سيطرت الجزائر والجمهورية الصحراوية، على سباق 10 آلاف متر، ضمن منافسات الألعاب الإفريقية العمالية، الجارية حاليا في العاصمة السنغالية “داكار”.

وتوّجت الجزائر، بذهبية سباق 10 آلاف متر، بفضل العداء مهدي ثابت. الذي سبق له وأن توّج بنفس المسابقة في تظاهرة “صحراء ماراطون” الدولية.

بينما عادت وصافة السباق، الذي جرى أول أمس الأحد، إلى عداء الجمهورية الصحراوية، الشيخ سيدي الطالب، الذي أهدى بلاده أول ميدالية في الألعاب الإفريقية العمالية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كريم زيدان يمثل الملك في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية

يمثل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان،الملك محمد السادس في القمة السابعة عشرة للأعمال الأمريكية-الإفريقية، التي انطلقت أشغالها، اليوم الاثنين بأنغولا.

ويقود السيد زيدان وفدا هاما يضم مسؤولين رفيعي المستوى في القطاعين العام والخاص، ولا سيما الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، والمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، والمكتب الوطني للسكك الحديدية، والاتحاد العام لمقاولات المغرب، بالإضافة إلى مجموعة “ميدز”، والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وممثلين عن الأبناك المغربية.

وتأتي المشاركة في هذا الحدث، الذي ينعقد بحضور عدد من رؤساء الدول الأفارقة، وممثلين حكوميين رفيعي المستوى من عدة بلدان، تماشيا مع التوجيهات السامية لجلالة الملك، نصره الله، من أجل تعزيز الشراكات الاقتصادية للمملكة مع البلدان الإفريقية والشركاء الدوليين.

كما تسعى هذه المشاركة إلى تثمين الإصلاحات التي انخرط فيها المغرب بهدف تعزيز جاذبيته الاقتصادية، تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، وخاصة ما يتعلق بتنزيل الميثاق الجديد للاستثمار، وكذا النهوض بالفرص التي تتيحها المملكة في قطاعات إستراتيجية من قبيل الطاقات المتجددة، وصناعة السيارات، والطيران، والصناعة الغذائية، والتكنولوجيات الخضراء.

وفي ظل هذه الدينامية التشاركية، يتموقع المغرب كفاعل لا محيد عنه في سلاسل القيم العالمية لفائدة العلاقات الاقتصادية المتميزة والشراكة المهيكلة والمستدامة القائمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تعززت بإبرام اتفاق التبادل الحر الذي دخل حيز التنفيذ سنة 2006، إذ تعد المملكة أحد الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة في إفريقيا.

وتشكل هذه القمة، المنظمة بحضور أزيد من 1500 مشارك، من بينهم رؤساء دول، ووزراء، وفاعلون اقتصاديون وسياسيون وممثلون عن القطاع الخاص، منصة أساسية للحوار الاقتصادي وبناء شراكات إستراتيجية مستدامة بين الولايات المتحدة والبلدان الإفريقية.

مقالات مشابهة

  • هام جداً لطلبة التوجيهي: نصائح ذهبية للنجاح قبل وأثناء وبعد الامتحان
  • كريم زيدان يمثل الملك في القمة الـ 17 للأعمال الأمريكية-الإفريقية
  • تونس تدفع ثمن تبعيتها للجزائر.. سيناتور أمريكي نافذ في حزب ترامب يصف قيس سعيّد بالطاغية
  • محلل: عدم استقرار القارة الإفريقية بسبب النزاعات المستمرة
  • للمسافرين على الطرق الصحراوية.. اتصل تصلك سيارة الإغاثة المرورية
  • تعيين سفير جديد للجزائر لدى مالاوي
  • فرصة ذهبية لدخل شهري.. شروط الحصول على معاش ربات البيوت 2025
  • “نصائح ذهبية” لتجنب أحد أخطر أنواع السرطانات
  • لحظة سرقة محل مشغولات ذهبية شهير.. ومكافأة لمن يتعرف على السارق
  • الاتحاد المصري يبلغ "كاف" بالأندية المشاركة في البطولات الإفريقية