أمريكا فرضت عقوباتها على السودان فهذا يعني أن السودان في الاتجاه الصحيح
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
ابعاد الخونة أو دوامة الفشل واستمرارية الحرب
▪️طالما أمريكا فرضت عقوباتها على السودان فهذا يعني أن السودان في الاتجاه الصحيح، وهنا يستحضرني حديث العميلة مريم الصادق عندما قالت يجب ان تتدخل الأمم المتحدة في السودان، وحسب حديث عضو الكونغروس والتقارير التي اثبتت ان (تقدم/صمود/تأسيس) هي من رفعت التقارير بشأن اكذوبة الأسلحة الكيماوية عبر جعفر حسن فهذا ربما يعني نية التدخل ولكن سيكون السودان هو مقبرة كل من أراد النيل منه.
قبل كل شيء يجب تنظيف صفنا الداخلي ويبدأ بإنهاء تعيين الخونة والعملاء وعدم استمراريتهم في دواوين الحكم وتقديمهم لمحاكمات عزلهم يعني بداية التعافي.
▪️الحرب في السودان يديرها الحلف اليهودي الامريكي الإسرائيلي المتمثل في __ الإمارات ثم (القوى المدنية + مليشيا الشفشفة الجنجويد) وهذا الحديث مفرغ عنه ولكن يجب وضع حد لهم جميعًا فمعركة الكرامة يجب أن تمضي عسكريًا في الميدان ونظافة في المؤسسات وملاحقة الخونة بالخارج بكافة السُّبُل، حماية البلد تبدأ ببتر الفساد والمخربين وكل الطُرُق مشروعة.
▪️حتى الآن رغم فظائع الحرب وتدمير البنية التحتية وإبادة المواطنين من قبل الإمارات لا توجد أي إدانة لها من المحتمع الدولي فقط لأن أمريكا تحميها وتقف خلفها وتمت تبرأتها من التهم بحجة أن المحكمة الدولية غير معنية بذلك، الغريب في الأمر تم تلفيق تُهم للجيش وفرض عقوبات عليه بحجة استخدامه أسلحة محرمة.
لنكون أكثر واقعية نحن يجب ألّا ندين الإمارات لوحدها بل يجب نزع الجنسية من بعض السودانيين الذينذ يقفون خلف هذه الاتهامات وهم:
_ رأس الفتنة حمدوك وكمريراته.
_ عبدالرحمن عمسيب المقيم بالإمارات ويعمل من أجل تفتيت السودان وهو أول من أشار إلى أن الجيش استخدم أسلحة كيماوية.
_ السفيهة تسابيح خاطر وبعلها الديوث.
_ محمد خليفة دنقر ناشط ويعمل لصالح المليشيا.
_ جعفر حسن ابن بار للسفير الإماراتي.
_ مريم الصادق المهدي وحزبها.
_ خالد سلك وجوقته.
_ قائمة الخونة والعملاء تطول وجميعهم يعملون من أجل تدمير السودان وتسليمه للإمارات لتسرق خيراته هؤلاء يجب ملاحقتهم وعدم التهاون في حماية الأمن السوداني.
▪️بناء السودان الجديد الذي دمروه يجب أن يقوم على جماجم وأشلاء الخونة، صدقوني هذا هو الحل الوحيد لا تفاوض ولا حوار لا وفاق وطني ينفع فقط القطع والمحاكم الناجزة هي التي تعيد للسودان هيبته ووضعه وإلا سوف تبدأ ساقية جحا من جديد دورانها بهولاء العملاء والخونة وتستمر الحرب.
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
النتيجة تدمير إسرائيل.. ساعر يحذر من نتيجة فرض حظر أسلحة على الاحتلال
حذر وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، من الدعوات العالمية المتصاعدة لفرض حظر أسلحة على تل أبيب، معتبرا أنها إذا نجحت فإن النتيجة ستكون "تدمير إسرائيل"، وفق موقع "والا" العبري.
وقال مساء الثلاثاء، في المؤتمر الدولي "لمكافحة معاداة السامية" بالقدس الغربية، الذي نظمته وزارة الخارجية بمشاركة وزراء دول أخرى، "إذا نجحت دعوات وأفعال الدول والسياسيين لفرض حظر على الأسلحة على إسرائيل، لا قدر الله، فإن النتيجة ستكون تدمير إسرائيل ومحرقة ثانية".
كما زعم ساعر أن "إسرائيل دولة تواجه تهديدًا صريحًا بالتدمير ومحاولة الإبادة من قِبل جيرانها، وهذا الأمر يكاد لا يُذكر في الخطاب الدائر حول الحرب".
وعلى خلفية استمرار الإبادة الإسرائيلية بغزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تصاعدت دعوات دولية لوقف تصدير الأسلحة إلى تل أبيب، وآخرها اليوم قرار البرلمان الإسباني النظر عاجلا بمشروع قانون يتضمن فرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل.
وبمبادرة تركية، طالبت 52 دولة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، اتخاذ إجراءات لوقف شحن الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.
وسبق أن أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية اليوم استقبال 940 طائرة وسفينة محملة بالسلاح الأمريكي نقلت إجمالا أكثر من 90 ألف طن من الأسلحة منذ بدء الحرب على غزة.
وبحسب ووفق وزارة الحرب الإسرائيلية، "تشمل المعدات التي تم شراؤها ونقلها إلى إسرائيل: ذخيرة ومركبات مدرعة ومعدات حماية شخصية ومعدات طبية، وغيرها".
وفي أيلول/ سبتمبر 2024، أعلنت الخارجية البريطانية، أن لندن ستعلق بيع بعض الأسلحة لإسرائيل، مشيرة إلى أنه سيتم تعليق نحو 30 من أصل 350 ترخيصا بهذا الخصوص، وسط انتقاد منظمات حقوقية دولية وصفت حينها القرار بأنه "غير كاف"، و"تم اتخاذه بعد فوات الأوان"، مطالبة بوقف إمدادات الأسلحة بشكل كامل.
وسبق أن أقرّ البرلمان الإسباني، توصية تطالب بفرض حظر على تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي، في خطوة تعكس تصاعد الضغوط السياسية والشعبية ضد الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
وجاءت الموافقة على المقترح الذي تقدم به تحالف "سومار" – الشريك الأصغر في الحكومة – إلى جانب حزبي "بوديموس" و"اليسار الجمهوري الكتالوني"، بأغلبية 176 صوتًا مقابل 171 معارضًا، من أصل 347 نائبًا شاركوا في التصويت. وقد عارض التوصية كل من الحزب الشعبي اليميني المعارض وحزب "فوكس" اليميني المتطرف.