وصف سامي الساعدي، أمين بحوث دار إفتاء المفتي المعزول الصادق الغرياني، فتحي تربل المعادي للجيش والداعم لعناصر مجلس الشورى المرتبطة بالإرهاب والفارة من بنغازي، بـ “الرجل الحر”.

وعلق الساعدي، في منشور على فيسبوك، على تصريح “تربل”، الذي خاطب فيه مشروع المصالحة الوطنية معتبرًا أن “المصالحة مع حفتر خيانة لدماء الشهداء”.

على حد قوله.

وقال الساعدي، “بوركت وصدقت أيها الرجل الحر الكريم”، مضيفًا “كلمة مِن كبدٍ حَرَّى تشعر بآلام عائلات الشهداء. ولا نامت أعين المنبطحين”.

الوسومالساعدي

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الساعدي

إقرأ أيضاً:

1.6 مليون حاج يرمون جمرة العقبة في يوم النحر.. وإجراءات لمواجهة الحر

بدأ حجاج بيت الله الحرام، صباح اليوم الجمعة، في أداء شعائر يوم النحر، حيث توجّهوا إلى مشعر مِنى، من أجل رمي جمرة العقبة الكبرى، وذلك عقب قضاء جزء من الليل في مُزدَلِفة أو المبيت بها، حتى صباح اليوم، اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

ومع إمكانية توجّه الحجاج بعد رمي جمرة العقبة الكبرى، في أي وقت، إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة، وهو آخر أركان الحج؛ يتواصل رمي الجمرات خلال أيام التشريق الثلاثة.

وفي السياق نفسه، شرع أكثر من 1.6 مليون حاج في رمي 7 حصيات على كل من الجمرات الثلاث التي ترمز إلى الشيطان في وادي منى، الواقع في مشارف مدينة مكة المكرمة، وذلك منذ فجر أول أيام عيد الأضحى.

إلى ذلك، تحيي هذه الشعيرة ذكرى رجم نبي الله إبراهيم -عليه السلام- للشيطان في المواضع الثلاثة، وهي التي يُعتقد أنه حاول فيها ثنيه عن تنفيذ أمر الله بالتضحية بابنه إسماعيل عليه السلام.

ويوم أمس الخميس، كان الحجاج قد وقفوا على جبل عرفات في الركن الأعظم للحج، وسط درجات حرارة وصفت بـ"المرتفعة"، ما دفع السلطات السعودية إلى دعوتهم جميعا للبقاء في الخيام خلال ساعات النهار الأشد حرا.


وبعيد الغروب، قد توجّه الحجاج نحو مشعر مزدلفة الذي يتوسط عرفات ومِنى، من أجل الاستراحة وكذا المبيت هناك استعدادا ليوم النحر وهو يوم العيد (اليوم الجمعة) وبدؤوا جمع بعض الحصى التي يستخدمونها في رمي جمرة العقبة.

تجدر الإشارة إلى أنّ موسم الحج هذا العام، قد شهد تنفيذ سلسلة من الإجراءات، بغية الحد من آثار الحرارة الشديدة، إلى جانب حملة واسعة ضد الحجاج غير النظاميين، ما أدى إلى تراجع كثافة الحشود.
وكشف مساعد وزير الصحة للخدمات الصحية السعودي، محمد العبد العالي، أنّ: "الفرق الطبية في موسم حج هذا العام لم ترصد حتى اللحظة تفشي أي أمراض أو أوبئة بين الحجاج".

وأضاف المسؤول السعودي، أمس الخميس: "نواجه عددا محدودا من حالات الأمراض المرتبطة بالحرارة هذا العام، وهذا دليل على فعالية كافة الإجراءات التنظيمية وكذلك الإجراءات الوقائية".

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تحاكم زوجين عراقيين: إرهاب واتجار بالبشر
  • وزير الأوقاف: كما نتوجه بجزيل الشكر والعرفان إلى المملكة العربية السعودية، ملكاً وحكومةً وشعباً، على ما تقدمه من جهود مباركة وتسهيلات مشهودة في سبيل خدمة حجاج بيت الله الحرام سائلين الله تعالى أن يجزيهم خير الجزاء وأن يديم على بلاد الحرمين الشريفين أمنها
  • 1.6 مليون حاج يرمون جمرة العقبة في يوم النحر.. وإجراءات لمواجهة الحر
  • “لرضاعتو كملي” .. من بيت لبيت
  • محافظة بإقليم كوردستان لن تحتفل بعيد الاضحى لعدم صرف الحكومة الاتحادية الرواتب
  • 5 أعوام على هزيمة حفتر على أسوار طرابلس
  • “وكالة أنباء أم سوسو”!
  • خلال منتدى الجيوش في طولون.. الفريق صدام: شكرًا لكل من دعم ليبيا في فاجعة إعصار دانيال
  • هذا الرجل يُنظم رحلات جنونية لفائقي الثراء في جنوب شرق آسيا
  • لسان الكامل