عاجل. وفاة مؤسس حزب الجبهة الوطنية الفرنسية اليمينية المتطرفة جان ماري لوبان عن عمر يناهز 96 عامًا
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
توفي جان ماري لوبان، مؤسس حزب الجبهة الوطنية الفرنسي اليميني المتطرف، المعروف الآن باسم التجمع الوطني، عن عمر يناهز 96 عامًا. المزيد من التفاصيل في وقت لاحق.
توفي مؤسس حزب الجبهة الوطنية الفرنسي اليميني المتطرف وزعيمه منذ فترة طويلة، والذي أعادت ابنته تسميته باسم التجمع الوطني، جان ماري لوبان، يوم الثلاثاء، حسبما قالت عائلته.
كان عمره 96 عامًا.
هذه قصة في طور التطور ويعمل صحفيونا على الحصول على مزيد من التفاصيل.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مارين لوبان تتقدم بدعوى قضائية بعد تصوير والدها يغني مع مجموعة من النازيين الجدد حماس تنعى قائدها ورئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار.. "سلام عليك أبا إبراهيم" الحزن يعم بوينس آيرس: عشاق باين من فرقة "ون دايركشن" يودعون نجمهم المحبوب نعيجان ماري لوبانفرنسايمين متطرفالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا اليابان هجوم غزة دونالد ترامب حرية الصحافة روسيا اليابان هجوم غزة دونالد ترامب حرية الصحافة نعي جان ماري لوبان فرنسا يمين متطرف روسيا اليابان هجوم حرية الصحافة عيد الميلاد ضحايا غزة دونالد ترامب ألمانيا إسرائيل كوريا الشمالية فرنسا یعرض الآن Next ماری لوبان
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: صوت المواطن المصري في الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، تفاصيل جديدة عن الفعاليات الجماهيرية التي نظمها الحزب خلال الفترة الأخيرة.
وقال القصير، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، إن الحزب نظم أكثر من 15 مؤتمرا جماهيريا حاشدا فى أكثر من محافظة، ما يؤكد أن الحزب أصبح له أرضية فى الشارع المصرى ومتواجدا وله تشكيلات تنظيمية فى كل مكان بالجمهورية.
وتابع الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الفعاليات التى نراها ونزول المواطنين فى المؤتمرات الخاصة بانتخابات مجلس الشيوخ والزخم التى نشاهده لم نره خلال السنوات السابقة، إلا بعد أن تواجد حزب الجبهة الوطنية فى الصورة.
وفي السياق نفسه أشار إلى أن صوت المواطن المصرى فى الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها، لأن نزول المواطن للإدلاء بصوته فى صناديق الإنتخابات يعبر عن حجم الديمقراطية فى البلد وحجم الاستقرار ووعى المواطن بأهمية دعم الدولة فى هذه الظروف، ونزوله فى الشارع حق دستورى وواجب وطنى، ويرسم مستقبلا له ولأولاده.