محافظة الدقهلية توجه 8 نصائح للمسافرين على الطرق في الساعات الباكرة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
كشفت محافظة الدقهلية، عن تعرض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية، لظاهرة جوية في الساعات الباكرة من صباح اليوم، لمدة تصل لـ5 ساعات.
وأكدت المحافظة، في بيان، أن الظاهرة الجوية عبارة عن شبورة مائية كثيفة من الساعة 5 صباحا، حتى 9 صباحا، على الطرق الواصلة بين الدقهلية ومحافظة القاهرة الكبري، والطرق الواصلة بين محافظات الوجه البحري، ومن المتوقع أن تنخفض الرؤية الأفقية.
وحددت إدارة مرور الدقهلية، عدة تعليمات وتحذيرات للمواطنين، من أجل أخذ الاحتياطات اللازمة عند السفر على الطرق، وقت وقوع الشبورة المائية وهي:
- يرجي اتخاذ الاحتياطات اللازمة كافة، للحد من الآثار الناجمة عن الظواهر الجوية المتوقعة.
- يرجي القيادة بهدوء تام وعدم استخدام السرعة الزائدة.
- في حالة انعدام الرؤية يرجى التوقف عن القيادة على جانب الطريق.
- ضرورة إضاءة كشافات الشبورة المائية.
- زيادة مسافات الأمان بين السيارة الخاصة بك وبين الآخرين.
التأكد من سلامة آلة التنبية- مراعاة التأكد من سلامة آلة التنبية على فترات، حتى يشعر الغير بوجود السيارة الخاصة بك على الطريق.
- التأكيد على ضرورة استعمال مساحات الزجاج بشكل مستمر.
- ضرورة الحفاظ على فتح الزجاج بشكل بسيط، من أجل منع تكثف بخار المياه داخل السيارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ظاهرة جوية شبورة مائية محافظة الدقهلية على الطرق
إقرأ أيضاً:
الموارد المائية:الأمطار الأخيرة عززت الرصيد المائي في السدود إلى أكثر من (700) مليون متر مكعب
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 9:46 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الموارد المائية في بيان،الاحد، عن قيامها بسلسلة من الإجراءات الناجحة لإدارة الواردات المائية الأخيرة، والتي أسفرت عن تحقيق منافع كبيرة، تمثلت برفع الخزين المائي في السدود بأكثر من 700 مليون متر مكعب بفضل الأمطار الغزيرة والمتوسطة التي شهدتها مختلف المحافظات و تغذية بحيرة الثرثار بأكثر من 200 مليون متر مكعب، بعد انقطاع التغذية لعدة مواسم.ودعم مناطق الأهوار وزيادة نسب الأغمار فيها”.”علاوة على تحسين بيئة شط العرب ودفع اللسان الملحي عبر توجيه كميات مسيطر منها. فضلا عن تأمين الاحتياجات المائية للري الموسم الشتوي الحالي في معظم المحافظات، مما يدعم الإنتاج الزراعي”، بحسب الوزارةكما ذكرت الوزارة الأمطار والسيول الأخيرة ساهمت بتخفيض الكميات المطلقة من السدود والخزانات وهذا بدوره ساهم بشكل واضح بتعزيز الخزين المائي الحي وإطالة عمره، رغم أن هذه الواردات تشكل تعويضاً محدوداً للفراغ الكبير الناجم عن مواسم الشح المتتالية.وأشارت الوزارة الى أن هذه الأرقام أولية وقابلة للزيادة مع استمرار تأثير المنخفض الجوي وتدفق السيول، على أن يتم إصدار بيان تفصيلي نهائي بعد انحسار تأثير المنخفض بشكل كامل.