«الدبيبة» يصدر تعليمات باستكمال إجراءات علاج «مرضى ضمور العضلات»
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، تعليمات بضرورة استكمال إجراءات علاج مرضى ضمور العضلات.
معُقد اجتماع لهذا الشأن، الاثنين، في ديوان مجلس الوزراء بحضور وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، ومدير جهاز دعم وتطوير الخدمات العلاجية، ومدير جهاز الإمداد الطبي.
وتم خلال الاجتماع متابعة تنفيذ التعليمات المتعلقة بـ 29 حالة مرضية من مختلف أنحاء البلاد.
وأكد مدير جهاز الخدمات العلاجية، أن الجهاز أكمل حصر الحالات وتقييم وضعهم الصحي من خلال اللجنة الفنية المختصة، مع استمرار إجراء التحاليل الجينية اللازمة، مشيرا إلى استكمال الترتيبات الخاصة بسفر المرضى لتلقي العلاج في الخارج بالتنسيق مع جهاز الإمداد الطبي.
وتأتي هذه الجهود تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء، بضرورة متابعة الحالات المرضية بشكل دقيق وتوفير العلاج اللازم بالتعاون مع المراكز الطبية العالمية المتخصصة، لضمان تقديم الرعاية الصحية المناسبة لهؤلاء المرضى.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة رابطة مرضى ضمور العضلات
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يطالب بضرورة إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة
طالب رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد مصطفي وفود مؤتمر حل الدولتين بمزيد من الضغط الدولي لوقف حرب الإبادة والتجويع التي تستهدف قطاع غزة.
وشدد رئيس الحكومة الفلسطينية في تصريحات له على ضرورة إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
كما أكد المسؤول الفلسطيني على أهمية حشد مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين.
ودعا إلى ضرورة تنفيذ إجراءات عملية لتطبيق حل الدولتين في جدول زمني محدد.
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء الدكتور محمد مصطفى: "إن هذا المؤتمر يحمل وعدا وتعهدا للشعب الفلسطيني بأن "الظلم التاريخي" الذي لحق بهم يجب أن ينتهي وأن ما يحدث في غزة هو "أحدث وأوحش تجلياته، ونحن جميعا مدعوون أكثر من أي وقت مضى للتحرك".
وأضاف مصطفى: "نريد دولة فلسطينية حرة ومتطورة وذات سيادة يفخر بها الجميع ونشكر الأردن ومصر على جهود الإغاثة التي يقدمونها إلى غزة".
وتابع: "على حماس التخلي عن سيطرتها في غزة وتسليم سلاحها للسلطة ومستعدون لتولي المسؤولية الكاملة في غزة وحرب الإبادة يجب أن تتوقف فورا".
وزاد :هذا المؤتمر هذا المؤتمر يمثل نقطة تحول لتجسيد الدولة وهو رسالة للشعب الفلسطيني بأن العالم "يدعمنا في تحقيق حقوقنا في الحياة والحرية والكرامة وأرضنا، وحقنا في دولتنا ذات السيادة"، وأيضا رسالة للإسرائيليين مفادها أن هناك طريقا للسلام والتكامل الإقليمي.
وتابع مصطفى: "سيتحقق ذلك من خلال استقلالنا لا دمارنا، ومن خلال تحقيق حقوقنا لا استمرار إنكارها، وأن الفلسطينيين ليس محكوما عليهم بالاحتلال والنفي الأبدي، وأن الفلسطينيين والإسرائيليين ليس محكوما عليهم بحرب أبدية، وأن هناك طريقا آخر - طريقا أفضل يؤدي إلى سلام مشترك وأمن مشترك وازدهار مشترك في منطقتنا، ليس لأحد على حساب الآخر، بل للجميع".