أنباء عن توجيه أوجلان دعوة للكردستاني بإلقاء السلاح في هذا الموعد..
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أجرى وفد حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي اليوم لقائه الثاني مع رئيس تنظيم العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، داخل سجن إمرالي.
وتشير الادعاءات إلى أن أوجلان سيوجه دعوه إلى التنظيم لإلقاء سلاحه في الخامس عشر من فبراير/ شباط القادم.
ومن المنتظر أن يقوم الوفد خلال لقائه اليوم بإبلاغ أوجلان بتفاصيل اللقاءات التي أجريت مع أحزاب العدالة والتنمية والحركة القومية والشعب الجمهوري ومخاوف بعض الأحزاب السياسية.
وذكر موقع Medyascope أنه من المنتظر أن يلتقي وفد الحزب الكردي بممثلين عن الحكومة والأحزاب عقب عودتهم من إمرالي ،وأنه في حال عدم حدوث أية عراقيل فسيلتقي الوفد بأوجلان للمرة الثالثة على أن يطلق أوجلان دعوة للعمال الكردستاني بإلقاء سلاحه أو إنهاء وجوده المسلح في تركيا في الخامس عشر من فبراير/ شباط القادم بمشاركة أعضاء الوفد.
وكان رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، قد اقترح أن يطلق أوجلان هذه الدعوة عبر منصة البرلمان غير أنه من المحتمل أن يطلق أوجلان هذه الدعوة من إمرالي عوضا عن البرلمان بسبب العراقيل القانونية.
هذا ويرجع اختيار15 فبراير/ شباط موعدا لإطلاق هذه الدعوة إلى تزامنه مع الذكرى السنوية لترحيل أوجلان إلى تركيا.
Tags: البرلمان التركيتنظيم العمال الكردستانيحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبدولت بهجليسجن إمراليعبد الله أوجلان
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: البرلمان التركي تنظيم العمال الكردستاني حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب دولت بهجلي عبد الله أوجلان
إقرأ أيضاً:
إخوان تل أبيب.. مفاجآت حول هوية اتحاد أئمة المساجد بعد الدعوة لتظاهرات ضد مصر
كشف الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية بجامعة عين شمس، عن هوية اتحاد أئمة المساجد في الداخل الفلسطيني، مؤكدًا أن هؤلاء هم جماعة الإخوان الإرهابية فرع بنيامين نتنياهو.
وقال محمد عبود، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن الداعين لمظاهرات ضد مصر في إسرائيل هم فرع تل أبيب، مشيرًا إلى أن من أسس هذه الجماعة هو عبدالله نمر.
وأضاف أن جماعة الإخوان الإرهابية في إسرائيل تعمل بدعم من الموساد والشاباك، وأن منصور عباس، زعيم جماعة الإخوان الإرهابية في إسرائيل، هو عضو في الكنيست وينفذ أجندات الموساد.
وتابع: هي الدعوات ضد مصر عبارة عن غباء سياسي لأنه لا يوجد سفير مصري في تل أبيب منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
وأشار عبود إلى أنه إذا خرجت جماعة الإخوان الإرهابية للتظاهر ضد السفارة المصرية في تل أبيب، فهي ستخرج بموافقة المتطرف بن جفير، مجرم الحرب ووزير الأمن القومي في الاحتلال الإسرائيلي.
وأردف أن الإخوان الإرهابيين شركاء في الكنيست ولم يتظاهروا أمام منزل نتنياهو رغم الجرائم اللي بيرتكبها في غزة، موضحًا أن هناك ربط واضح بين بيان خليل الحية وبين المظاهرات اللي تم الدعوة لها اليوم.
وأضاف: أين الإخوان الإرهابيين منذ 650 يومًا؟ إحنا قدام حركة بتتخذ من القضية الفلسطينية ذريعة للهجوم على مصر، والإعلام الإسرائيلي بينكر عن عمد وجود مجاعة في غزة.
واستكمل: هناك أصوات من أحد الصحفيين في إسرائيل بنفس أسلوب جماعة الإخوان الإرهابية، واللي بيتفقوا مع بعض على تهجير الفلسطينيين، وفتح مصر لمعبرها في غزة، وكل ده هو اللي بينادي بيه الإخوان والصهاينة، أيد واحدة.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية