ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان إلى 45338 والإصابات إلى 107764
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية اليوم الثلاثاء أن حصيلة الشهداء في قطاع غزة ارتفعت إلى 45 ألفا و338، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت الوكالة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 107 آلاف و764 جريحا، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر، أسفرت عن استشهاد 21 فلسطينيا وإصابة 51 آخرين.
اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة الشهداء إلى 45.206.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة أريحا
ارتفاع حصيلة الشهداء بغزة إلى 43 ألفا و972 منذ بدء العدوان الإسرائيلي
ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 42409 وإصابة 99153 آخرين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حصيلة الشهداء ارتفاع حصيلة الشهداء غزة إلى 45338 بدء العدوان ارتفاع حصیلة الشهداء منذ بدء
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة قتـ.لى القصف الإيراني على بات يام إلى 9 إسرائيليين وإصابة المئات
ارتفعت حصيلة ضحايا القصف الصاروخي الإيراني الذي استهدف مدينة بات يام جنوب تل أبيب إلى تسعة قتلى، بعد أن تمكنت فرق الإنقاذ الإسرائيلية من انتشال جثتين إضافيتين من تحت أنقاض المباني المدمرة، بحسب ما أفادت به "القناة 14" العبرية.
وقالت القناة إن عدد القتلى الإجمالي منذ بداية الهجمات الإيرانية على إسرائيل ارتفع إلى ستة عشر قتيلاً، مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ تحت الأنقاض في المواقع المستهدفة.
صاروخ باليستي إيرانيوبحسب التفاصيل التي أوردتها القناة، فقد تعرض مبنى سكني مكون من عشرة طوابق في بات يام لإصابة مباشرة بصاروخ باليستي ضمن وابل كثيف من الصواريخ والطائرات المسيّرة التي أطلقتها إيران ليلة السبت باتجاه وسط إسرائيل، ما أسفر عن انهيار أجزاء واسعة من المبنى وإحداث دمار واسع.
ووفق بيانات الشرطة الإسرائيلية، أصيب ما بين 180 و275 شخصاً، من بينهم ستة على الأقل في حالة خطيرة، بينما لا يزال ما بين 20 و35 شخصاً في عداد المفقودين، مع استمرار أعمال البحث عن ناجين وسط الحطام.
وصفت السلطات المحلية في بات يام حجم الدمار بأنه "غير مسبوق"، موضحة أن 61 مبنى قد تضرر بفعل الهجوم، من بينها ستة إلى سبعة مبانٍ تعرضت للدمار الكامل نتيجة القصف الصاروخي المكثف.
وفي تطور ميداني آخر، شنت إيران مساء الأحد سلسلة جديدة من الهجمات الصاروخية استهدفت مطار بن غوريون في تل أبيب وميناء حيفا، حيث أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن نحو 30 صاروخاً إيرانياً أُطلق في هذه الرشقة الأخيرة من التصعيد.
دخلت المواجهة العسكرية بين إيران وإسرائيل مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، مع تبادل كثيف للضربات التي طالت منشآت استراتيجية وأهدافاً حيوية على الجانبين، وسط قلق دولي متزايد من انفجار الأوضاع بشكل شامل، وتزايد الدعوات الدولية إلى ضبط النفس وعودة الطرفين إلى طاولة الحوار.