خطوة واحدة فقط قبل القدس..الحرس الثوري: يجب تطهير المنطقة من عار إسرائيل
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
قال معاون التنسيق في الحرس الثوري الإيراني، محمد رضا نقدي: "يجب أن نطهر المنطقة من عار إسرائيل، والآن لم تتبق سوى خطوة واحدة نحو القدس، نحن قوات الباسيج مستعدون لهذه الخطوة".
كيف تصدّع الهلال الشيعي الإيراني مؤخراً؟https://t.co/RfPYQk746Y pic.twitter.com/k2JIOYFmS8
— 24.ae (@20fourMedia) January 15, 2025ونقلت وكالة "مهر" الإيرانية اليوم عنن معاون التنسيق في الحرس الثوري، أن "شهداء المقاومة وجهوا الضربات الرئيسية لجسد الكيان الصهيوني وهزموه، ولم يتبق سوى خطوة واحدة نحو القدس، ونحن الباسيجيون مستعدون لاتخاذ هذه الخطوة".
وأضاف أن الباسيج في انتظار أمر المرشد الإيراني علي خامنئي "وسنطهر المنطقة من عار إسرائيل".
وشدد المسؤول الإيراني، على أن "الكيان الصهيوني فشل في جميع المجالات ولم يعد قادراً على المقاومة، والدليل على ذلك هو الهدنة التي فرضت، والتي تم قبول جميع الخطوط الحمراء في غزة البطلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرس الثوري جميع المجالات إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الألماني: قد نغير ممارساتنا السياسية تجاه “إسرائيل”
الثورة نت /..
قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، إن بلاده “غيرت خطابها تجاه “إسرائيل”، لافتًا إلى أن الخطوة التالية ستشمل تغييرا في ممارسات برلين السياسية ، وذلك ردا على عدم إدخال المساعدات إلى قطاع غزة والتدهور الكارثي للاوضاع المعيشية وصولا للمجاعة.
جاء ذلك في مقابلة مع صحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” المحلية، اعتبر فيها أن “بعض تصرفات الحكومة الإسرائيلية تتطلب الانتقاد”.
وأوضح أن المستشار الألماني، فريدريش ميرتز، وهو نفسه، “قد عبر بوضوح عن آرائه في هذه القضايا”.
وأرجع فاديفول، تغيير الحكومة الألمانية لخطابها حول غزة إلى عدم دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع طيلة أسابيع.
وذكر أنه خلال زيارته “لإسرائيل” طلب من حكومتها نيابة عن الحكومة الألمانية تصحيح هذا الوضع قائلا: “كنت مستعدا حتى لقبول نظام التوزيع الجديد المخطط له للمساعدات كطريقة عملية للخروج من الأزمة”.
كما لفت إلى أنه لاحظ بعد نحو ثلاثة أسابيع أن هذا الأمر لم ينجح، وأن المساعدات التي دخلت كانت مجرد قطرة في محيط.
وأوضح فاديفول أن “هذا يتعلق بضمان حقوق الإنسان الأساسية؛ المرضى والضعفاء والأطفال هم من يموتون أولا، وفي النتيجة غيّرنا خطابنا، وفي الخطوة التالية من المحتمل أننا سنغير ممارساتنا السياسية أيضًا”.