وزير الداخلية الفرنسي يعلن اعتقال “تيكتوكر جزائري” جديد بتهمة التحريض على العنف
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، عبر حسابه بموقع “X”، توقيف مؤثر جزائري جديد يدعى رفيق مزيان ملقب بـ”دي جي رفيق”.
وأكد وزير الداخلية أن الشخص المعتقل “دعا إلى ارتكاب أعمال عنف على الأراضي الفرنسية”.
و نقلت وسائل إعلام فرنسية ، أن المؤثر الجزائري الملقب بـ “دي جي رفيق” على تطبيق تيك توك يتابعه أكثر من 36 ألف شخص، اعتقل صباح اليوم الأربعاء، بالدائرة الثالثة عشرة في باريس.
في بداية شهر يناير، تعرض ستة مؤثرين جزائريين لإجراءات قضائية، بعضهم بسبب الترويج للإرهاب، و تم طرد أحدهم، وهو “دوالمن”، إلى الجزائر، التي رفضت استقباله وأعادته إلى الجزائر.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
إدانة الفنان التركي جيم أكارسو بتهمة “إهانة أردوغان”
أنقرة (زمان التركية) -ادين الفنان التركي جيم أكارسو بتهمة “إهانة رئيس الجمهورية”، وذلك بعد مشاركته في “مهرجان مقاومة الربيع” الذي نظمته “حركة الجامعة الحرة” في حديقة ماشكا للديمقراطية بإسطنبول.
المهرجان الذي نظم يوم السبت، يهدف إلى تسليط الضوء على وضع الطلاب المعتقلين في السجون التركية.
وشهد المهرجان، الذي حضره العشرات من الطلاب، رفع لافتات تحمل شعارات من بينها “سيولد أطفالنا أحرارًا يوماً ما”، بالإضافة إلى هتافات مثل “سننتصر بالمقاومة”، “الطلاب المعتقلون هم كرامتنا”، و”الجامعات ملك لنا وستتحرر بنا”. كما تم خلال الفعالية قراءة رسائل من طلاب جامعة بوغازيتشي الذين اعتقلوا خلال احتجاجات ضد تعيين “نور الدين يلدز” مديراً للجامعة.
فنانون يحيون المهرجان ويواجهون الاعتقالأحيى الفنانون إلكاي أكايا، ودينيز تيكين، وجيم أكارسو المهرجان بأغانيهم، فيما قدم طلاب من جامعتي إسطنبول وبوغازيتشي فقرات فنية، واختتمت الفعالية بعرض فيلم وثائقي بعنوان “حق، قانون، عدالة” أعده الطلاب.
لكن ما إن انتهى المهرجان حتى أعلنت “جمعية المحامين المعاصرين”فرع إسطنبول عن اعتقال أحد الفنانين ليلاً وآخر صباح اليوم التالي. وتبين لاحقاً أن الفنان جيم أكارسو قد نُقل إلى نيابة إسطنبول وقررت السلطات حبسه، بينما أُطلق سراح موسيقي آخر مع فرض رقابة قضائية عليه. وكشفت مصادر أن التهمة الموجهة للفنانين تتعلق بـ”إهانة الرئيس التركي”.
يذكر أن هذه الأحداث تأتي في سياق تصاعد وتيرة الاعتقالات على خلفية التعبير عن الرأي في تركيا، حيث تواجه الأصوات المعارضة والناشطون والفنانون ملاحقات قضائية متزايدة بتهم مختلفة، أبرزها “إهانة المسؤولين”.
Tags: أردوغاناعتقالجامعات تركيةرجب طيب أردوغانفنان تركي