ليدي غاغا وبيلاي إيليش وغيرهما في "أمسية موسيقى وتضامن" لمساعدة منكوبي حرائق كاليفورنيا
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
يُقام حفل فاير أيد "FireAid" الخيري لدعم ضحايا حرائق الغابات في منطقة لوس أنجلوس، بمشاركة مجموعة من أبرز الفنانين العالميين، على رأسهم ليدي غاغا، وبيلاي إيليش، وريد هوت وتشيلي بيبرز، وغرين داي، وجوني ميتشل.
وقد وُصِفَ الحفل بأنه "أمسية موسيقية تضامنية"، وسيقام في 30 يناير/كانون الثاني الجاري.
وكان من المقرر أن يُعقد الحفل في "إنتيوت دوم" بإنغلوود، كاليفورنيا، لكنه سيُقام الآن في مكانين: "إنتيوت دوم" و"كيا فوروم" المجاور.
وتضم التشكيلة الفنية للحفل أيضًا ستيفي نيكس، ستينغ، كاتي بيري، ليل بيبي، بينك، رود ستيوارت، غوين ستيفاني، جيلي رول، غراسي أبرامز، ستيفن ستيلز، تيت مكراي، وفرقة إيرث، ويند آند فاير. ومن المقرر الإعلان عن المزيد من الفنانين المشاركين في وقت لاحق.
ومنذ اندلاع الحرائق، تعهدت العديد من الشخصيات الفنية والمنظمات الترفيهية بتقديم ملايين الدولارات لدعم المتضررين، بما في ذلك تبرع بقيمة 2.5 مليون دولار من المغنية بيونسيه لصالح صندوق إغاثة حرائق لوس أنجلوس الذي أطلقته مؤسستها الخيرية باي غود "BeyGOOD".
Relatedحرائق لوس أنجلوس تدمّر منازل مشاهير هوليوود وتؤثر على موسم الجوائزحرائق ألتادينا تلتهم المباني وتجبر الآلاف على الفرار من لوس أنجلوسراكب من نيويورك يوثق حرائق كاليفورنيا من الطائرة أثناء رحلته إلى لوس أنجلوسوسيتم بث حفل فاير أيد "FireAid" مباشرة عبر عدة منصات، بما في ذلك أبل ميوزك، أبل تي في، ماكس، آي هارت راديو، KTLA+، نتفليكس/تودوم، باراماونت+، برايم فيديو، قناة أمازون ميوزك على تويش، سيريوس إكس إم، سبوتيفاي، ساوند كلاود، فيبس، ويوتيوب.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية متى يستريح رجال الإطفاء في لوس أنجلوس من تسونامي الحرائق وأعاصير ألسنة اللهب؟ للمرة الثانية حرائق لوس أنجلوس تؤجل ترشيحات الأوسكار حرائق لوس أنجلوس تستعر وتتوسع وساعات حاسمة في مواجهة أعاصير من ألسنة اللهب تسببها الرياح العاتية حرائقليدي غاغاموسيقىلوس أنجلسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار إسرائيل الاتحاد الأوروبي دراسة قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار إسرائيل الاتحاد الأوروبي دراسة حرائق ليدي غاغا موسيقى لوس أنجلس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقف إطلاق النار إسرائيل الاتحاد الأوروبي دراسة بنيامين نتنياهو أبحاث طبية حركة حماس غزة أسرى انتخابات حرائق لوس أنجلوس یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة حرائق الغابات تجسد “أزمة غياب دولة”
أنقرة (زمان التركية) – في تصريح لافت، وصف رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل الحرائق التي تجتاح الغابات في أنحاء تركيا بأنها تجسد “أزمة غياب الدولة”، مشيرًا إلى أوجه القصور في مكافحة حرائق الغابات.
بينما تحولت مساحات شاسعة بحجم مئات ملاعب كرة القدم إلى رماد، وجه زعيم المعارضة أوزغور أوزيل انتقادات لاذعة للحكومة بشأن مكافحة حرائق الغابات.
أكد أوزيل أن حرائق الغابات يمكن أن تحدث في أي بلد، “لكن واجب الحكومات هو اتخاذ تدابير الوقاية والتدخل الفعال واتخاذ إجراءات التعافي بعد الحريق. ولتحقيق ذلك، يجب أن تكون إمكانيات وقدرات المديرية العامة للغابات في مستوى كافٍ، خاصة في فترة تبلغ فيها آثار تغير المناخ ذروتها”.
وأشار أوزيل إلى أن عدد موظفي المديرية العامة للغابات قد انخفض منذ عام 2022، قائلاً: “بعد عام 2022، انخفض العدد بنحو 2300 موظف، وهناك 29000 وظيفة شاغرة. ميزانية المؤسسة ومعداتها ومركباتها، بما في ذلك طائرات الإطفاء، غير كافية. معدات عمال الغابات الذين يحاولون مكافحة الحرائق بقمصان قصيرة الأكمام غير كافية”.
وقال أوزيل: “غاباتنا تحترق في كل أنحاء بلدنا، وقلوبنا تحترق. حرائق الغابات يمكن أن تحدث بالطبع في أي بلد. لكن واجب الحكومات هو القيام بأعمال الوقاية والتدخل الفعال والتعافي بعد الحريق. ولتحقيق ذلك، يجب أن تكون إمكانيات وقدرات المديرية العامة للغابات في مستوى كافٍ، خاصة في فترة تبلغ فيها آثار تغير المناخ ذروتها. ولكن للأسف، انخفض عدد موظفي المديرية العامة للغابات بعد عام 2022 بحوالي 2300 موظف، وهناك 29000 وظيفة شاغرة. ميزانية المؤسسة ومعداتها ومركباتها، بما في ذلك طائرات الإطفاء، غير كافية. معدات عمال الغابات الذين يحاولون مكافحة الحرائق بقمصان قصيرة الأكمام غير كافية.
في ميزانية المديرية العامة للغابات لعام 2025، خُصص 32.5 مليار ليرة تركية لبرنامج “حماية الغابات”، ولكن خلال الأشهر الستة الأولى، سُمح باستخدام 12.5 مليار ليرة فقط، أي 38% فقط من الميزانية المخصصة. وهذا الوضع هو نتيجة للخيارات الاقتصادية للسلطة.
الموارد المستخدمة لحماية غاباتنا في الأشهر الستة الأولى لا تمثل سوى 1% من الموارد التي خصصتها الدولة لدفع الفوائد. فقد تم إنفاق ثروتنا البالغة 160 مليار دولار، والتي كانت تكفي لشراء 3000 من أفضل طائرات إطفاء الحرائق في العالم، لـ “انقلاب 19 مارس”. إن الدولة التي تديرها هذه الحكومة لا تستطيع الحفاظ على سلامة أمتنا ولا غاباتنا. لأن الحكومة لا تشعر بالمسؤولية تجاه مواطنيها. في كل أزمة، في كل كارثة، وكأن مقعد الحكومة شاغر، يُترك الشعب ليحمي نفسه. الدولة التي تديرها هذه الحكومة تترك الشعب وسط لهيب النيران وفي أنقاض الزلازل. وعندما يطالب الشعب بحقه، تقف الدولة في وجهه.
الأزمة التي نعيشها هي أزمة غياب دولة لا تقف إلى جانب شعبها. لا يمكن أن تكون الدولة عظيمة بالقول فقط. الدولة العظيمة، الدولة القوية، هي الدولة التي تحافظ على أمن شعبها. هي الدولة التي تدير المخاطر ضد الكوارث. وعلى الرغم من أن مسؤوليتها ليست أساسية، فإن جميع بلدياتنا وجميع موظفيها يقفون إلى جانب مواطنينا. استعداداتنا كاملة لتجاوز هذه الأزمات، ولدينا الإرادة لتحمل كل مسؤولية اليوم أيضًا. أتمنى الرحمة لشهداء الحرائق، والشفاء لجرحانا، والقوة لجميع العاملين الذين يكافحون. آمل أن تمر هذه الأيام السيئة في أقرب وقت ممكن”.
Tags: أوزغور أوزيلتركياحرائق الغاباتغابات