اتهامات للملياردير.. الانتخابات تشعل الصدام بين ألمانيا وإيلون ماسك
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
اتّهمت الحكومة الألمانية رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك الإثنين بـ"محاولة التأثير على الانتخابات" التشريعية المقرّرة في ألمانيا في أواخر فبراير بدعمه في أكثر من مناسبة حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); مساعدة المتحدثة باسم الحكومة الألمانية كريستيانه هوفمان، أوضحت خلال الإحاطة الإعلامية الدورية أن "إيلون ماسك يحاول التأثير على الانتخابات الفدرالية بتصريحاته".
أخبار متعلقة ردًا على منتقديه.. ترامب يعلّق بسخرية من نفوذ إيلون ماسكبينها دبابات وطائرات.. أوكرانيا تتلقى حزمة أسلحة كبيرة من ألمانياألمانيا.. مطار فرانكفورت يتوقع استقبال مليون راكب خلال عيد الميلادوفي ألمانيا، يجوز إخضاع الأحزاب التي تعدّ من اليمين المتطرف لمراقبة الشرطة في ظلّ مخاوف من المساس بالنظام الدستوري.
وكانت نشرت صحيفة "فيلت" مقال رأي لإيلون ماسك ذكر فيه أن "البديل من أجل ألمانيا" هو "بصيص الأمل الأخير" لهذه البلاد، معارضَا بشدّة تصنيفه "الخاطئ" ضمن اليمين المتطرف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين الانتخابات الألمانية ألمانيا إيلون ماسك ماسك أمريكا وألمانيا حزب البديل من أجل ألمانيا اليمين المتطرف في ألمانيا
إقرأ أيضاً:
مناورة سياسية لإرضاء اليمين.. وزراء إسرائيليون يطلبون زيارة غزة
أفادت مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، أن طلب 22 وزيرًا في الحكومة الإسرائيلية لزيارة المناطق الحدودية مع قطاع غزة يثير جدلًا واسعًا، ويُنظر إليه باعتباره مناورة سياسية تستهدف كسب دعم اليمين المتطرف أكثر من كونه تحركًا ميدانيًا حقيقيًا.
أشارت أبو شمسية إلى التصريحات المتضاربة بين القيادات السياسية والعسكرية، ومنهم رئيس الأركان ووزير الدفاع، ما يعكس غياب رؤية واضحة لمستقبل القطاع، خاصة مع دعوات من شخصيات مثل إيتمار بن غفير وسموتريتش لإعادة الاستيطان في غزة.
رسالة موجهة إلى الداخل الإسرائيليأكدت أن الطلب تم توجيهه رسميًا إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، ويتضمن زيارة المناطق الإسرائيلية المقابلة لشمالي غزة، لكن حتى اللحظة لم تُصدر الحكومة أي ترتيبات فعلية، ما يعزز الشكوك حول كونه أداة ضغط إعلامية أكثر منه خطوة ميدانية.
الضم مقابل التهدئة.. خيارات الحكومة في مهب الريحوتأتي هذه التحركات، بحسب المراسلة، تزامنًا مع تراجع الحديث عن صفقة تبادل أسرى محتملة مع حماس، وهو ما يدفع الحكومة إلى طرح بدائل استراتيجية لإقناع الرأي العام الداخلي، من بينها التلويح بخيار ضم أجزاء من غزة، رغم النفي الرسمي لهذا السيناريو حتى الآن.