النهار أونلاين:
2025-06-12@05:15:13 GMT

الرئيس الألماني يحل البرلمان

تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT

الرئيس الألماني يحل البرلمان

أعلن الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، اليوم الجمعة، عن حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة يوم 23 فيفري المقبل.

وقال شتاينماير، إنه “في الأوقات الصعبة مثل الآن، يتطلب الاستقرار حكومة فعالة وأغلبية موثوقة في البرلمان”.

وكان المستشار الألماني، أولاف شولتس، خسر تصويت الثقة في البرلمان الاتحادي (بوندستاغ) في 16 ديسمبر الجاري في خطوة كانت نتائجها متوقعة.

وجاء ذلك، بعد إنهيار الائتلاف الحاكم، الذي يضم الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر في نوفمبر الماضي.

وبعد خسارة تصويت الثقة، طلب المستشار الألماني من رئيس الدولة حل البرلمان وفقا للمادة 68 من الدستور الألماني.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث

بعد تخفيض أسعار الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي، دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناجل، إلى التريث.

وقال ناجل في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك" إن تخفيض الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي كان "مناسبًا".

وأضاف ناجل أنه تم الوصول الآن إلى المستوى المحايد، مشيرا إلى أن من الممكن الآن أخذ بعض الوقت لمراقبة الوضع أولًا.

وتابع: "لدينا الآن أقصى قدر من المرونة على هذا المستوى من أسعار الفائدة".

يذكر أن المقصود بالمستوى المحايد هو أن أسعار الفائدة الرئيسية لا تعمل على تحفيز الاقتصاد ولا على عرقلته.

وتلمح تصريحات ناجل إلى تزايد المؤشرات على أن البنك المركزي الأوروبي قد يتوقف مؤقتًا عن إجراء مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك بعد أن قام الخميس الماضي بتخفيض أسعار الفائدة للمرة الثامنة منذ يونيو 2024.

وقد تم تخفيض سعر الفائدة على الودائع – الذي يُعد مقياسًا مهمًا للبنوك والمدّخرين – بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2 بالمئة.

ويؤدي تخفيض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة القروض، ما يدعم الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو، لكن في المقابل، يتعين على المدّخرين التكيف مع انخفاض أسعار الفائدة على حسابات التوفير والودائع الثابتة.

ويتوقع العديد من الخبراء الاقتصاديين أن يتوقف البنك المركزي الأوروبي عن تخفيض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في يوليو المقبل – خاصة في ظل الغموض الذي يكتنف تأثيرات النزاع الجمركي مع الولايات المتحدة على النمو الاقتصادي والتضخم.

وكانت معدلات التضخم في منطقة اليورو تراجعت بشكل واضح مؤخرًا، مما يُسقط أحد المبررات لرفع أسعار الفائدة.

ومع ذلك، لا يزال المستهلكون يشعرون بآثار ارتفاع الأسعار في حياتهم اليومية.

ففي شهر مايو الماضي، تراجع معدل التضخم – وفقًا للتقديرات الأولية من مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات" – إلى 1.9 بالمئة، وهو ما يقل عن الهدف الذي حدده البنك المركزي الأوروبي حيث يسعى البنك إلى تحقيق معدل تضخم يبلغ 2 بالمئة على المدى المتوسط في منطقة اليورو.

مقالات مشابهة

  • رئيس الشعب الديمقراطي: تحالف الأحزاب قادر على المنافسة في الانتخابات المقبلة
  • التزام دستوري.. موعد تصويت البرلمان على الموازنة الجديدة
  • الحزب الاشتراكي الديمقراطي: التهديدات الروسية دفعت ألمانيا لتعزيز قدراتها العسكرية
  • ما يجب أن نعرفه عن نووي إيران قبل تصويت مجلس محافظي الوكالة الذرية
  • طوني فرنجيه في لقاء مع مرده فرنسا: نثمّن دور الرئيس عون الساعي إلى بناء الثقة داخليا وخارجياً
  • جريمة| المصري الديمقراطي الاجتماعي يدين قرصنة الاحتلال لسفينة مادلين
  • لتأجيل تصويت حل الكنيست - حكومة نتنياهو تطرح عشرات مشاريع القوانين
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. توزيع مقاعد الجيزة بمجلسي النواب والشيوخ
  • بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث
  • حزب السادات الديمقراطي يستعد للبرلمان بـ 19 مرشحًا فرديًا.. والقوائم قيد التقييم