أمريكا تقدم منح للطلاب الجزائريين
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلنت السفارة الأمريكية في الجزائر عن فتح باب التقديم لبرنامج المنح الدراسية (SUSI) لعام 2025. والذي يهدف إلى تعزيز فهم الباحثين للمجتمع والقيم والثقافة الأمريكية.
كما يشمل البرنامج موضوعات متنوعة مثل السياسة، الأدب، الإعلام، الاقتصاد، الثقافة، والسياسة الخارجية الأمريكية. ويستمر لمدة 6 أسابيع إبتداء من جوان 2025.
ويشترط أن يكون المتقدم مواطنا جزائريا مقيما في الجزائر، متقنا للغة الإنجليزية، وعمره بين 30-50 عاما. وحاصلا على شهادة دراسات عليا. على أن الموعد النهائي للتقديم 24 ديسمبر 2024.
ولمزيد من التفاصيل حول مزايا وشروط الاستفادة من البرنامج وكذا طريقة التسجيل يرجى الإطلاع على الملف المرفق.
وبعد الإنتهاء من التسجيل يرجى ملئ الإستمارة الإلكترونية التالية لنيابة مديرية الجامعة للعلاقات الخارجية حتى يتسنى لنا متابعة ملفات المترشحين : https://forms.gle/FiAQy4pooFP22fsT9
ملاحظة: تملأ هذه الإستمارة من طرف المترشحين التابعين لجامعة الجزائر3 فقط.
رابط الملفات المرفقة: https://www.univ-alger3.dz/?p=24955
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الأمريكية: واشنطن ترفض مؤتمر حل الدولتين
رفضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين مؤتمر الأمم المتحدة الذي شارك فيه عدد كبير من الدول للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفته بأنه "خدعة دعائية".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في بيان: "هذه خدعة دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع وبعيدًا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب، ويُشجع حماس، ويُكافئ عرقلتها، ويُقوض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد هذا المؤتمر في عام 2025.
وقد أُجّل المؤتمر، الذي استضافته فرنسا والسعودية، في يونيو بعد هجوم إسرائيلي على إيران.
في كلمته أمام المؤتمر، حث وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، جميع الدول على دعم هدف المؤتمر المتمثل في وضع خارطة طريق تحدد معالم الدولة الفلسطينية مع ضمان أمن إسرائيل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، في كلمته الافتتاحية: "يجب أن نضمن ألا يصبح هذا المؤتمر مجرد خطاب حسن النية".
وأضاف: "يمكنه، بل يجب، أن يكون نقطة تحول حاسمة - نقطة تُحفّز تقدمًا لا رجعة فيه نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق طموحنا المشترك في حل الدولتين القابل للتطبيق".
وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام المؤتمر: "يجب أن نعمل على إيجاد السبل والوسائل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، في وقت تُهدد فيه هذه الحرب استقرار وأمن المنطقة بأسرها".