صحيفة أمريكية تكشف تفاصيل من خطاب تنصيب ترامب
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" اليوم الاثنين، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيدعو خلال خطاب تنصيبه إلى "ثورة" تتمثل في القدرة على التفكير والتصرف بطريقة معقولة واتخاذ القرارات الجيدة.
ووفقاً لمقتطفات من خطابه المعد مسبقاً، قالت الصحيفة إن من المتوقع أن يقول ترامب "أعود إلى الرئاسة واثقاً ومتفائلاً بأننا في بداية حقبة جديدة مثيرة من النجاح لوطننا.
وسيؤدي ترامب اليمين رئيساً للولايات المتحدة اليوم الاثنين مستهلاً فترة رئاسية ثانية للبلاد.
In his inaugural address, Trump will call for a “revolution of common sense” and proclaim a “new era of national success” https://t.co/gPa5ZLUgb4
— The Wall Street Journal (@WSJ) January 20, 2025وسيؤدي اليمين أمام كبير القضاة الأمريكيين جون روبرتس الساعة 1700 بتوقيت غرينتش. وكان من المقرر
وفي الأصل أن يؤدي اليمين أمام مبنى الكونغرس لكن تقرر أن يتم ذلك داخل مجمع الكونجرس بسبب البرد القارس.
وبعد أدائه اليمين، يعتزم ترامب اليوم إصدار سلسلة من الأوامر التنفيذية المتعلقة بمسائل بدءاً من الطاقة ووصولًا إلى الهجرة.
وقال مصدران مطلعان إن أكثر من 100 أمر وتوجيه من هذا القبيل يمكن إصدارها بدءاً من اليوم الأول فيما يُعرف داخلياً بجهد "الصدمة والرهبة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب ترامب عودة ترامب ترامب
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية تكشف تداعيات انقلاب الإنتقالي شرق اليمن على أمن البحر الأحمر
حذرت مجلة أمريكية من تداعيات محتملة للإنقلاب الذي نفذه الإنتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات شرق اليمن على الأمن البحري في البحر الأحمر.
وقالت مجلة (maritime-executive) الأمريكية المختصة بالأمن البحري إن التطورات في المناطق الجنوبية والشرقية لليمن ستؤثر على التهديدات التي تواجه الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وسيستمر التهديد للملاحة، وذلك في إشارة لتصعيد المجلس الانتقالي بمحافظات المهرة وحضرموت.
وذكرت إنه بينما جماعة الحوثي مشغولة بانقساماتها الداخلة وتخشى تعرض قيادتها العليا لمزيد من الهجمات الدقيقة؛ يشتعل الصراع في المناطق التابعة للحكومة المعترف بها دولي، والتي عانت انقسامات سابقة بين مكوناتها.
وأشارت إلى أن الإمارات تتجاهل تحركات المجلس الانتقالي ذو النزعة الانفصالية والخلفية الماركسية، وتسعى لتحقيق طموحاتها في إنشاء دولة تابعة لها في جنوب اليمن، وتعزيز نفوذها شبه الإمبراطوري والتجاري في البحر الأحمر وأفريقيا.
وأوضحت أن حكومتا الولايات المتحدة وبريطانيا يعملان بناءً على النشاط الدبلوماسي في الأيام الأخير لتوحيد جميع الفصائل في المناطق غير الحوثية، بما فيها المجلس الانتقالي، مستدركة بالقول: إلا أن هذا التحالف لم يُحقق النجاح المأمول حتى الآن، ولم يُبدِ مؤشرات تُذكر على إمكانية تحقيقه.
واعتبرت المجلة، إن توحيد الفصائل يبقى احتمالا ضعيفا، لكنه الأفضل لتحقيق الاستقرار في اليمن، وشرط أساسي وشرط أساسي لتحسين الأمن البحري في المناطق البحرية المجاورة، وأردفت: "لكن من الواضح أن هناك خيارات أخرى مطروحة الآن".
وقالت إن من شأن التوصل إلى تسوية سياسية داخل اليمن أن يساهم بشكل كبير في كبح جماح طموحات الحوثيين.