بلحية وحليق الرأس.. محمد سعد منفرداً في البرومو الأول لفيلمه "الدشاش"
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
كشفت الشركة المنتجة لفيلم "الدشاش" بطولة محمد سعد عن البرومو الرسمي الأول والبوسترات الفردية لأبطال العمل المقرر عرضه في دور السينما يوم 1 يناير (كانون الثاني) المقبل.
وظهر محمد سعد حليق الرأس وبلحية في البرومو الأول للعمل الذي يشارك في بطولته بجانب محمد سعد، كل من نسرين أمين، وباسم سمرة، وزينة، من إخراج سامح عبد العزيز وإنتاج محمد رشيدي رشيدي برودكشن وتأليف جوزيف فوزي.
A post shared by Rasheedy Films (@rasheedyfilms)
ومن المقرر ظهور محمد سعد خلال أحداث العمل بشكل مختلف تماماً لجمهوره، عما قدمه سابقاً، حيث أن العمل يدور في إطار كوميدي تشويقي ويحمل العديد من المفاجآت.
ويشهد الفيلم عودة التعاون بين محمد سعد وزينة مجدداً بعد 16 عاماً، منذ فيلمهما "بوشكاش" عام 2008.
ويعود محمد سعد إلى الشاشة الكبيرة بعد غياب استمر منذ عام 2019، عندما قدّم فيلم "الكنز".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم محمد سعد
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: مصر ستظل الداعم الأول والحاضن للقضية الفلسطينية
قال محمد خلف الله، أمين مساعد أمانة حقوق الإنسان المركزية بحزب مستقبل وطن، إن الدعم المصري قيادة وشعبًا للأشقاء في فلسطين؛ ينبع من مسؤولية تاريخية وإنسانية تكفلتها الدولة المصرية من منطلق دورها الريادي ومبادئها الثابتة تجاه الأشقاء، مؤكدًا أن امتداد مسيرات الدعم المصري لغزة لم ولن تتوقف مهما تكلف الأمر.
وأضاف «خلف الله»، أن مصر هي الطرف الأكثر انخراطًا في جهود وقف إطلاق النار، وهي من يقود مفاوضات معقدة ومتواصلة مع كل الأطراف، تحت ضغط هائل، ومن دون مزايدة؛ في سبيل الوصول إلى تهدئة حقيقية تحفظ الدم الفلسطيني وتفتح بابًا للحلول المستدامة.
وأكد محمد خلف الله، أن مصر هي الشقيقة الكبرى للدول العربية، وأن دعم الأشقاء واجب وطني يؤمن به كل المصريين، وهو قرار ثابت للقيادة السياسية، ممزوج بدعم شعبي لا يتوقف، مشيرًا إلى أن هذا الدعم ليس وليد اللحظة، بل هو مسؤولية تاريخية وإنسانية تتحملها الدولة المصرية حتى في ظروفها الاقتصادية الصعبة.
وأشار أمين مساعد أمانة حقوق الإنسان المركزية بحزب مستقبل وطن، إلى أن الوقوف بجانب الفلسطينيين واجب أخلاقي وإنساني لا يقبل المساومة أو المتاجرة به، موضحًا أن الأصوات التي تستنكر الدور المصري ما هي إلا أبواق تتحدث من الخارج ليس لها أي تأثير سواء على الجانب المصري أو الفلسطيني.
وأكد محمد خلف الله، أن مصر ستظل الداعم الأول والحاضن للقضية الفلسطينية، وأن القيادة المصرية وخلفها الشعب المصري لن تتراجع عن موقفها الثابت تجاه القضية والذي ينص على أنه لا بديل ولا حلول للقضية الفلسطينية إلا بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1968.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بوقف نزيف دم الأبرياء في فلسطين ووقف حرب الإبادة العرقية التي ينتهجها الاحتلال الغاشم في غزة.