الزمالك يقترب من حل أزمة مديونية اتحاد الكرة بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن نادي الزمالك سوف يسدد 30 مليون جنيه من قيمة المديونية لدى اتحاد الكرة، وبعد عدة أشهر سوف يسدد نفس المبلغ لإنهاء تلك الازمة، مشيرًا إلى أن هناك ترحيب بذلك من جانب هاني أبوريدة رئيس الاتحاد.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "الزمالك يسعى لحل الأزمة الخاصة بالمديونية مع اتحاد الكرة، وتم الاتفاق بشكل مبدئي حسب الكلام الصادر من مسئولي النادي الأبيض على تسديد نصف المديونية لتسهيل قيد لاعبين".
وأضاف: "نادي الزمالك عرض على زياد كمال الحصول على 25% من إجمالي مستحقات الموسم الحالي، واللاعب يرفض التنازل عن أي جزء من المستحقات طبقا لرواية مسئولي النادي، ولازالت الأزمة لم تنتهي".
وواصل: "بينما بعض المقربين من زياد كمال، نفوا وجود أي تواصل من جانب مسئولي نادي الزمالك لحل الأزمة، واللاعب بالتأكيد قريب من الرحيل عن النادي والعودة لنادي إنبي".
وأكمل: محمود الونش استفسر من مسئولي الزمالك عن مصيره، ولم يتحدث معه مسئولي النادي للتجديد مطلقا، وأتوقع أن يتم فتح الحديث معه خلال الفترة المقبلة للتجديد".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك هاني أبوريدة زياد كمال
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:أكثر من (130) مليار دولار مديونية العراق الداخلية والخارجية جراء الفشل والفساد
آخر تحديث: 31 ماي 2025 - 1:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب زهير الفتلاوي، اليوم السبت، أن العراق يواجه مديونية غير مسبوقة تجاوزت حاجز 130 مليار دولار، محذراً من تداعيات الأزمة المالية المتصاعدة، ومطالباً بمصارحة الرأي العام حول طبيعة الأزمة وأبعادها.وقال الفتلاوي في تصريح صحفي، إن “الوضع المالي في البلاد بات صعباً جداً، والعجز المتراكم يشكل أزمة حقيقية لا يمكن تجاوزها بالصمت أو المعالجات التقليدية، ما يتطلب مصارحة واضحة للرأي العام، وإشراكه في فهم حجم التحديات الراهنة”.وأضاف، أن “المديونية المرتفعة وتفاقم النفقات التشغيلية مقابل محدودية الإيرادات، ولاسيما مع تراجع إيرادات النفط، يضع البلاد على أعتاب منعطف اقتصادي خطير قد تتفاقم تداعياته في المستقبل القريب”.وشدد الفتلاوي على أن “الخروج من الأزمة يستلزم خارطة طريق واقعية، تقوم على إجراءات مرنة وشفافة، وتبتعد عن الحلول المؤقتة، مع ضرورة عدم إخفاء الحقائق عن المواطنين، لأن المديونية المرتفعة باتت مصدر قلق شعبي واقتصادي متنامٍ”.يُذكر أن الأوساط النيابية والاقتصادية كانت قد حذّرت خلال الأسابيع الأخيرة من خطورة تصاعد العجز المالي، في ظل غياب معالجات استراتيجية وتراجع الموارد، ما يُنذر بأزمة مالية قد تتفاقم إذا لم يتم التحرك العاجل لإيجاد حلول فعالة.