الإطار:لن نغلق مكتب الحوثيين في بغداد ولا مكاتب محور المقاومة بطلب من الشيطان الأكبر!
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
آخر تحديث: 1 يناير 2025 - 10:32 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الولائي القيادي في ائتلاف النصر عقيل الرديني ،الأربعاء، إننا في الإطار لن نغلق مكتب الحوثيين في بغداد ولا باقي مكاتب محور المقاومة الإسلامية بطلب أمريكي ، لكن هذا الأمر يقع على عاتق الحكومة اذا ما وجد فعلا هكذا ضغط”، مشيرا الى “وجود رغبة دولية لدفع العراق للنظر الى مصالحه الداخلية بعيدا عن محور المقاومة بقيادة إيران “.
وأضاف، ان ” الحكومة هي من تتخذ القرارات حيال هكذا ملفات اذا ما طرحت كونه من صلاحياتها، لكن قوى الإطار ترفض غلق مكاتب المقاومة والسوداني هو ابن الإطار والمقاومة “.وتابع، ان ” التوجه الأمريكي في المنطقة من خلال قراءة لمسرح الاحداث هو تقويض محور المقاومة واطلاق يد الكيان المحتل في لبنان وفلسطين واليمن وما نراه حاليا في سوريا من خلال احتلال مناطق بحجم دولة البحرين من قبل الكيان يدلل بان السيناريو دفع الكيان للتوسع مع تقويض محور المقاومة في البلدان العربية من خلال عدة وسائل سواء العسكرية او الضغوط بشكل عام”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: محور المقاومة
إقرأ أيضاً:
ترامب يحذّر من تدخل الحكومة الفيدرالية حال استمرت الاحتجاجات في لوس أنجلوس
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الأمريكي ترامب حذّر من تدخل الحكومة الفيدرالية حال استمرت الاحتجاجات في لوس أنجلوس ضد اعتقال المهاجرين غير النظاميين.
وفي ذات السياق، كشف توم هومان، الرئيس السابق لوكالة الهجرة والجمارك، خلال مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، أن الحرس الوطني "سيتم استدعاؤه الليلة" في لوس أنجلوس لمواجهة المظاهرات التي تصاعدت خلال الساعات الأخيرة، احتجاجًا على ممارسات أعوان الهجرة، بما في ذلك حملات اعتقال وترحيل طالت مهاجرين غير موثّقين.
وأكد هومان أن الوضع في المدينة "يتطلب تحركًا حازمًا"، محذرًا من تكرار سيناريو "انفلات الشارع" على غرار ما حدث خلال احتجاجات الأعوام الماضية.
تصاعد التوتر في لوس أنجلوس
وشهدت عدة أحياء في لوس أنجلوس اضطرابات أمنية عقب خروج مظاهرات غاضبة على خلفية تقارير تحدثت عن انتهاكات بحق مهاجرين، تخللتها أعمال عنف وتخريب في بعض المناطق، ما دفع السلطات المحلية إلى فرض تعزيزات أمنية واستنفار قوات الشرطة.
ووصفت بلدية المدينة بعض الحوادث بـ"المقلقة"، فيما دعت إلى التهدئة وفتح تحقيقات حول التجاوزات التي نُسبت إلى أعوان إنفاذ القانون.