أمن القاهرة يضبط 1.7 مليون قطعة ألعاب نارية في الجمالية
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
نجحت مديرية أمن القاهرة برئاسة اللواء أشرف الجندي مدير الأمن في ضبط أحد الأشخاص بالقاهرة لقيامه بالإتجار فى الألعاب النارية فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار فى الألعاب النارية..
أكدت معلومات وتحريات وحدة مباحث قسم شرطة الجمالية بمديرية أمن القاهرة قيام (أحد الأشخاص - مقيم بدائرة قسم شرطة مصر القديمة) بمزاولة نشاط غير مشروع تخصص فى الإتجار بالألعاب النارية متخذاً من مخزن "مستأجر" كائن بدائرة القسم مسرحاً لتخزين الألعاب النارية.
عقب تقنين الإجراءات ـ بناء على توجيهات اللواء محمد عبد الله مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة ـ تم استهدافه وأمكن ضبطه حال تواجده بالمخزن المُشار إليه ، وعُثر بداخل المخزن على (عدد 40 كرتونة ألعاب نارية بإجمالى عدد 1,700,000 مليون قطعة ألعاب نارية مختلفة الأحجام).. وبمواجهته اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الداخلية اخبار الداخلية جهود الداخلية حوادث حوادث اليوم اخبار الحوادث حملات أمنية حملات مرورية
إقرأ أيضاً:
ترامب: أعطينا إيران الفرصة تلو الأخرى للتوصل لاتفاق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الأمريكي ترامب، قال أعطينا إيران الفرصة تلو الأخرى للتوصل لاتفاق، وعلى إيران إبرام صفقة قبل أن يتلاشى كل شيء.
وبحسب ما نقلته القنوات الرسمية الإيرانية، أصدر خامنئي ثلاثة قرارات بتعيينات جديدة، جاءت على النحو التالي:
تعيين اللواء عبد الرحيم موسوي رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية.
تعيين اللواء محمد باكبور قائداً عاماً للحرس الثوري الإيراني، خلفاً للواء حسين سلامي الذي أكدت تقارير إسرائيلية مقتله في الهجوم فجر اليوم. ويعرف باكبور بخبرته في قيادة القوات البرية والعمليات غير التقليدية.
تعيين اللواء علي شادماني قائداً لمقر "خاتم الأنبياء" التابع للأركان العامة، وهو المقر الأعلى المعني بإدارة العمليات الطارئة والتنسيق العسكري في أوقات الأزمات.
وتأتي هذه التغييرات في وقت بالغ الحساسية، إذ شهدت إيران فجر الجمعة ما وصفته مصادر رسمية بأنه "أوسع هجوم جوي منذ الحرب العراقية الإيرانية"، حيث شنت إسرائيل ضربات جوية استهدفت أكثر من 100 موقع عسكري ونووي داخل البلاد، أبرزها منشأة نطنز ومراكز قيادة الحرس الثوري، ما أسفر عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء النوويين، وفق بيانات إسرائيلية وإيرانية متقاطعة.
ويرى مراقبون أن التعيينات الجديدة تعكس توجهاً إيرانياً للرد على الهجوم من موقع قوة، وحرصاً على إعادة ضبط عقارب القيادة العسكرية لضمان الجاهزية القصوى لأي تصعيد محتمل في الأيام المقبلة.
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من القيادة الجديدة، بينما تتواصل الاستعدادات العسكرية الإيرانية في ظل توتر إقليمي غير مسبوق ينذر بمزيد من التصعيد.