الفنانة طروب.. لماذا رفضت الزواج من فريد الأطرش؟
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
الفنانة طروب، التي برزت كإحدى أهم النجمات في الستينيات، عادت إلى الواجهة الإعلامية بعد الترويج لحلقتها المنتظرة مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة "ON". اللقاء يحمل تفاصيل مثيرة حول حياتها الشخصية ومسيرتها الفنية.
أسرار القطيعة بين طروب وفريد الأطرشفي اللقاء، تكشف طروب لأول مرة عن كواليس علاقتها بالموسيقار فريد الأطرش، وكيف أنها رفضت الزواج منه بسبب غيرته الشديدة.
طروب، أو أمل إسماعيل جركس، وُلدت عام 1937 لعائلة شركسية لبنانية، وتعتبر واحدة من أبرز أيقونات السينما والغناء في عصرها. اشتهرت بأعمالها الغنائية التي تجاوزت 100 أغنية، وأدوارها السينمائية المميزة، منها فيلم "العقل والمال" مع إسماعيل ياسين، و"هـ3" مع سعاد حسني ورشدي أباظة.
حياتها الفنية والشخصيةبدأت مسيرتها الفنية طفلة في الأربعينيات، وتعاونت مع كبار نجوم الفن، كما شكلت ثنائيًا ناجحًا مع الفنان محمد جمال، لكنها انفصلت عنه بعد سبع سنوات. عُرفت بإتقانها الغناء بعدة لغات، منها التركية، وشاركت في أفلام تركية أيضًا. اعتزلت الفن وارتدت الحجاب عام 1994.
أبرز أغاني طروب
من أشهر أغانيها التي لا تزال في الذاكرة: "يا ست يا ختيارة"، "يا صبابين الشاي"، "وحوي يا وحوي"، "يا قشر البندق"، و"يا مال الشام".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طروب فريد الأطرش نجوم الستينيات محمد جمال ألحان فريد الأطرش منى الشاذلي
إقرأ أيضاً:
هيا نضحك..مصدر إطاري:الزعامة الإطارية رفضت تدخل واشنطن في تسمية رئيس الحكومة القادمة
آخر تحديث: 8 دجنبر 2025 - 10:26 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر في الإطار الإيراني، الاثنين، إن “قوى الإطار ستعقد اجتماعها الأسبوعي مساء اليوم الاثنين، لاستكمال فقرات ورقة (شروط ومطالب) لتشكيل الحكومة الجديدة بعد استكمال مناقشة جميع فقراتها والاتفاق على صيغتها النهائية ومن ثم ارسالها إلى الشركاء في العملية السياسية، لضمان تشكيل حكومة جديدة قوية وضمن الاعراف السياسية المعتمدة في تشكيل الرئاسات الثلاث”، على حد قوله.وأضاف المصدر، أن “الاجتماع سيحسم هوية مرشح رئاسة الوزراء، لكن لن يعلن عنه لحين تسمية مرشحي رئاستي الجمهورية والبرلمان”، مبيناً أن “الورقة ستتضمن أكثر من 10 فقرات تتعلق بمستقبل وشكل الحكومة القادمة واستراتيجيتها وبرنامجها الحكومي للسنوات الأربع المقبلة”. وأشار المصدر، إلى أن “الورقة ستتضمن أيضاً آلية توزيع الوزارات وفق المساحة السياسية لكل اطراف العملية السياسية مع مراعاة التوافقات والثقل النيابي لكل منهم، فضلاً عن آلية اتخاذ القرار”. وبحسب المصدر، فإن “احد القيادات البارزة في الاطار التنسيقي أبلغت الإدارة الأميركية بضرورة عدم التدخل بالشأن الداخلي العراقي وعدم التأثير أو ممارسة أية ضغوط في تسمية رئيس الوزراء القادم، وبما يضمن تحقيق شراكة حقيقية لا شكلية”.