زوجته نائبة للرئيس.. ميسي يطلق صندوقا عقاريا قيمته 223 مليون يورو
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أطلق نجم كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي صندوقا استثماريا عقاريا في السوق الإسبانية بسعر 57.4 يورو للسهم مما يصل بقيمة الصندوق السوقية إلى 223 مليون يورو.
وتولى ميسي، لاعب إنتر ميامي الحالي والمهاجم السابق لبرشلونة، رئاسة مجلس إدارة شركة "إديفيثيو روستاور سوثيمي" في الوثائق التي نشرتها "بورتفوليو ستوك إكستشينج" (بورصة المحافظ الاستثمارية)، وهي سوق بديلة أوروبية تحت إشراف بنك إسبانيا (البنك المركزي الإسباني).
وبحسب الوثائق، فإن شركة "إديفيثيو روستاور سوثيمي" تمتلك 7 فنادق في إسبانيا وأندورا و3 مساحات مكتبية و5 شقق إضافة إلى شقق في لندن وباريس.
ووفقا للسجلات التي نشرتها "بورتفوليو ستوك إكستشينج"، فإن الشركة تأسست عام 2013، وسجلت خسارة قدرها 1.7 مليون يورو عام 2023.
ولم ترد الشركة بعد على طلب للتعقيب حول ظهورها الأول في سوق الأوراق المالية أمس الاثنين.
وتوجد أغلب استثمارات الشركة في إقليم كتالونيا الإسباني، حيث انتقل ميسي (37 عاما) للحياة هناك عام 2000 وعمره 13 عاما للانضمام إلى فريق الشباب في برشلونة.
وعاش ميسي هناك حتى عام 2021 عندما غادر برشلونة بشكل مفاجئ للانضمام إلى باريس سان جيرمان بعد أن قال النادي الكتالوني المثقل بالديون إنه لا يستطيع تحمل تكاليف إبقائه بسبب قواعد اللعب المالي النظيف في الليغا.
إعلانوقال الفائز بجائزة الكرة الذهبية 8 مرات منذ فترة طويلة إنه يخطط للعودة للحياة في برشلونة مع زوجته وأطفاله الثلاثة بعد اعتزاله.
وتشغل أنتونيلا روكوزو زوجة ميسي منصب نائب رئيس مجلس الإدارة. أما الأعضاء الآخرون في المجلس فهم ألفونسو نيبوت الذي يدير مكتب عائلة ميسي ورامون أديل، الذي يشغل منصب عضو في مجلس إدارة شركة ناتورجي للطاقة الإسبانية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته بالنشوز بعد طلبها الطلاق للضرر وتعويضا بـ 1.3 مليون جنيه
لاحق زوج زوجته بدعوي نشوز، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، بعد طلبها الطلاق للضرر، وهجرها لمسكن الزوجية طوال 17 شهرا، ليؤكد:" زوجتي دمرت حياتنا الزوجية بعد 21 سنة زواج، وحرضت أولادي علي، وطالبتني بتعويض 1.3 مليون جنيه رغم أن الإساءة من جانبها".
وتابع: "عشت سنوات طويلة مع زوجتي وأنا ألبي كل ما تطلبه مني، إلا أنها واصلت اتهامي بالتقصير دائما والبخل، وقامت بالتعدي على بالضرب المبرح ولاحقتني بدعوي طلاق للضرر، لأتعرض للعنف على يديها بعد أن رفض أن أكتب ممتلكاتي باسمها، وألحقت بي ضرر مادي ومعنوي وفقاً للتقارير الطبية وشهادة الشهود والمستندات".
وأكد: "تعرضت للتهديد وأجبرت على توقيع كمبيالات لزوجتي خوفا من حرمانها لي من أولادي، وعندما اعتراض علي تصرفاتها وإهمالها قامت بملاحقتي بدعاوي حبس، لأجد نفسي مهدد علي يدها، وملاحق بقائمة المنقولات، ودعاوي حبس بسبب النفقات".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية، نص على أن نفقة الصغير على أبيه إذا لم يكن له مالا، وتستمر نفقة الصغار على أبيهم إلى أن تتزوج البنت أو تكسب ما يكفى لنفقتها، وإلى أن يتم الابن 15 عاما من عمره قادرا على الكسب، فإن أتمها عاجزا عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب استمرت نفقته على أبيه.