الثلاثاء .. تامر عبد المنعم يعيد عرض «نوستالجيا 90/80» خلال حفل رأس السنة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أعاد البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، بالاشتراك مع الهيئة العامة لقصور الثقافة، إنتاج مسرحية “نوستالجيا 90/80”، والتي من المقرر عرضها على مسرح البالون خلال احتفالية رأس السنة التي يحييها ميجا ستار مصطفى قمر، وذلك يوم الثلاثاء 31 ديسمبر.
يأتي ذلك في إطار توجيهات معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو بتطوير العروض الخاصة بالبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، بالتعاون مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.
وتعود مسرحية “نوستالجيا 90”/80 بعد النجاح المنقطع النظير الذي حققته وقت عرضها خلال موسم عيد الأضحى الماضي واستمرت لأكثر من 20 ليلة طافت بها جزءا كبيرا من محافظات مصر.
العرض المسرحي “نوستالجيا 90”/80 فكرته مستوحاة من الأعمال الخاصة في فترة الثمانينيات والتسعينيات سواء الأعمال الدرامية أو الأفلام السينمائية أو الأغاني أو البرامج التلفزيونية التي تم تقديمها في هذه الحقبة من الزمن.
“نوستالجيا 90”/80 فكرة ورؤية إخراجية تامر عبد المنعم، استعراضات فرق بورسعيد والحرية وفرقة رضا والفرقة القومية للفنون الشعبية، إعداد التصور الموسيقي وأعاد التوزيع الموسيقي محمد مصطفى، ديكور مهندس محمد جابر، مصمم الأزياء رنا عبد المجيد، مكياج إسلام عباس، إضاءة عز حلمي.
وتبدأ احتفالية رأس السنة بالعرض المسرحي في الفقرة الأولى، ثم يصعد ميجا ستار مصطفى قمر لإحياء الحفل في الفقرة الثانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عبد المنعم أحمد فؤاد هنو الفنان القدير تامر عبدالمنعم المزيد نوستالجیا 90
إقرأ أيضاً:
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.