حسين العزي يرد على تصريحات نتنياهو بشأن اليمن .. ماذا قال ؟
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
يمانيون../
في تغريدة شديدة اللهجة، رد نائب وزير الخارجية السابق وعضو المكتب السياسي لأنصار الله، حسين العزي، على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي تعهد فيها بتلقين اليمن درسًا قاسيًا.
وكتب العزي موجهًا حديثه لنتنياهو: “إلى الجبان الرعديد (قاتل الأطفال والمدنيين العزل)، إن كنت رجلًا (وحاشانا أن نحسبك رجلًا) لقنّا أقسى ما لديك من دروس، وسترى بعدها كيف ستبقى إسرائيل تحت درس لا ينتهي”.
وأضاف العزي: “وقتها كل مشكلة ستجد لها حلًا إلا مشكلتك مع اليمن”.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: نتنياهو قال إن ترامب يمارس ضغطا قويا بشأن إدخال المساعدات إلى غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية، قالت إن نتنياهو قال إن ترامب يمارس ضغطا قويا بشأن إدخال المساعدات إلى غزة، وساعر أوضح أن وزراء خارجية تحدثوا معه بشأن إدخال المساعدات إلى غزة.
أفاد موقع "واللا" العبري، يوم الاثنين، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ عملية خاصة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، دون أن يؤكد الموقع ما إذا كانت هذه العملية مرتبطة بمحاولة تحرير أسرى لدى حركة حماس، وفق ما نقل عن مصدر سياسي إسرائيلي رفض التعليق على ذلك.
ونقل الموقع عن مصدر أمني أن العملية جرت خلال الساعات الماضية، فيما ذكرت القناة 12 العبرية أن الهدف منها لم يكن تحرير المحتجزين، دون تقديم تفاصيل إضافية بشأن طبيعة المهمة أو أهدافها.
وبحسب "واللا"، فإن مسؤولاً أمنياً إسرائيلياً صرّح بأن العملية أسفرت عن استشهاد عشرة فلسطينيين وصفهم بالمسلحين، زاعماً عدم وقوع إصابات في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية.
كما أشار مسؤول آخر إلى أن العملية نُفذت في إطار ما يُعرف بعملية "عربات جدعون"، التي قال إن جيش الاحتلال إنه يواصل تنفيذها في مناطق متفرقة من قطاع غزة.
وفي سياق متصل، شنّ جيش الاحتلال صباح الاثنين عشرات الغارات الجوية بشكل متزامن على مناطق متعددة في جنوب قطاع غزة، أسفرت عن سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى الفلسطينيين، بحسب وسائل إعلام فلسطينية.
وذكرت وسائل الإعلام أن الغارات استهدفت خيام نازحين في خان يونس، ومجمع ناصر الطبي، بالإضافة إلى مناطق شرقي المدينة ومنطقة المواصي غرباً، وكذلك المعسكر في وسط المدينة.
وأشارت التقارير إلى أن مجمع ناصر الطبي، الذي سبق أن تعرض للقصف، استُهدف مجدداً بغارتين، كما طالت الهجمات الجوية مراكز إيواء وخياماً في المواصي، تزامناً مع إطلاق نار من مروحيات عسكرية إسرائيلية.