2200 شخص لقوا حتفهم أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تجاوز عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم، أو فقدوا أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط في عام 2024، الـ 2200، وفقاً لبيانات صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف".
وقالت ريجينا دي دومينيكس، مديرة المكتب الإقليمي لليونيسف لأوروبا وآسيا الوسطى والمنسقة الخاصة للاستجابة للاجئين والمهاجرين في أوروبا: "من بين هؤلاء الضحايا مئات الفتيات والفتيان والمراهقين.
Over 20 people, including women and children, are missing after a shipwreck near Lampedusa.
Governments must ensure safe migration pathways, strengthen search and rescue, and protect children throughout their journey.https://t.co/WgI91IKhis
وذكرت دي دومينيكسن أن آخر حادث غرق معروف وقع قبالة السواحل الإيطالية بالقرب من جزيرة لامبيدوزا (جنوباً)، قبل نهاية العام بقليل، أسفر عن "اختفاء حوالي 20 شخصاً، بينهم نساء وأطفال".
وأوضحت مديرة مكتب اليونيسف الأوروبي، أن معظم الأطفال الذين يحاولون عبور البحر الأبيض المتوسط "يهربون من الصراعات العنيفة والفقر"، داعية "الحكومات إلى استخدام الاتفاق العالمي بشأن الهجرة، واللجوء لإعطاء الأولوية لحماية الفتيات والفتيان".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لليونيسف الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
مدير تربية الزرقاء الثانية تتفقد المدارس المستحدثة بدعم اليونيسف
صراحة نيوز – تابعت مدير التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الثانية، فاطمة المومني، سير العمل في المدارس المستحدثة في القريتين الثانية والثالثة بمخيمات اللجوء السوري في الأزرق، رفقة منسق مخيمات اللجوء السوري محمود حرب وعضو قسم التخطيط ديالا إدريس.
وشملت الزيارة جولة شملت مرافق المدارس المستحدثة تمهيدًا لاستلامها من منظمة اليونيسف، حيث التقت المومني بفريق مسؤولي التعليم والمشرفين على المشروع واطلعت على إجراءات العمل والتجهيزات التي تدعم الطلبة خلال فترة التعلم.
وأشادت المومني بالدور الفاعل لفريق اليونيسف في دعم العملية التعليمية في المخيمات، داعيةً إلى استمرار التعاون لتحقيق تعليم عالي الجودة وتحسين البيئة التعليمية لطلبة مدارس المديرية في المنطقة.
وفي ختام الزيارة، عبّرت عن تقديرها لجهود قسم التخطيط، وحثّت على مضاعفة الجهود لتطوير وتحسين بيئة التعليم في مدارس مخيمات اللجوء.