برئاسة البرهان وغويتا – السودان ومالي يبحثان تقوية آليات التعاون المشترك
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
إنعقدت اليوم السبت بمدينة باماكو عاصمة جمهورية مالي المباحثات المشتركة بين السودان ومالي، حيث رأس الجانب السوداني رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان، فيما رأس جانب جمهورية مالي الرئيس أسيمي غويتا.تركزت المباحثات حول علاقات البلدين وآليات تعزيز التعاون المشترك.وقال الفريق أول الركن البرهان في كلمته أمام جلسة المباحثات المشتركة، إن هناك آليات تم تشكيلها لمتابعة تقوية مجالات التعاون في التعليم والزراعة والصناعة، والعمل على تفعيل دور اللجان الوزارية المشتركة وضرورة التنسيق بين البلدين في محاربة الجماعات الإرهابية والمتمردين.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: جمهوریة مالی
إقرأ أيضاً:
غرفة الإسكندرية تبحث مع وفد بولندى سبل التعاون المشترك
استقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية برئاسة وحضور أحمد الوكيل، وفدًا تجاريًا بولنديًا، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجانبين المصري والبولندي، وفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك.
ضم الوفد البولندي ممثلين عن 10 شركات بولندية تعمل في قطاعات متنوعة، شملت الآلات الزراعية، الأسمدة والمنتجات الزراعية المستدامة، الطلاءات المتخصصة للزراعة، تجارة وتصدير الفواكه والخضروات، حلول النقل الأخضر، معجون الطماطم والفاكهة المجمدة، أنظمة الإضاءة الصناعية والبحرية، والخدمات القانونية والاستشارية في مجالات التمويل والعقارات والمشروعات.
وذلك بحضور ومن الجانب المصري، شارك في اللقاء أعضاء مجلس الإدارة الدكتور ياسر المناويشي، والمهندس شريف الجزيري، والمهندس البديوي السيد، والأستاذة بسنت قاسم مستشار الغرفة للعلاقات الخارجية.
ومن الجانب البولندي السيد يانوش فيشنفسكي، رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية البولندية، ورئيس مجلس الأعمال المصري - البولندي، بارتوش ريش، الملحق التجاري بسفارة بولندا في القاهرة.
ناقش الطرفان فرص التعاون بين الشركات المصرية ونظيراتها البولندية، خاصة في القطاعات الزراعية والصناعية واللوجستية، كما تم التأكيد على أهمية تبادل الخبرات والدعم الفني، وتيسير إجراءات التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين.
ويُعد هذا اللقاء خطوة مهمة نحو توسيع دائرة التعاون الدولي للغرفة، وتعزيز دورها كمظلة داعمة لمجتمع الأعمال بالإسكندرية في الانفتاح على الأسواق الخارجية.