محدش يقدر يهدد مصر.. 10 رسائل حاسمة من الرئيس السيسي في احتفالية عيد الشرطة
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر دولة لا يمكن لأحد أن يهددها، قائلا «محدش هيقدر».
وأضاف الرئيس السيسي خلال الاحتفال بالذكرى 73 لعيد الشرطة، أن هدف الإعداد والاصطفاف كان لطمأنة المصريين، مشيرا إلى أنه لن يستطيع أحد المساس بنا.
وأشار الرئيس السيسي، إلى أن القوات المسلحة والشرطة المصرية للمصريين، وأننا نسعى لطمأنة الشعب من خلال بذل الجهد والإعداد اللازم .
وأكد الرئيس السيسي، أن التطرف بوجهه البغيض لن يجد في مصر بيئة حاضنة له، متابعا : أقول لـ المصريين .. اطمئنوا .. لن يستطيع أحد المساس بنا.
وأوضح أن الدولة تقف بكل مؤسساتها بجانب أسر الشهداء، متابعا : «أعتبر أبناء شهداء الشرطة وأسرهم جزءا من أسرتي»
وفيما يلي نستعرض أهم رسائل الرئيس السيسي في الاحتفالية:
- محدش يقدر يهدد مصر
- أي محاولات لنشر الفتنة أو الشائعات ستبوء بالفشل
- مصر لا تتآمر على أحد
- هدف الإعداد والاصطفاف كان لطمأنة المصريين
- الجيش والشرطة المصرية للمصريين
- الدولة تسير في الطريق الصحيح رغم التحديات
- التطرف لن يجد في مصر بيئة حاضنة له أو متهاونة معه
- شعبنا يعتز بوسطيته وهويته ويرفض التطرف
- عزيمتنا مستمرة للتغلب على التحديات وتوفير حياة كريمة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوات المسلحة السيسي الشرطة المصرية عبد الفتاح السيسي عيد الشرطة المزيد الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: الرئيس السيسي أنهى مخطط التهجير وتمسك بحق الشعب الفلطسيني
وجّه النائب محمد أبو العينين، رئيس الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، وكيل مجلس النواب، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على موقفه الحاسم في رفض مخطط التهجير القسري للأشقاء الفلسطينيين، وتمسكه الثابت بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
جاء ذلك خلال ترؤسه الجلسة المنعقدة الآن بعنوان "كيفية تعزيز التعاون بين ضفتي المتوسط.. وإعادة إطلاق عملية برشلونة بمناسبة الثلاثين لانطلاقها"، وذلك ضمن فعاليات منتدى الجمعية البرلمانية وقمة رؤساء البرلمانات، المنعقدة في مقر مجلس النواب.
وقال أبو العينين، إن الحديث عن التعاون الاقتصادي بين دول المتوسط لا يمكن فصله عن الأزمات المشتعلة في المنطقة، مؤكدًا أن مصر كانت ولا تزال في مقدمة الدول الساعية لحل النزاعات الإقليمية.
وأشار إلى القمة المصرية – الأمريكية في شرم الشيخ، التي وضعت خطوات تنفيذية ضمن خارطة طريق واضحة، نجحت بالفعل في وقف الحرب على غزة، بينما يجري العمل على استكمال باقي البنود.
وأكد رئيس الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط أن مصر تدعو دول العالم إلى مواصلة الجهود والضغط على إسرائيل من أجل الوصول إلى سلام شامل.
وأضاف أن مناقشات المنتدى ستتناول أيضًا الأزمة السودانية والحاجة العاجلة لوقف فوري لإطلاق النار، إلى جانب التحديات المرتبطة بملف مياه النيل والتصرفات الإثيوبية الأحادية، فضلًا عن استعراض الأوضاع في سوريا ولبنان والحكومة الليبية.
وشدد أبو العينين على أن مصر تحمل أعباء أزمات المنطقة على عاتقها، وتقوم بدور الوسيط لاحتواء النزاعات، مجددًا التأكيد على ثوابت الموقف المصري: «لا للتهجير، لا للتصفية، لا للإبادة الجماعية مؤكدًا أن حل القضية الفلسطينية لا يمكن أن يكون على حساب أرض أخرى أو الشعب المصري.
وأشار إلى أن قرارات الأمم المتحدة جددت التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته والاعتراف بها، مرحبًا بأي قرارات تدعم هذا الحق المشروع.
وأكد أبو العينين أن وقف الحرب كان خطوة ضرورية، إذ لا يوجد منتصر في هذا الصراع الذي خلّف الدمار والقتل، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لبدء مرحلة الإعمار.
كما شدد على ضرورة الالتزام بقرارات مؤتمر شرم الشيخ، مؤكدًا أنه لا مجال للتنصل منها، فالقضية ليست فلسطينية فقط، بل قضية عالمية، والعالم كله طالب بوقف الحرب والعودة إلى صوت العقل والمنطق، تمهيدًا لاستئناف مشاورات ومفاوضات جادة نحو السلام.