بالصور | وزارة الصحة بحكومة الاستقرار تطلق قافلة الأمل وتفتتح قسم الكلى بمستشفى الجغبوب
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
ليبيا – افتتاح قسم الكلى بمستشفى الجغبوب وتسيير قافلة طبية لدعم القطاع الصحي في المنطقة
في إطار توجيهات رئيس حكومة الاستقرار، أسامة حماد، وتعليمات وزير الصحة، عثمان عبدالجليل، شهدت منطقة الجغبوب تطورًا ملحوظًا في القطاع الصحي، لتعزيز الخدمات الصحية وتخفيف معاناة المرضى في المناطق النائية.
افتتاح قسم الكلى في مستشفى الجغبوبأعلنت وزارة الصحة عن افتتاح قسم الكلى في مستشفى الجغبوب العام، بهدف تخفيف الأعباء الصحية والمادية على المواطنين في المنطقة، الذين كانوا يضطرون للسفر إلى مدينة طبرق لتلقي العلاج.
وأوضحت الوزارة أن هذا الإنجاز جاء بعد تدريب مجموعة من الفنيين ضمن دورة متخصصة في مركز طبرق الطبي، مما يساهم في توفير خدمات صحية مستدامة للمرضى.
قافلة الأمل الطبية تصل إلى الجغبوبوفي خطوة إضافية لدعم القطاع الصحي في الجغبوب، أطلقت وزارة الصحة قافلة الأمل الطبية من مركز طبرق الطبي إلى مستشفى الجغبوب. وقد استمرت القافلة لمدة يومين، بمشاركة فريق طبي متكامل بالتعاون مع كلية الطب البشري بجامعة طبرق، لتقديم الرعاية الصحية لأهالي المنطقة الذين يواجهون نقصًا حادًا في التخصصات الطبية.
تم خلال القافلة تقديم الكشف والعلاج لـ896 حالة طبية متنوعة، إضافة إلى تسجيل حالتين تحتاجان إلى قسطرة قلبية تم تحويلهما للعلاج المتقدم داخل البلاد.
دعم أمني لتأمين القافلةأُنجزت مهام القافلة بدعم أمني من مديرية أمن طبرق والكتيبة 519 التابعة لرئاسة أركان القوات البرية بالقوات المسلحة، لضمان سلامة الفريق الطبي خلال تنفيذ مهامه.
التزام وزارة الصحة بتحسين الخدماتأكدت وزارة الصحة التزامها بتحسين الخدمات الصحية في جميع المناطق، لا سيما النائية منها، مثل واحة الجغبوب. وأشارت إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى سد النقص في التخصصات الطبية، دعم الكوادر الوطنية، وضمان تقديم خدمات طبية متكاملة لجميع المواطنين الليبيين.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وزارة الصحة قسم الکلى
إقرأ أيضاً:
سوريا... دخول قافلة مساعدات رابعة إلى السويداء
دمشق (الاتحاد)
دخلت، أمس، قافلة مساعدات إنسانية رابعة إلى مدينة السويداء جنوبي سوريا، وفق مصدر رسمي. وقالت وكالة الأنباء السورية «سانا»: «دخول قافلة المساعدات الرابعة إلى مدينة السويداء عبر معبر بصرى الشام الإنساني بريف درعا الشرقي».
وأوضحت الوكالة أن القافلة تضم 22 شاحنة تحمل 27 ألف ليتر محروقات، و2000 سلة غذائية، و2000 سلة صحية، و10 آلاف عبوة مياه شرب، و40 طن طحين، إضافة إلى مواد طبية.
وأكدت أن تجهيز القافلة تم بجهود مشتركة بين الحكومة السورية والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي. ومنذ مساء 19 يوليو الجاري، يسود في محافظة السويداء جنوبي سوريا اتفاق لوقف إطلاق النار، هو الرابع بعد انهيار الاتفاقات الـ3 السابقة، جراء تجدد الاشتباكات بين الفصائل المحلية ومقاتلي العشائر.