كشفت وزارة الصحة والسكان ، مجموعة من المعلومات الهامة حول صحة الأطفال الرضع والطريقة الصحيحة لتغذية الأطفال . 

وقالت وزارة الصحة والسكان ، إن الطفل المصاب بسوء التغذية لا ينمو جيدا ولا يكون عنده طاقة كافية للعب وللتعليم، ويمرض كثيرا حيث أن هناك علاقة تبادلية بين سوء التغذية والأمراض فكل منهما يؤدى للآخر ويزيد منه موضحة إنه  يكون أكثر عرضة للوفاة بسبب أمراض شائعة مثل الإلتهاب الرئوى والإسهال والحصبة.

 وأوضحت وزارة الصحة والسكان ، إنه حال كان الطفل مصاب بسوء تغذية لمدة طويلة يكون "أقصر طولا" وأقل نشاطا ومن الممكن أن يجد صعوبة فى اكتساب مهارات المشى والتحدث والعد والقراءة. 

 وزير الصحة: الدولة تولي أهمية كبيرة لتوطين صناعة الدواءوزير الصحة يبحث التعاون مع الجامعات لإزالة أي معوقات في التسجيل للدراسات العلياوزير الصحة: نظام البكالوريا يتطلب توافقا وطنيا لتحقيق النجاحتأسيس لجنة استشارية عليا للتنمية البشرية.. وزير الصحة يوضح الأسبابوزير الصحة: 12% نسبة السمنة بين الأطفالوزارة الصحة: تقديم 5.6 مليون خدمة طبية في بني سويف خلال 2024وزير الصحة: استخدام حقن التخسيس أصبح موضة يلجأ إليها الكثيرون دون وعيوزير الصحة : 40% من المصريين يعانون من السمنةوزير الصحة يبحث مع السفير الهولندي و"فيليبس" خطط توطين صناعة الأجهزة الطبيةوزير الصحة: تعاون مع ألمانيا لتدريب فرق التمريض وتحديث المناهج الدراسيةرعاية الطفل المولود  لابد أن يبدأ الرضاعة خلال نصف ساعة من الولادة. لابد من قياس الحرارة للطفل بشكل دورىفى الفترة الاولى بعد الولادة وهى تتغير فى الفترة الأولى وتكون أقل من الطبيعى بقليل. لابد من العناية بالحبل السرىفيجب أن يكون ناشف ونظيف.  طبيعى أن ينقص وزن الطفل 10% فى اليومين الثلاث الأولى من الولادة. ويعود الوزن كما كان وقت الولادة فىألأيام ما بين 7-10 يوم اذا كانت الرضاعة والغذاء كافى.  لابد ان تهتم الام بملاحظة لون الطفل ومن قدرته على الرضاعة.   يسقط الحبل السرى خلال أسبوعين بعد الولادة.علامات الخطر فى الاطفال حديثى الولادة 

 قالت وزارة الصحة والسكان ، من خلال منشورا تثقيفي يجب ان تستشير الام الطبيب فور ملاحظة احدى هذه العلامات الاتية :

            رفض الرضاعة.             صعوبة التنفس.             تغيير لون الجلد.             التشنجات.            تغيرات فى درجة الحرارة الجلد.            عدم إخراج البول أو البراز. أهمية الرضاعة الطبيعية:-  

1.            الرضاعة الطبيعية تقوى الرابطة النفسية والعاطفية بين الأم وطفلها الرضيع.

2.            فى الثلاث أيام الأولى بعد الولادة مباشرة يحتوى اللبن على نسبة قليلة من السكريات والدهون وعلى نسبة عالية من البروتينات والعوامل المضادة للعدوى ولة مفعول ملين مقارنة بالأيام التالية.

3.            لبن الأم سهل الهضم داخل معدة الطفل الرضيع فلا يأخذ أكثر من ساعتين بينما لا يتم هضم لبن البقر مثلا  إلا بعد ثلاث ساعات على  الأقل.

4.            يحتوى لبن الأم على الكميات الملائمة من الفيتامينات والأملاح المعدنية والمواد الضرورية للطقل خلال فترة الرضاعة.

5.            الرضاعة من ثدى الام تضمن سلامة اللبن وخلوه من الأمراض والجراثيم الضارة

6.            ثبات درجة حرارتة مما يؤدى للأستفادة الكاملة منه.

7.            يقلل من بكاء الطفل فهو لا يحتاج لوقت للتحضير كما فى اللبن الصناعى.

8.            جاهز ولا يحتاج إلى وقت أوجهد أو أدوات للتعقيم أو التحضير أو التبريد.

9.            اقتصادى فهو يوفر على الأسرة ثمن شراء اللبن والزجاجات والحلمات الصناعية.

10.          يحتوى على عوامل مضادة ومانعة للعدوى و الجراثيم والأمراض.

11.          الرضاعة الطبيعية تزود الطفل الرضيع بكل احتياجاتة الغذائية وتؤدى إلى النمو السريع والصحة الجيدة.

12.          يصبح الطفل أقل عرضة لمرض لين العظام بالرضاعة الطبيعية.

13.          الرضاعة الطبيعية تساعد على رجوع الرحم إلى وضعة الطبيعى أسرع بعد الولادة

14.          أن الأم التى ترضع وليدها أقل تعرضا لأمراض الثدى خاصة سرطان الثدى

15.          كلما أكثرت الأم من الرضاعة كلما زاد كمية اللبن فى الثدى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان الرضاعة الطبيعية صحة الاطفال المعلومات الامراض التنفسية الطفل المولود أهمية الرضاعة الطبيعية المزيد وزارة الصحة والسکان الرضاعة الطبیعیة بعد الولادة

إقرأ أيضاً:

كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر

شهدت محركات البحث خلال الساعات الماضية زيادة ملحوظة في تساؤلات الأمهات حول الطرق الصحيحة لاستخدام الكمادات لخفض درجة حرارة الأطفال، خاصة مع انتشار نزلات البرد والفيروسات الموسمية.

 وأكد أطباء الأطفال أن الكمادات بالماء الفاتر تُعد الخيار الأكثر أمانًا وفاعلية، محذرين من استخدام الطرق التقليدية الخاطئة التي قد تُعرّض الطفل للخطر.


وأوضح الأطباء أن الكمادات يجب أن تُستخدم بماء غير مثلج وغير ساخن، مع وضع الفوطة القطنية على مناطق أساسية تساعد على خفض الحرارة سريعًا مثل الجبهة والرقبة وتحت الإبطين والبطن والفخذين، مع تبديل الكمادة كل دقيقة أو دقيقتين لضمان فعاليتها.


وحذر الخبراء من اللجوء إلى كمادات الثلج أو الخل أو الكحول، مؤكدين أنها قد تسبب انقباض الأوعية الدموية أو تسممًا جلديًا نتيجة امتصاص الكحول عبر الجلد، فضلًا عن أنها لا تُخفض الحرارة بشكل صحيح.


وأشار الأطباء إلى ضرورة تخفيف ملابس الطفل، وتقديم السوائل الدافئة، والحرص على تهوية الغرفة جيدًا، إلى جانب استخدام خافض الحرارة المناسب للعمر في حال الحاجة.


كما نبهوا إلى ضرورة التوجه للطبيب فورًا إذا تجاوزت حرارة الطفل 39.5 درجة أو ظهرت عليه أعراض خطرة مثل التشنجات أو صعوبة التنفس أو فقدان الوعي، أو إذا كان عمره أقل من 3 أشهر.


وفي ظل ارتفاع الإصابات الموسمية، شدد المختصون على أهمية وعي الأمهات بالطريقة الصحيحة لعمل الكمادات لضمان خفض الحرارة بأمان وسرعة دون تعريض الأطفال لأي مضاعفات.

طباعة شارك سخونة الجسم الاطفال ارتفاع الحرارة

مقالات مشابهة

  • الأورمان تطلق مبادرة «كفالة طفل يتيم» لدعم الصحة والتعليم والتغذية بأسوان
  • مستشار الرئيس للصحة يكشف حقيقة وجود متحور جديد.. وهذه علامات الخطر
  • بـ 10 حيل مجرّبة.. كيف تزيد من شغف الأطفال بالمذاكرة؟
  • يونيسف مصر تبحث مع الصحة اعتماد خطة وطنية شاملة لتدريب كوادر رعاية حديثي الولادة
  • نائب وزير الصحة تبحث مع «يونيسف مصر» اعتماد خطة تدريب شاملة لرعاية حديثي الولادة
  • عبلة الألفي تبحث مع “يونيسف مصر” اعتماد خطة تدريب لرعاية حديثي الولادة وتطوير برنامج العاملين
  • هند الخالدي.. حكاياتها ملهمة للأجيال
  • متى يسقط القانون حضانة الأم؟.. وهل تؤثر الأحكام الجنائية على صلاحيتها؟
  • حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر للفتوى يوضح
  • كمادات الأمان.. سر خفض حرارة الأطفال دون مخاطر