تمكن طبيب عراقي من من إيجاد حل حذري لمشكلة الأنف اللحمي (الجلد السميك) التي تصنف بأنها “الأصعب عالمياً”، محدثاً نقلة نوعية في مجال عمليات التجميل على مستوى البلد.

الدكتور، هاني الماضي، هو أول طبيب عراقي يتوصل إلى نتائج مبهرة في عمليات تجميل الأنف الصعب، نجح في عمليات تحتاج الى تداخلات جراحية معقدة وبنسبة عالية تتجاوز الـ80%، وهو رائد عمليات الترميم والجلد السميك والأنف العظمي والأنف الضخم والاسيوي والافريقي.

الطبيب هاني الماضي، حاصل على شهادتي البورد العربي والبورد الأردني في جراحة التجميل والترميم، يشتهر عراقياً باتباع اساليب حديثة ومدروسة لتقديم افضل العمليات التجيميلية الناجحة .

وأحدث نقلة نوعية في عمليات تجميل الأنف بالتخدير الموضعي وكذلك التخدير العام وعمليات قص الأجفان ونحت الجسم وشد الوجه وتجميل الوجه والرقبة

وحصل هاني الماضي على مرتبة أفضل طبيب تجميل في الشرق الأوسط بعد نجاحه في آلاف العمليات الناجحة ويعتبر افضل طبيب تجميل في العراق، وذلك وفق شهادة خبراء في مجال التجميل من العراق والعالم، الذي أثنوا على زميلهم لما حققه من نتائج مذهلة في مجال التجميل على مستوى العراق.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

تركيا تطالب العراق بتعيين “تركماني”على بلدية (التون كوبري) في كركوك

آخر تحديث: 5 يوليوز 2025 - 10:40 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية التركية، امس الجمعة، عن قلقها إزاء التطورات الجارية في محافظة كركوك، وتحديدًا في مدينة التون كوبري، على خلفية توترات شهدتها المنطقة بسبب تغييرات إدارية، مطالبة بتمثيل منصف للتركمان في المؤسسات الرسمية.وقال المتحدث باسم الوزارة، أونجو كتشالي، في تغريدة عبر منصة “إكس”، إن “تمثيل التركمان بشكل مناسب في السياسة العراقية وبنية الدولة هو المطلب الأساسي لتركيا”، مؤكداً أن هذا الأمر يُعد “مهماً بشكل خاص في سياق التعيينات والمناصب ضمن جميع المؤسسات الحكومية في كركوك، بدءاً من مجلس المحافظة”.وأضاف أن “تعيين مدير غير تركماني في بلدية التون كوبري، وهي منطقة ذات غالبية تركمانية، تسبب بشكل مبرر في استياء وخيبة أمل لدى المجتمع التركماني”، مشدداً على أن “استقرار كركوك، بما تمثله من تنوع قومي وديني، أمر بالغ الأهمية لاستقرار العراق بأسره”.وشهدت ناحية التون كوبري (بردي)، خلال الأسبوع الجاري، تظاهرات نظمها أنصار الجبهة التركمانية، حيث قطع المحتجون الطريق الرئيس الرابط بين كركوك وأربيل مرتين، يومي الاثنين والخميس، احتجاجاً على تغيير مديرة البلدية الكوردية وتكليف بديلة عنها من بلديات كركوك، وهي أيضاً من القومية الكوردية.ورفض المتظاهرون هذا الإجراء، مطالبين بمنح إدارة البلدية الى شخصية تركمانية، بالنظر إلى التركيبة السكانية للناحية.وشهدت التظاهرات اعتصامات وقطع طرق وإشعال إطارات، قبل أن تتدخل قوات الأمن لإعادة فتح الطريق وإعادة الاستقرار المؤقت للمنطقة.

مقالات مشابهة

  • “الزكاة” تدعو المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة عن شهر يونيو الماضي
  • في عملية “نوعية”.. روسيا تدمر قلب الصناعات المسيرة الأوكرانية!
  • مصادر سياسية:الانتخابات المقبلة فاشلة “شيعياً”
  • قيادي بمستقبل وطن: تطبيق القرعة الإلكترونية بطرح الأراضي الصناعية نقلة نوعية
  • الداخلية:ضبط نحو(40) كغم من المخدرات بحوزة تاجر إيراني له علاقات “وثيقة”مع الحشد الشعبي
  • تركيا تطالب العراق بتعيين “تركماني”على بلدية (التون كوبري) في كركوك
  • نقلة بيئية نوعية.. مشروع الدفن الصحي بالجيزة الأكبر على مستوى الجمهورية
  • “أمانة نجران” تنفّذ أكثر من 21000 جولة رقابية صحية خلال شهر يونيو الماضي
  • رضوى هاشم: مبادرة «مصر تتحدث عن نفسها» نقلة نوعية في الفعاليات الثقافية
  • “هيئة المنافسة” توقع مذكرة تفاهم مع “وزارة التجارة العُمانية”