سواليف:
2025-07-28@04:08:05 GMT

ترامب: سنضع حدا لكل الحروب في العالم

تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT

#سواليف

صرح الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب مساء اليوم الاثنين، في كلمته عقب تنصيبه رئيسا للبلاد، بأن العهد الذهبي للولايات المتحدة بدأ الآن.

وأضاف ترامب: “سأضع #أمريكا أولا.. سنستعيد أمننا وسيادتنا وميزان العدالة، أمريكا ستصبح قريبا أقوى وأكثر استمرارية عما كانت عليه في السابق”.

وأكد أنه “علينا أن نكون صادقين إزاء التحديات التي نواجهها وأعداؤنا يحاولون التأثير على الكثير من أمورنا”، مضيفا أنه “سنصبح دولة غنية مرة أخرى وسنحافظ على تفوق صناعتنا، والحلم الأمريكي سيعود ويزدهر مرة أخرى وستدفق الأموال على خزانة الولايات المتحدة”.

مقالات ذات صلة 120 أسيرًا فلسطينيًا ضمن الدفعة القادمة من الصفقة / تفاصيل 2025/01/20

ووعد دونالد ترامب، في أول خطاب له بصفته الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، بالوقف الفوري لدخول المهاجرين غير الشرعيين إلى الأراضي الأمريكية والبدء في عملية تسليم ملايين المهاجرين.

وقال: “جميع عمليات التسلل غير القانونية (إلى الولايات المتحدة) سيتم إيقافها على الفور، وسنبدأ عملية إعادة الملايين والملايين من المهاجرين المجرمين إلى الأماكن التي أتوا منها”.

كخطوة أولى، وعد ترامب كرئيس للدولة بفرض حالة طوارئ وطنية فيما يتعلق بالوضع على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.

وشدد ترامب على أن “القوة الأمريكية” ستوقف كل الحروب وتجلب روح الوحدة الجديدة إلى العالم.

وأكد ترامب أنه في فترة رئاسته، “سيتم إيقاف محاولات هندسة الجنس والعرق، وسيكون هناك فقط ذكر أو أنثى”، في إشارة إلى قضائه على “جنون التحول الجنسي”، وفق تعبيره في خطاباته السابقة.

ومضى قائلا إن “إرثه الذي يفتخر به سيكون صانع السلام والموحد”، وتعليقا منه على تنفيذ وقف إطلاق النار في قطاع #غزة، وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة “حماس”، قال: “قبل يوم واحد من تسلمي المنصب، المحتجزين في الشرق الأوسط عادوا إلى منازلهم”.

وجرت مراسم التنصيب داخل “الروتوندا” – القاعة المركزية في الكونغرس والتي تتسع لحوالي ألف شخص – بسبب موجة البرد المتوقعة في واشنطن والتي قد تصل إلى 11 درجة تحت الصفر، وليس أمام مبنى الكونغرس كما كان مخططا سابقا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب أمريكا غزة

إقرأ أيضاً:

ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا

الأردن – بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس السبت، مجمل المستجدات في المنطقة، وخاصة التطورات في قطاع غزة وسوريا.

جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الملك عبد الله والرئيس ترامب، بحسب وكالة الأنباء الأردنية.

وخلال الاتصال، أكد الملك الأردني على ضرورة بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية به.

يأتي ذلك بينما تستفحل المجاعة داخل قطاع غزة، حيث حذرت حكومة القطاع، السبت، من خطر موت جماعي يهدد أكثر من 100 ألف طفل في القطاع جراء نفاد الحليب والمكملات الغذائية في ظل استمرار سياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل.

ومنذ أيام، تنتشر صور ومقاطع فيديو متداولة، تظهر فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.

من جانب آخر، أشاد الملك الأردني بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبينا أن الأردن مستمر في العمل إلى جانب واشنطن والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها.

كما لفت إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سوريا، مؤكدا أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها.

وتناول الاتصال أيضا سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما، بحسب الوكالة الأردنية.

والأسبوع الماضي، استضافت عمّان مباحثات ثلاثية بين وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناولت الأوضاع في سوريا، وجهود تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء.

واتفق المسؤولون الثلاثة على خطوات عملانية تستهدف دعم سوريا في تنفيذ الاتفاق، بما يضمن أمن واستقرار سوريا، ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة محدودة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية بالسويداء، أعقبتها تحركات للقوات الحكومية نحو المنطقة لفرض الأمن، لكنها تعرضت لهجمات من مجموعات درزية خارجة عن القانون أسفرت عن مقتل عشرات الجنود.

ومنذ مساء الأحد، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى.

وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، أحدثها في 19 يوليو/تموز الماضي.

ولم تصمد الاتفاقات الثلاثة السابقة طويلا، إذ تجددت الاشتباكات إثر قيام مجموعة تابعة لحكمت الهجري، أحد مشايخ عقل الدروز، بتهجير عدد من أبناء عشائر البدو من السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم.

 

وكالات

مقالات مشابهة

  • مصدر من عائلة الصحفي البقالي ل"اليوم24": محمد سيتم الإفراج عنه غدا الاثنين
  • ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا
  • ملك الأردن يبحث مع الرئيس الأميركي تطورات غزة وسوريا
  • استطلاع يكشف شعور البريطانيين تجاه المهاجرين المسلمين وتأثيرهم على المملكة
  • المكسيك تصبح الشريك التجاري الأول للولايات المتحدة
  • زعيم الديمقراطيين في الكونغرس: غزة تنهار إنسانيًا والحل يبدأ بتحرك فوري
  • أعضاء في الكونغرس الأمريكي يحذرون من كارثة إنسانية في غزة بسبب التجويع الصهيوني
  • مسؤول إسرائيلي عن بلاده: أصبحت معزولة في العالم جراء الحروب
  • بن شرادة: زيارة بولس للاستماع وليس لفرض حلول تتعلق بالفلسطينيين أو المهاجرين
  • رابطة العالم الإسلامي ترحّب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين