الوطن الأزرق 2025 .. تركيا تجري مناورات عسكرية ضخمة في بحر إيجه والمتوسط
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع التركية، الأميرال البحري زكي أكتورك، يوم الخميس أن أنقرة ستجري مناورات عسكرية كبرى في بحر إيجه والبحر الأبيض المتوسط خلال شهر يناير الجاري.
وأوضح المسئول العسكري التركي أن المناورات الجوية والبحرية تحمل اسم "الوطن الأزرق 2025" بين 7 و16 يناير في أجزاء من بحر إيجه والبحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود، بحسب ما أوردته صحيفة كاثيمينيري اليونانية.
وفقًا للمتحدث باسم وزارة الدفاع التركية، ستشمل التدريبات ما مجموعه 87 سفينة سطحية و7 غواصات و7 مركبات بحرية بدون طيار و31 طائرة و17 مروحية و28 مركبة جوية بدون طيار و20 ألف فرد ويشمل ذلك أعضاء فرق الهجوم تحت الماء والدفاع تحت الماء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركيا مناورات عسكرية وزارة الدفاع التركية بحر إيجه المزيد
إقرأ أيضاً:
الصحة: 105ملايين خدمة طبية قدمها التأمين الصحي بالمرحلة الأولى
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، للقناة الأولى عبر نشرة الثالثة، إن هناك 105 ملايين خدمة طبية وعلاجية قدمتها منظومة التأمين الصحى الشامل بمحافظات المرحلة الأولى.
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنّ قانون المسؤولية الطبية يوفر حماية متوازنة لكل من المريض والطبيب، من خلال تحديد الحالات التي يكون فيها الطبيب مسؤولًا بشكل واضح، وكذلك اشتراط موافقة المريض المستنيرة عند تقديم العلاج، سواء كانت مكتوبة أو شفوية.
وأضاف عبد الغفار ، أنّ هذه الموافقة تستند إلى شرح مفصل للحالة والعلاج للمريض، مما يعزز الاطمئنان لدى المتلقي ويضمن حقه في معرفة التفاصيل المتعلقة بخدماته الصحية.
وتابع، أنّ القانون يوفر أيضًا حماية غير مباشرة للمريض، من خلال وضع قواعد واضحة للطبيب تتيح له التفريق بين الخطأ الطبي البسيط، الخطأ الجسيم، والمضاعفات المحتملة.
البيئة التشريعيةوأشار إلى أن هذه البيئة التشريعية الآمنة تشجع الأطباء على التعامل مع الحالات التي قد تكون نسب الشفاء فيها منخفضة، مما يعود بالنفع على المرضى ويزيد من جودة الخدمة المقدمة.
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة إلى أن القانون يمثل توازنًا متميزًا بين مسؤولية مقدم الخدمة وسلامة متلقي الخدمة، مؤكّدًا أن الهدف هو خلق بيئة آمنة وموثوقة لكل الأطراف، وتحفيز الأطباء على تقديم أفضل ما لديهم دون خوف من تبعات قانونية غير مبررة، بما يخدم المريض ويحقق أهداف المنظومة الصحية بشكل عام.