استغاث محمد سعيد كامل إبراهيم بالدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، وذلك بسبب ارتفاع أسعار الصفائح الدموية وعدم توفيرها فى مستشفى أطفال صيدناوى بالزقازيق.

مدير تعليم الفيوم يتابع امتحانات النقل بالتعليم الفني

وأضاف أن نجلته بسملة محمد سعيد كامل تتلقى العلاج فى مبنى أطفال صيدناوى الدور الثالث أورام الزقازيق، حيث تحتاج إلى صفائح دموية بشكل دورى ما بين الجرعات، مؤكدا أن أسعارها فى الخارج مرتفعة جدا.

فيما وجه نداء إلى وزير الصحة والسكان بتوفير تلك الصفائح بالمستشفى نظرا للظروف الصعبة التى تمر بها الأسرة من تكاليف العلاج وغيره.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مجلس الوزراء الصحة الصفائح العلاج الزقازيق

إقرأ أيضاً:

اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول

أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل، الاثنين، تنظيم مسيرة وطنية بالعاصمة في 21 آب/ أغسطس الجاري، احتجاجا على ما وصفه بـ "اعتداء مدبر" نفذه مناصرون للرئيس قيس سعيد على مقره المركزي الأسبوع الماضي، محمّلا السلطات المسؤولية الكاملة عن الحادثة.

وقال الاتحاد، في بيان صادر عن هيئته الإدارية العليا ونشره موقعه الإلكتروني “الشعب نيوز”، إن الاحتجاج سيتم عبر تجمع وطني في بطحاء محمد علي، يعقبه موكب سلمي نحو شارع الحبيب بورقيبة، مع إبقاء الهيئة في حالة انعقاد دائم لاتخاذ خطوات تصعيدية، بينها تحديد موعد إضراب عام إذا استمر “ضرب الحوار الاجتماعي وعدم تنفيذ الاتفاقيات الممضاة.

وجدد البيان اتهام السلطات بـ "التجييش والتحريض ضد الاتحاد"، مؤكدا أن مجموعات من "أنصار السلطة" خططت مسبقا للاعتداء على مقره، ومحذرا من تكرار مثل هذه الحوادث التي قد تجر البلاد إلى دوامة الفوضى.

وفي افتتاح اجتماع استثنائي، قال الأمين العام نور الدين الطبوبي: "لا نسعى للتصادم، لكننا جاهزون للدفاع عن العمال”، مشيرا إلى تعرض النقابيين لـ "حملة تشويه على فيسبوك وهتك للأعراض".



في المقابل، نفى الرئيس سعيد السبت وجود نية لدى المحتجين لاقتحام مقر الاتحاد، معتبرا أن ما يروج حول ذلك “ألسنة سوء”.

ويأتي التصعيد بين المنظمة النقابية الأبرز في تونس والرئاسة على خلفية أزمة سياسية ممتدة منذ إجراءات سعيد الاستثنائية في 25 تموز/ يوليو 2021، والتي تعتبرها قوى معارضة "تكريسا لحكم فردي"، فيما يصفها أنصاره بأنها "تصحيح لمسار الثورة".

وفي وقت سابق، شدد الأمين العام للاتحاد، نور الدين الطبوبي، خلال مؤتمر صحافي، على أن الاتحاد "منظمة وطنية عريقة ولا يمكن لأي طرف احتكار الوطنية"، معتبراً التشبيهات التي وصفت المعتدين على مقر الاتحاد بمجموعات "روابط حماية الثورة" في 2011، "تشويهاً مردوداً عليه"، وربما يدل على وجود "تنسيق في هذه المسألة". 

وأوضح أن النقابيين مُنعوا من العبور نحو ساحة محمد علي في ذلك، بينما "هيّأت قوات الأمن كل الظروف لتواجد المعتدين أمام مقر الاتحاد"، مؤكداً أن "ساحة محمد علي لن تكون مباحة لأي كان".

وأضاف الطبوبي أن الاتحاد "نأى بنفسه عن المشاركة في الحوار السياسي عندما دُعي لذلك، ومنح العمال حق الاختيار في الاستفتاءات والانتخابات إيماناً بالتنوع". 

وأشار إلى أن الوضع تغير مع تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد بعد 25 تموز/يوليو 2021، حيث "جرى ضرب الحق النقابي ومصداقية التفاوض". 

ولفت إلى أن الاتحاد كان السباق في تسوية العديد من الملفات الاجتماعية، مشدداً على أنه "لن يقبل أن يُحدد له مربع أو أن تكون المفاوضات غير جادة"، مؤكداً أن فترة النقاش حول المفاوضات الاجتماعية "معطلة، في ضرب واضح للحق النقابي وللمفاوضات"، وأنهم "دعاة حوار مسؤول وجاد".

مقالات مشابهة

  • طرق فعّالة لتنشيط الدورة الدموية في القدمين
  • تعلن محكمة غرب إب أن المدعي محمد أحمد قاسم سعيد تقدم بطلب تصحيح اسمه
  • اتحاد الشغل يعلن مسيرة ضد اعتداءات أنصار سعيد ويحذر من المجهول
  • كامل الوزير يستقبل وزير الخارجية والتكامل الإفريقي والإيفواريين بالخارج لبحث أوجه التعاون
  • ضبط عيادة للتخسيس تديرها منتحلة صفة طبيب في المنوفية| صور
  • محمد سعيد محفوظ وزوجته ضيفا برنامج «صاحبة السعادة» الليلة
  • تشكيل لجنة من العلاج الحر لفحص أسباب وفاة مريض بمستشفي خاص بالمحلة
  • توجيهات عاجلة.. تفاصيل أول اجتماع لوزير الصحة مع وكلاء الوزارة الجدد
  • جنايات الزقازيق الاستئنافية تؤيد معاقبة المتهم بقتل طفل الشرقية بالإعدام
  • نقابة القراء تفتح باب الترشح للانتخابات بإشراف قضائي كامل