على رأسه وزيرا الخارجية والدفاع.. وفد رسمي سوري يصل السعودية في أول زيارة رسمية خارجية
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
السعودية – أكد مصدر بوزارة الخارجية السورية، مساء الأربعاء، إن وفدا رسميا على رأسه وزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب، وصل إلى السعودية.
وذكر المصدر أن الوفد حل بالرياض تلبية لدعوة من وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود.
وهذه الزيارة الخارجية الرسمية هي الأولى لوفد سوري من الإدارة الجديدة.
وصرح مراسل RT في السعودية بأن نائب وزير الخارجية السعودي كان في استقبال الوفد السوري.
وفي الـ30 من ديسمبر 2024، أعلن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أنه تلقى دعوة من وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان لزيارة المملكة.
وأكد الشيباني حينها أنه “قبل الدعوة بكل حب وسرور وأنه يتشرف بتمثيل بلده بأول زيارة رسمية”، وأكد أنه يتطلع لبناء علاقات استراتيجية مع المملكة في كافة المجالات.
وكان وفد سعودي زار العاصمة السورية دمشق والتقى مع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع.
وأفادت مصادر سورية آنذاك أن زيارة الوفد السعودي إلى دمشق جاءت بهدف بحث سبل الحفاظ على استقرار سوريا وعودة مؤسساتها إلى العمل.
المصدر: RT + سانا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية عمان
أجرى معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم اتصالاً هاتفياً، مع سعادة السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي، وزير الخارجية في سلطنة عمان الشقيقة.
جرى خلال الاتصال، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، ومناقشة آخر المستجدات في المنطقة، لا سيما الهجوم الإسرائيلي على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.
وفي هذا السياق، جدد معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال الاتصال، إدانة دولة قطر الشديدة واستنكارها البالغ للهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية باعتباره انتهاكاً صارخاً لسيادة إيران وأمنها، وخرقاً واضحاً لقواعد ومبادئ القانون الدولي.
كما أعرب معاليه عن قلق دولة قطر البالغ إزاء هذا التصعيد الخطير الذي يهدد أمن واستقرار المنطقة ويقوّض الجهود الدبلوماسية الرامية إلى خفض التوتر وحل القضايا العالقة عبر الحوار والوسائل السلمية، مشدداً على ضرورة تحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته القانونية والأخلاقية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بشكل عاجل.