إعلام إسرائيلي: إصابة سارة نتنياهو بفيروس كورونا
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الاثنين، بإصابة سارة نتنياهو زوجة رئيس وزراء إسرائيل بفيروس كورونا، وذلك بعد أن أثيرت الكثير من التكهنات بشأن سبب عدم وجودها في إسرائيل، رغم الجراحة التي أجراها زوجها.
وقال مقربون منها إنها في حديث معها تشعر بالأسف الشديد لعدم تواجدها مع زوجها الذي يتعافى في مستشفى هداسا عين كارم من الجراحة السابقة التي خضع لها.
وغادرت سارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة منذ أكثر من شهر بقليل، وكان من المفترض أن تبقى هناك لمدة 20 يومًا فقط، بعد مرور أسبوعين على التاريخ الذي كان من المفترض أن تعود فيه، ومنذ ذلك الحين تقوم بتمديد إقامتها بشكل دوري، فيما يتساءل الكثيرون عن سبب ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وسائل إعلام إسرائيلية سارة نتنياهو فيروس كورونا إسرائيل
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل ستلجأ لضم أراض في غزة حال فشل التوصل إلى اتفاق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام عبري" أن إسرائيل ستلجأ إلى ضم أراض في قطاع غزة حال فشل التوصل إلى اتفاق.
وعقد الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة سلسلة لقاءات مع عدد من نظرائه العرب، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
وشملت اللقاءات التي عقدت في إطار التنسيق والتشاور المستمر بين مصر والدول العربية الشقيقة كلاً من الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة قطر، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، والأمير فيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية.
وتناول الاجتماع تطورات الوضع في قطاع غزة، والجهود المشتركة التي تقودها مصر وقطر بالتعاون مع الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار، وتأمين إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، ووقف نزيف الدم الفلسطيني، إلى جانب تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل عاجل ودون عوائق.
كما بحث الوزراء سبل تفعيل الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لعقد "مؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار" بالتنسيق مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة.
وعكس اللقاء توافقًا واضحًا في الرؤى ووحدة في المواقف بين الدول الأربع، مع تأكيد مشترك على ضرورة مواصلة الجهود السياسية والدبلوماسية لحل أزمات المنطقة. كما اتفق الوزراء على مواصلة التنسيق والتشاور لتعزيز المصالح المشتركة وتحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي.