البنكيّة أو الخضوع لعقوباتٍ سياسية.سيناريو التحوّل المفاجئ:
تُشير بعض الدراسات إلى أنّ صدمة مالية كبرى مقرونة بفقدان الثقة في الديون السياديّة قد تدفع مؤسسات استثمارية كبرى – وصناديق ثروة سيادية – إلى زيادة انكشافها على البيتكوين بسرعة، ما يُحدث تحوّلًا دراماتيكيًّا في تفضيلات الاحتياطي العالمي. غير أنّ هذا السيناريو يستلزم تغيّرًا جذريًّا في أُطر القوانين وأنظمة الامتثال الضريبي حول العملات المشفّرة.سيناريو التعايش مع عملات رقمية للبنوك المركزيّة (CBDCs):
إذا أطلِقت نسخٌ رقمية من الدولار وغيره من العملات الكبرى، فقد يُعاد تعريف المنافسة؛ إذ تنازع البيتكوين هذه العملات الرقميّة السياديّة على الخصوصية واللامركزيّة، بينما تفوقها الأخيرة في الاستقرار السعري وضمانات الإيداع. عندها يصبح البيتكوين بمثابة «مدّخر حرّ» خارج أنظمة المراقبة الماليّة المشدّدة، لا «أداة سداد» يومية.خاتمة

لا يبدو أنّ الدولار سيتنازل قريبًا عن عرش الاحتياط العالمي؛ فشبكة التبادلات التجاريّة وأسواق الدين العميقة والسيادة العسكريّة الأمريكية تُمدّه بعمقٍ استراتيجي يحول دون تراجعه المفاجئ. ومع ذلك، يوفر البيتكوين بديلًا لا مركزيًّا عالي الندرة يمكن أن يعمل درعًا ضد التضخّم ونظامًا موازيًا للمدخرات العابرة للحدود. المستقبل قد يشهد عالمًا متعدّد الاحتياطيات، يحتفظ فيه الدولار بموقع المركز، بينما ينمو البيتكوين ليُجسّد «ذهبًا رقميًّا» يلجأ إليه الأفراد والمؤسسات كتحوّطٍ أو كطبقة تسويةٍ أخيرةٍ خارج النظم التقليدية. وفي نهاية المطاف، قدرة كل أصل على الصمود ستُختَبَر بتعاقب الأزمات الاقتصادية، وسرعة تبنّي الابتكارات الماليّة، وموقف التشريعات العالمية من اللامركزيّة. فعلى المستثمرين وصنّاع السياسات على السواء أن يُدركوا أنّ اللعبة النقديّة لم تعد ذات لاعبٍ واحد؛ بل صارت ساحةً مفتوحة تتقاطع فيها العُملات السيادية مع الأصول الرقمية في سباقٍ على الثقة والسيادة الماليّة طويلة المدى.

مقالات مشابهة

  • ترامب يصف رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي بـالأحمق
  • عاجل. ترامب: مستوى الفائدة يجب أن ينخفض ولن أقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي
  • تفاصيل اجتماع المجلس التنفيذي لمحافظة أسيوط اليوم
  • مراجعة صندوق النقد ومنصة موحدة للتراخيص.. تفاصيل اجتماع المجموعة الاقتصادية
  • رئيس الوزراء يترأس اجتماع المجموعة الوزارية الاقتصادية.. تفاصيل
  • هل تُـنـقِـذ حاشية في وثيقة الاحتياطي الفيدرالي؟
  • ترامب يطالب “الفيدرالي” الأمريكي بخفض الفائدة بنسبة 1%
  • تفاصيل اول اجتماع لمدير مستشفى منفلوط المركزي الجديدة مع الفريق الطبى
  • خالد بن محمد بن زايد يترأّس اجتماع اللجنة التنفيذية لمجلس إدارة «أدنوك»
  • البيتكوين «ذهب رقمي» في مقابل الدولار الأمريكي «عملة الاحتياطي العالمي»