ندب المعمل الجنائي لفحص نشوب حريق بثلاجة حفظ للخضار والفاكهة بالقليوبية
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
أمرت جهات التحقيق بالقليوبية بندب المعمل الجنائي لفحص نشوب حريق شب فى إحدي ثلاجات حفظ الخضار والفاكهة بقرية أجهور الصغرى بمدينة القناطر الخيرية وذلك لمعرفة أسباب نشوبه وتشكيل لجنة لحصر الخسائر والتلفيات.
وقال المحافظ انه تمت السيطرة على الحريق وبدء أعمال التبريد بعد الدفع بعدد 18 سيارة من الإدارة العامة للحماية المدنية والمنطقة الجغرافيه البترولية مشيرا إلى الحريق أسفر عن إصابة واحدة باختناق.
وقدم محافظ القليوبية بالشكر والتقدير لقوات الحماية المدنية والمنطقة الجغرافيه البترولية علي الجهود التي بذلته للسيطرة علي الحريق الذي استمر حتي الساعة الثانية صباحا والآن في مرحلة التبريد.
وشهدت قرية أجهور الصغرى في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، حريقا هائلا شب في ثلاجة، وجرى الدفع بعدد من سيارات الإطفاء للسيطرة على الحريق ومنع امتداده للمناطق المجاورة له دون خسائر بشرية وتولت الجهات المعنية التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية إخطارًا من شرطة النجدة يفيد نشوب حريق هائل في ثلاجة بقرية أجهور الصغرى في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث وتم الدفع بسيارات إطفاء وجاري السيطرة على الحريق وإخماده دون أن يمتد للمناطق المجاورة له دون خسائر بشرية وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها محافظ القليوبية المزيد
إقرأ أيضاً:
نيران مجهولة تلتهم منازل قرية مصرية والأهالي: الجن وراء الحريق والأزهر يتدخل .. فيديو
القاهرة
يعيش أهالي قرية “برخيل” التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج المصرية أيامًا عصيبة، بعد أن تحولت منازلهم إلى بؤر تشتعل فيها النيران بشكل مفاجئ ومتكرر، دون أسباب واضحة.
وبعض السكان لم يجدوا تفسيرًا سوى إرجاع الأمر إلى “الجن والعفاريت”، وسط حالة من الذعر والارتباك الشديدين.
وشهدت القرية اندلاع عشرات الحرائق خلال الأسابيع الماضية، تضررت منها عشرات المنازل وتسببت في نفوق المواشي والطيور، إضافة إلى وقوع إصابات بين الأهالي خلال محاولات إخماد النيران.
وتشير التحقيقات الأولية إلى احتمالات بيئية وفنية، أبرزها تراكم مخلفات زراعية قابلة للاشتعال مثل “سعف النخيل” و“قش القصب”، والتي قد تؤدي إلى ما يُعرف بـ”الاشتعال الذاتي”، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، كما رجحت تقارير أمنية وجود مشاكل في التوصيلات الكهربائية داخل بعض البيوت القديمة.
في المقابل، أكد مختصون أن غاز “الميثان الحيوي” الناتج عن تحلل المواد العضوية قد يكون سببًا محتملًا، ما يستدعي تدخلًا علميًا وميدانيًا لتحليل بيئة القرية.
في ظل تصاعد القلق، أرسل الأزهر الشريف وفدًا من علماء مجمع البحوث الإسلامية، ضم عددًا من المشايخ، لتهدئة الأهالي وتوعيتهم.
ووجه الوفد رسالة واضحة: “اقرؤوا سورة البقرة وشغّلوها في منازلكم، واطمئنوا.. لا سلطان للجن عليكم إن كنتم على ذكرٍ ووعي.”
وأكد أعضاء الوفد أن الخوف غير المبرر من “الجن” يفتح بابًا للقلق والتصرفات غير العقلانية، مشددين على أهمية الجمع بين التوعية الدينية والوقاية العلمية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_QBhqqM2UV-0ebEmY_568p.mp4