أجندة قصور الثقافة.. أسبوع جديد من أهل مصر واستمرار العروض الفنية بالمحافظات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
كتب- محمد شاكر
تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، في أجندتها الأسبوعية بدءا من اليوم الجمعة مجموعة متميزة من الفعاليات الثقافية والفنية، تستمر حتى يوم 24 أغسطس الحالي.
من أبرز تلك الفعاليات إطلاق المرحلة الجديدة من مشروع "أهل مصر" والمقام تحت شعار "يهمنا الإنسان" برعاية الدكتورة نيڤين الكيلاني وزير الثقافة، ويشارك به 200 طفل من أبناء المحافظات الحدودية بهدف اكتشاف وتنمية مواهبهم وتعريفهم بتاريخ مصر من خلال مجموعة من الورش الفنية والفعاليات الأدبية والثقافية في الفترة من 21 حتى 28 أغسطس الحالي بمدينة السلام شرم الشيخ بجنوب سيناء.
كما تنظم الهيئة مجموعة من الفعاليات بمختلف المحافظات احتفالاً بمرور 20 عاما على اتفاقية "صون التراث غير المادي"، تشمل لقاءات تثقيفية وورش فنية ومعارض حرف يدوية لحماية هذه الفنون من الاندثار.
وحرصا من هيئة قصور الثقافة على تحقيق العدالة الثقافية، تستمر العروض الفنية المبهجة ضمن مبادرة "ثقافتنا في إجازتنا" في: مطروح، والإسكندرية، ودمياط الجديدة، وبورسعيد، والعريش، إلى جانب العروض المقدمة بمهرجان العلمين، المهرجان الأضخم على مستوى الشرق الأوسط.
كما تشهد مدينة جمصة بمحافظة الدقهلية أسبوعا ثقافيا يتضمن عروض موسيقى عربية وفنون شعبية وعروض مسرحية مجانية للأطفال، تمتد فعالياته حتى نهاية أغسطس الجاري.
وتتضمن الأجندة الثقافية هذا الأسبوع مجموعة من اللقاءات التي تتناول عدة موضوعات تناقش قضايا الساعة ومنها الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، إدارة الأزمات، وقيم المواطنة وغيرها، هذا إلى جانب الأمسيات الشعرية، والورش الفنية التي تتنوع ما بين الرسم، تعليم أساسيات علم العروض والخط العربي، إعادة تدوير خامات البيئة، وذلك بالمواقع التابعة للهيئة بالمحافظات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة أجندة قصور الثقافة عروض فنية وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
المخطط في جعل السودان مقسما؛ مخطط كبير ووراءه أجندة إقليمية وعالمية
المخطط في جعل السودان مقسما؛مخطط كبير ووراءه أجندة إقليمية وعالمية ،وليس التقسيم حلا،بل قد يكون سببا في حروب وصراعات أكثر ،و الحل هو المضي قدما في تحرير كل أنحاء السودان من هذا السرطان.
ونحن واثقون ان شاءالله في حصول ذلك لحسن ظننا بالله عزوجل، ثم لثقتنا بجيشنا الذي لا طبيعة تكوينه القومية و لا مهنيته العالية تسمح له بترك بقية الأجزاء غير محررة..
نصر من الله وفتح قريب
مصطفى ميرغني