قال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن 10 ملايين سيارة تتحرك يوميا في مصر، وبالتالي نحتاج للوقود، منوها بأن جزء كبير من الوقود نستورده من الخارج.

أول تعليق للرئيس السيسي على زيادة أسعار السلع الأساسية الرئيس السيسي: لسنا السبب في الأزمة الاقتصادية

وأضاف الرئيس السيسي- خلال جولة تفقدية في الأكاديمية العسكرية المصرية فجر اليوم السبت- أننا نحتاج إلى 18 ألف طن مازوت لتشغيل محطات الكهرباء بكامل طاقتها لتوفير الطاقة في ظل ارتفاع درجات الحرارة  التي نمر بها، موضحا أننا نحتاج إلى نصف مليون طن مازوت في الشهر ثمنهم 350 مليون دولار غير الغاز الذي أنعم الله علينا به ويغطي جزء من احتياجاتنا من الغاز الطبيعي".

الرئيس السيسي يوجه الحكومة بالعمل على إجراءات تخفف ارتفاع الأسعار

وتابع: "لو لم نكن لدينا هذا الغاز، كنا سنكون في أزمة كبيرة للغاية.. والحمدلله رب العالمية.. قد تكون أسعار السلع مرتفعة وهذا محل تقدير مننا والحكومة حاليا تعمل على مجموعة إجراءات تخفف من خلالها من أثار هذه الأزمة"  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية المصرية مصر

إقرأ أيضاً:

نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال

يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، أزمة متصاعدة تتمثل في نقص ملحوظ في أعداد الضباط والمقاتلين، في ظل اتساع رقعة المهام العسكرية واستمرار حالة الاستنفار على أكثر من جبهة. وتشير التقديرات العسكرية إلى أن الفجوة بين المطلوب والمتوفر باتت تهدد قدرة الجيش على الحفاظ على جهوزيته العملياتية.

أزمة تجنيد… ووحدات تعاني نزيفًا بشريًا

وتعترف دوائر داخل الجيش بأن وحدات قتالية عدة أصبحت غير قادرة على تلبية الاحتياج البشري المطلوب، وسط عزوف متزايد عن الالتحاق بالخدمة القتالية، خاصة في ظل طول مدة المهام وارتفاع مستوى الخطورة. 

كما تواجه القوات النظامية والاحتياط على حد سواء ضغطًا كبيرًا، مع ارتفاع نسب الاستدعاء وتراجع قدرة الجيش على استبدال العناصر المنهكة بعناصر جديدة.

استقالات بين الضباط وتأخر في الترقيات

وتفاقمت الأزمة مع ازدياد الاستقالات داخل سلك الضباط خلال العام الأخير، نتيجة الضغط الكبير، بالإضافة إلى الشكاوى من الإرهاق النفسي والجسدي، الأمر الذي تسبب في فجوة واضحة على مستوى القيادات الميدانية. 

كما سجلت المؤسسة العسكرية تباطؤًا في مسار الترقيات داخل بعض الوحدات، بسبب النقص الحاد في الكفاءات المؤهلة.

ويرى مراقبون أن هذا الوضع يضع الحكومة الإسرائيلية تحت ضغط متزايد ما يجعل الجيش في سباق مع الزمن لسد النواقص قبل أي تصعيد محتمل. كما تحذر أصوات داخل المنظومة الأمنية من أن استمرار الأزمة سيؤثر على قدرة الجيش على تنفيذ عملياته بكفاءة، ويقوّض قوة الردع الإسرائيلية.

محاولات للمعالجة… لكن دون نتائج واضحة

ورغم طرح عدة خطط لزيادة التجنيد، ومن بينها حوافز مالية وتمديد الخدمة الإجبارية، إلا أن تأثيرها ما زال محدودًا، وسط توقعات بأن الأزمة قد تستمر، ما لم يتم اتخاذ إجراءات بنيوية أوسع تشمل إصلاحات داخل المؤسسة العسكرية وتغييرات في سياسات الخدمة.

طباعة شارك الاحتلال جيش الاحتلال غزة التجنيد أزمة تجنيد

مقالات مشابهة

  • مواطنة من القليوبية لمدبولي :وصل سلامي للرئيس السيسي
  • غزة بلا وقود: أزمة الغاز تتحول إلى كارثة إنسانية.. ونازحون يطبخون على الحطب والورق!
  • قنبلة شتوية في سوق الألبان: الإنتاج يقفز 30% والأسعار تتراجع… والمنوفي يكشف خريطة الدولة لثورة الألبان في مصر
  • هشام نصر: أزمة الزمالك صعبة جدا.. وإدارة النادي ستلجأ للرئيس السيسي
  • نائب رئيس الزمالك: لن نقبل ببديل لأرض أكتوبر وسنلجأ للرئيس السيسي
  • انفجار خط الغاز الرئيسي في نيجيريا يهدد إمدادات الكهرباء
  • بعد قرار علاج عبلة كامل على نفقة الدولة.. «المهن التمثيلية» توجه الشكر للرئيس السيسي
  • وجهوا الشكر للرئيس السيسي.. تسليم 405 عقود عمل لذوي همم
  • نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال
  • مدبولي: الرئيس السيسي وجه بإطلاق حزمة من التيسيرات للمساعدة في نمو الاقتصاد