ابعاد الخونة أو دوامة الفشل واستمرارية الحرب
▪️طالما أمريكا فرضت عقوباتها على السودان فهذا يعني أن السودان في الاتجاه الصحيح، وهنا يستحضرني حديث العميلة مريم الصادق عندما قالت يجب ان تتدخل الأمم المتحدة في السودان، وحسب حديث عضو الكونغروس والتقارير التي اثبتت ان (تقدم/صمود/تأسيس) هي من رفعت التقارير بشأن اكذوبة الأسلحة الكيماوية عبر جعفر حسن فهذا ربما يعني نية التدخل ولكن سيكون السودان هو مقبرة كل من أراد النيل منه.

قبل كل شيء يجب تنظيف صفنا الداخلي ويبدأ بإنهاء تعيين الخونة والعملاء وعدم استمراريتهم في دواوين الحكم وتقديمهم لمحاكمات عزلهم يعني بداية التعافي.
▪️الحرب في السودان يديرها الحلف اليهودي الامريكي الإسرائيلي المتمثل في __ الإمارات ثم (القوى المدنية + مليشيا الشفشفة الجنجويد) وهذا الحديث مفرغ عنه ولكن يجب وضع حد لهم جميعًا فمعركة الكرامة يجب أن تمضي عسكريًا في الميدان ونظافة في المؤسسات وملاحقة الخونة بالخارج بكافة السُّبُل، حماية البلد تبدأ ببتر الفساد والمخربين وكل الطُرُق مشروعة.

▪️حتى الآن رغم فظائع الحرب وتدمير البنية التحتية وإبادة المواطنين من قبل الإمارات لا توجد أي إدانة لها من المحتمع الدولي فقط لأن أمريكا تحميها وتقف خلفها وتمت تبرأتها من التهم بحجة أن المحكمة الدولية غير معنية بذلك، الغريب في الأمر تم تلفيق تُهم للجيش وفرض عقوبات عليه بحجة استخدامه أسلحة محرمة.

لنكون أكثر واقعية نحن يجب ألّا ندين الإمارات لوحدها بل يجب نزع الجنسية من بعض السودانيين الذينذ يقفون خلف هذه الاتهامات وهم:
_ رأس الفتنة حمدوك وكمريراته.
_ عبدالرحمن عمسيب المقيم بالإمارات ويعمل من أجل تفتيت السودان وهو أول من أشار إلى أن الجيش استخدم أسلحة كيماوية.
_ السفيهة تسابيح خاطر وبعلها الديوث.
_ محمد خليفة دنقر ناشط ويعمل لصالح المليشيا.
_ جعفر حسن ابن بار للسفير الإماراتي.
_ مريم الصادق المهدي وحزبها.
_ خالد سلك وجوقته.

_ قائمة الخونة والعملاء تطول وجميعهم يعملون من أجل تدمير السودان وتسليمه للإمارات لتسرق خيراته هؤلاء يجب ملاحقتهم وعدم التهاون في حماية الأمن السوداني.

▪️بناء السودان الجديد الذي دمروه يجب أن يقوم على جماجم وأشلاء الخونة، صدقوني هذا هو الحل الوحيد لا تفاوض ولا حوار لا وفاق وطني ينفع فقط القطع والمحاكم الناجزة هي التي تعيد للسودان هيبته ووضعه وإلا سوف تبدأ ساقية جحا من جديد دورانها بهولاء العملاء والخونة وتستمر الحرب.

جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

اليمن لن يسكت على الخونة والمتواطئين .. السيد القائد يوجه الشعب اليمني بهذا الأمر

أشار السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ، في كلمته اليوم الخميس ، إلى أن الاستعداد العظيم والتفاعل الشعبي الواسع هو دليل على الثبات، في دلالة واضحة إلى أن الموقف الشعبي لا يزال قوياً وصلباً رغم سنوات العدوان والحصار، هذا الطرح يعكس ثقة القيادة بمستوى الوعي الشعبي وقدرته على التصدي للتحديات، وهي رسالة تحذير للخارج، بأن محاولات تمزيق النسيج المجتمعي أو زعزعة الموقف الوطني قد فشلت.

يمانيون / خاص

 

ووصف السيد القائد التعبئة العسكرية بأنها ذات أهمية كبيرة جداً في مواجهة كل مؤامرات الأعداء، ما يعكس أن المسار العسكري لا يزال حاضراً بقوة إلى جانب المسار الشعبي والسياسي، وهذا يدل على أن القوات المسلحة اليمنية على استعداد تام لمواجهة أي تصعيد ، وأن الجهوزية العسكرية ستكون رادعة لكل التحركات المعادية، سواء من الداخل أو الخارج.

كما وجه السيد القائد تحذيراً مباشراً لكل من تسول له نفسه الوقوف مع العدو الإسرائيلي، مشدداً على أن الشعب سيكون حازماً مع أدوات الخيانة والغدر، في رسالة مزدوجة؛ حملت تحذيراً للدول والجماعات المتورطة في التطبيع أو التعاون الاستخباراتي مع العدو الصهيوني، ورسالة تعبئة للشعب بأن معركة الوعي والفرز لا تقل أهمية عن المواجهة العسكرية.

ووصف السيد القائد الوضع في اليمن بأنه بهذا المستوى من العظمة والتماسك والوعي الشعبي الواسع، وهذا الوصف هدفه إبراز أن اليمن، رغم التحديات، يتمتع اليوم ببيئة داخلية متماسكة مقارنة بالدول المطبعة أو المتهاونة، وأن صنعاء قادرة على الاستمرار في مشروعها المقاوم.

دعوة للخروج الجماهيري

أطلق السيد القائد دعوة لكل أبناء الشعب اليمني للخروج الواسع العظيم يوم الجمعة في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات ، مؤكداُ على الدور الكبير والعظيم للتظاهرات الشعبية التي تمثل وسيلة ضغط ورسالة سياسية واضحة للخارج، أن اليمن قابت على موقفه ولن يتزحزح ، واستنهض السيد القائد همم اليمنيين بقوله :  يامن تكثرون حين الفزع وتقلّون عند الطمع، وهو تذكير بالتاريخ الجهادي المشرف والعريق للشعب اليمني، أنصار رسول الله .

كلمة السيد القائد عبد الملك الحوثي تأتي في سياق تصاعدي على المستويين الداخلي والخارجي، وكانت الرسائل موجّهة للداخل اليمني لتعزيز الجهوزية وللخارج بأن اليمن لا يزال عصياً على الانكسار، ويملك من أدوات الردع والمواجهة ما يكفي لحماية سيادته وموقفه القومي تجاه قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير
  • اليمن لن يسكت على الخونة والمتواطئين .. السيد القائد يوجه الشعب اليمني بهذا الأمر
  • إيران تطالب أمريكا بتعويضات عن خسائرها خلال الحرب مع جيش الإحتلال
  • الرباعية في خبر كان… لماذا؟
  • الحسيني يبحث مع سفراء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي تعزيز التعاون مع المجموعة
  • عادل الباز يكتب: الرباعية في خبر كان.. لماذا؟
  • الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
  • يمكن أن يتواصل مناوي مع الجنجويد لإبقائهم في دارفور إن أراد هو
  • الرباعية حول السودان… محاولة جديدة بمآلٍ مألوف
  • عماد الدين حسين: أمريكا تمد إسرائيل بالسلاح والمال والدعم السياسي