الرئيس السيسي يوفد مندوبين للتهنئة وحضور احتفالات عيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أوفد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، السادة أمناء رئاسة الجمهورية للتهنئة وحضور احتفالات الطوائف المسيحية التي تحتفل بعيد الميلاد المجيد وهم: عبد العزيز الشريف إلى طائفة الأقباط الكاثوليك، حسام زعتر إلى طائفة السريان الأرثوذكس، محمد رضا إلى طائفة الأرمن الكاثوليك، محمد مختار إلى الكنيسة الأسقفية، محمد عاطف إلى طائفة الروم الكاثوليك.
كما أوفد الرئيس السيسي، اللواءات للتهنئة وحضور احتفالات الطوائف المسيحية التي تحتفل بعيد الميلاد المجيد وهم: لواء شرطة ضياء الدين فتحي عبد الحميد محمد إلى طائفة السريان الكاثوليك، لواء شرطة ولاء فكري على محمد إلى طائفة الموارنة الكاثوليك، لواء شرطة حسام الدين على مصطفى حنفى إلى طائفة الكلدان الكاثوليك، لواء شرطة وائل حسن عبد العظيم حسينى إلى طائفة اللاتين الكاثوليك.
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يصدر قرارا بالعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء
لؤي الخطيب: حديث الرئيس السيسي عن المؤامرات الخارجية على مصر يتحقق على أرض الواقع
وزير السياحة: المتحف المصري الكبير يحظى باهتمام غير مسبوق من الرئيس السيسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئیس السیسی لواء شرطة إلى طائفة
إقرأ أيضاً:
برلماني: الرئيس السيسي واجه جماعة الإخوان بكل شجاعة وأنقذ مصر من السقوط
أكد النائب سامي نصر الله، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي جسّد شجاعة القيادة الوطنية حين تصدى لمخططات جماعة الإخوان الإرهابية، التي كادت أن تُدخل البلاد في نفق مظلم، لولا تدخل الشعب والجيش في ثورة 30 يونيو، بدعم من قيادة قوية آمنت بضرورة إنقاذ الوطن من السقوط.
وأضاف نصر الله، في تصريح صحفي له اليوم، أن الإخوان ارتكبوا جرائم لا تُغتفر في حق الدولة والمجتمع، بدءًا من التحريض على العنف واستهداف مؤسسات الدولة، وصولًا إلى التآمر مع قوى خارجية معادية، مشيرًا إلى أن تلك الجرائم كشفت طبيعة التنظيم المتطرف الذي لا يعرف الوطن ولا يعبأ باستقراره.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن ما قام به الرئيس السيسي منذ 30 يونيو وحتى اليوم، يُعد ملحمة وطنية في استعادة الدولة من قبضة جماعة لا تؤمن بفكرة الوطن أصلًا، مؤكدًا أن الرئيس لم يواجه الجماعة بالسلاح فقط، بل واجه مشروعهم بالفكر والتنمية وبناء الدولة الحديثة، وهو ما نجح فيه رغم التحديات الهائلة.
وأوضح عضو صناعة البرلمان، أن استئصال الجماعة من مفاصل الدولة لم يكن أمرًا سهلًا، بل تطلب إرادة سياسية وشعبية حقيقية، مشددًا على أن الشعب المصري يقف اليوم مدركًا لخطورة هذه الجماعة التي حاولت هدم الدولة تحت ستار الدين، وأن الوعي الشعبي سيظل الحصن الأقوى في وجه عودة قوى الظلام.
واختتم النائب سامي نصر الله حديثه قائلاً: لا مصالحة مع من تلطخت أيديهم بدماء المصريين، ولا عودة لتنظيم لا يعرف إلا الخيانة والدمار، مشيدًا بما تحقق من إنجازات في عهد الرئيس السيسي، التي برهنت أن مصر الجديدة تسير في طريق الاستقرار والتقدم رغم كل المحاولات اليائسة للنيل منها.