كل ما تريد معرفته عن فيروس HMPV المنتشر في الصين.. الأعراض والوقاية والعلاج
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان تقريرًا رسميًا يتضمن المعلومات الكاملة عن فيروس HMPV المنتشر حاليًا في الصين، وتستعرض «الوطن» كل التفاصيل في س و ج، على النحو التالي:
ما طبيعة فيروس HMPV؟فيروس HMPV المنتشر في الصين، ليس وباء ولن يتحول إلى وباء مثل فيروس كورونا.
ما أعراض الفيروس؟السعال، كحة، ارتفاع في درجة الحرارة.
الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس المنتشر حاليا في الصين تتضمن غسل اليدين، وتنظيف الأسطح، وارتداء الكمامة في حال ظهورها أي أعراض تنفسية، والتهوية الجدية، والحرص على تقوية الجهاز المناعي من خلال التغذية المتوازنة.
هل الفيروس المنتشر خطير وسيتحول الى جائحة كفيروس كورونا؟الفيروس ينتشر بشكل موسمي مع ذروات تحدث في فصل الشتاء والربيع، وهو غالبا يكون مرتبط بفيروسات تنفسيه أخرى، ويعمل أعراض مثل دور البرد العادي.
هل الفيروس المنتشر له علاج أو لقاح يمكن الحصول عليه؟الفيروس المنتشر ليس له علاج، ولا لقاح، إذ يقاوم جهاز المناعة، ويحقق التعافي بنسبة كبيرة.
ما علاجه؟علاجه يشبه كل علاجات الفيروسات التنفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيروس HMPV وزارة الصحة أعراض فيروس HMPV علاج فيروس HMPV الفیروس المنتشر فیروس HMPV فی الصین
إقرأ أيضاً:
متحدث الصحة ينفي وجود فيروس ماربورغ في مصر: فقط الأعراض شديدة
نفى الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، تمامًا وجود أي حالات إصابة بفيروس ماربورغ في مصر، مؤكدًا أن الفيروس — الذي يسبب حمى نزفية — غير مرتبط بالفيروسات التنفسية، ولا يوجد إلا في مناطق محددة ببعض الدول الإفريقية.
تصريحات المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان:وأضاف “عبدالغفار”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، عبر شاشة “إكسترا نيوز”، أن التساؤلات حول سبب زيادة حدة الأعراض هذا الموسم رغم عدم ظهور أي فيروس جديد لها إجابة واضحة: «نعم، الأعراض أشد من العام الماضي، لكن السبب لا يعود أبداً لوجود فيروس جديد».
وأوضح أن السبب الرئيسي هو ما يسمى بـ«دين المناعة»، حيث انخفضت معدلات الإصابة بالإنفلونزا بأكثر من 99% خلال الفترة من 2019 حتى 2023 بسبب انتشار فيروس كورونا وسيطرته على المشهد الوبائي، ما أدى إلى انخفاض التعرض الطبيعي للإنفلونزا، وبالتالي تراجع المناعة المكتسبة تجاهها.
وأشار إلى أن الجسم بعد مرور أكثر من عامين من دون التعرض للفيروس يفقد جزءًا من مناعته، ولذلك عندما عادت الإنفلونزا للانتشار هذا العام ظهرت الأعراض أكثر حدة لدى المواطنين.