صحيفة صدى:
2025-06-25@15:44:43 GMT

مُسنة كادت تغرق بعد أن جرفتها مياه الأمطار .. فيديو

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

مُسنة كادت تغرق بعد أن جرفتها مياه الأمطار .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

خاص

كادت سيدة مسنة أن تغرق بعد أن جرفتها السيول نتيجة هطول الأمطار الغزيرة في سان فرانسيسكو كواكالكو بولاية المكسيك.

وظهرت السيدة المسنة وهي تحاول الخروج من منطقة تجمع المياه التي تجاوزت 40 سم في نقاط مختلفة فضربتها السيول الجارفة ووقعت إلا إنها تداركت الأمر بسرعة ونهضت للخارج قبل أن يصيبها مكروه.

وفي سياق متصل، حذر المركز الوطني الأمريكي لمُراقبة الأعاصير من إعصار “هيلاري” المداري الذي يقترب من الساحل الغربي للمكسيك والمناطق الساحلية في جنوب غرب الولايات المتحدة.

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/Project-1-27.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أمطار إعصار المكسيك فيضانات

إقرأ أيضاً:

علماء: مناخ أفريقيا كان مستقرا قبل 2.5 مليون عام.. وتاريخ تطور الإنسان بحاجة لمراجعة

توصلت دراسة أجراها باحثون من جامعة براون إلى أن أنماط هطول الأمطار في شمال أفريقيا ظلت مستقرة إلى حد كبير في الفترة بين 3.5 و2.5 مليون سنة مضت، وهي فترة محورية في تاريخ مناخ الأرض، شهدت تبريدًا في نصف الكرة الشمالي وتحول مناطق مثل جرينلاند إلى بيئات متجمدة بشكل دائم.

تشير النتائج، المنشورة في مجلة ساينس أدفانسز، إلى أن التفسيرات القديمة لتاريخ مناخ شمال أفريقيا، والتي افترضت حدوث جفاف كبير خلال هذه الفترة، قد تكون غير دقيقة.

ويصادف هذا التوقيت ظهور أول فرد معروف من جنس الإنسان في السجل الأحفوري، ما يثير تساؤلات حول الدور المحتمل للمناخ في تطور الإنسان.

بعكس الدراسات السابقة، اعتمدت الدراسة الجديدة على تحليل مؤشر أكثر دقة لهطول الأمطار، يتمثل في شمع الأوراق الذي تنتجه النباتات خلال موسم النمو الصيفي، ويُعد مؤشرًا مباشرًا لمستويات الأمطار خلال ذلك الوقت.

قال برايس ميتسوناجا، قائد الفريق البحثي أثناء نيله الدكتوراه بقسم علوم الأرض والبيئة والكواكب بجامعة براون، والباحث حاليًا في جامعة هارفارد: “تنتج النباتات هذا الشمع خلال موسم النمو، ما يمنحنا إشارة مباشرة لهطول الأمطار الصيفية بمرور الوقت”.

وأضاف: “وجدنا أن دورات هطول الأمطار لم تتغير كثيرًا، حتى مع التحولات الكبرى في درجات الحرارة والتجلد”.

اعتمدت الأدلة السابقة على جفاف شمال أفريقيا على كميات الغبار القاري الموجودة في رواسب محيطية قُبالة ساحل غرب أفريقيا. وتم تفسير تزايد الغبار في تلك الفترة، المعروفة بانتقال العصر البليوسيني إلى البليستوسيني، على أنه نتيجة لتوسع الصحراء الكبرى نتيجة ضعف الرياح الموسمية.

لكن الدراسة الجديدة حللت شمع الأوراق في العينات نفسها التي عثر فيها على الغبار، حيث يحتفظ هذا الشمع ببصمة نظيرية للماء الذي تمتصه النباتات أثناء نموها، وهي بصمة تختلف باختلاف كمية الأمطار.

عادة ما تحتوي مياه الأمطار على نوعين من الهيدروجين: النوع الخفيف الذي لا يحتوي على نيوترونات، والنوع الثقيل الذي يحتوي على نيوترون واحد.

ويسبق الهيدروجين الثقيل في التساقط نظيره الخفيف، لذا فإن شمع الأوراق ذو النسبة الأعلى من الهيدروجين الخفيف يدل على هطول مطري أكثر غزارة واستدامة.

أظهر التحليل أنه لم يكن هناك اتجاه واضح نحو الجفاف في نهاية العصر البليوسيني وبداية البليستوسيني، بل بقيت أنماط الأمطار الصيفية مستقرة، ما يشير إلى أن هذه الأنماط لم تتأثر بشكل كبير بالتغيرات المناخية العالمية في ذلك الوقت.

وتقترح الدراسة أن الغبار المكتشف في الدراسات السابقة قد يكون ناتجًا عن تغيرات في أنماط الرياح أو شدتها، وليس بالضرورة عن تغيّر في الأمطار.

ويرى الباحثون أن لهذه النتائج أهمية كبيرة لفهم مناخ الماضي والمستقبل، خصوصًا أن مستويات ثاني أكسيد الكربون حينها كانت مشابهة لما هي عليه اليوم، رغم أن الاتجاهات كانت مختلفة (تنازلية آنذاك وتصاعدية اليوم).

قال ميتسوناجا: “إذا تمكنا من فهم كيفية تأثير المناخ العالمي في دورة المياه حينذاك، فقد يساعدنا ذلك في التنبؤ بهطول الأمطار مستقبلًا في هذه المنطقة التي تعاني أصلًا من شح مائي”.

وأضاف جيم راسل، أستاذ علوم الأرض بجامعة براون والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن النتائج تفتح الباب أمام أسئلة جديدة حول تأثير المناخ على التطور البشري.

ويتزامن توقيت ظاهرة الجفاف المفترضة سابقًا مع ظهور أنواع بشرية مبكرة، مثل الإنسان الماهر والبارانثروبوس، ما دفع البعض للاعتقاد بأن الجفاف ربما حفّز تطور المشي المنتصب وتغير أنماط الحياة، غير أن غياب أدلة على هذا الجفاف يعقّد من هذه الفرضية.

واختتم راسل بالقول: “نحتاج إلى دراسات جديدة لفهم متى ولماذا انتقل مناخ أفريقيا إلى حالة أكثر جفافًا، وإعادة تقييم النظريات المتعلقة بأصول الإنسان”.

طباعة شارك مناخ أفريقيا تاريخ تطور الإنسان بحاجة لمراجعة شمال أفريقيا

مقالات مشابهة

  • توقعات بهطول أمطار متفاوتة الشدة واضطراب البحر
  • نافورة مياه تهاجم بن نافل خلال التدريبات وضحكاته تنعش أجواء الحماس .. فيديو
  • النتن ياهو يهرب إلى الأمام.. و(إسرائيل) تغرق في الخلف
  • علماء: مناخ أفريقيا كان مستقرا قبل 2.5 مليون عام.. وتاريخ تطور الإنسان بحاجة لمراجعة
  • مشاهد توثق آثار الدمار الذي سببته الفيضانات في الصين.. فيديو
  • المملكة تتبنى مبادرة “المدن الإسفنجية” لإدارة مياه الأمطار
  • خرّبها العدو الإسرائيلي.. بدء ورشة ترميم لمحطة مياه الوزاني (فيديو)
  • مساعد أمين حائل: جسر السمراء يربط شرق ⁧‫حائل‬⁩ بغربها ويساهم في درء أخطار السيول .. فيديو
  • أجواء شديدة الحرارة بالساعات المقبلة
  • كارثة كادت أن تقع.. حريق يلتهم قاعة أفراح في لحج خلال زفاف