رضا حامد يكشف سبب غيابه عن الساحة الفنية: في شللية بتشتغل 8 و9 مسلسلات «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشف الفنان رضا حامد عن سبب غيابه عن الوسط الفني خلال الفترة الماضية وتفاصيل محاولاته للتعاون مع عائلة السبكي.
قال رضا حامد حواره مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي: «المشكلة دي مش أنا المسئول عنها المسئول عنها هما الناس المسئولة عن العمليات الفنية والإنتاج وأنت بتشوفي فنان واحد ممكن يعمل 5 أو 6 مسلسلات وفنان تاني قاعد مع إن اللي قاعد ممكن يكون أحسن من اللي شغال».
وأضاف حامد: «أي الحكاية هل هي تارجيتات، هل هي كومبينات، هل هي شللية إذن في شللية ولما يكون في شلة إذن العملية فيها منفعة وأنا معروف عني أني جريء ودايما يقولولي بتكلم كده ليه مش هتشتغل بقولهم يعني أنا دلوقت بشتغل ما أنا برضو مبشتغلتش».
وتابع «حامد»: «في شللية وفي ناس معندهمش إدراك للعملية الفنية وللتنوع لأن ده هيفيد العملية الفنية، ميبقاش واحد مقطع نفسه في كل عمل والمسلسلات تقعد تستنى بعضها لحد ما الفنان يخلص.
النقابة لها دور في تشغيل الفنانين.. والسبكية نسيوا رضا حامدوكشف عن تفاصيل محاولاته للتعاون مع عائلة السبكي:' تواصلت مع السبكية لكن محمد مش موجود هنا دا اللي اشتغلت معاه كتير، وأحمد اشتغلت معاه فيلم واحد كان هائل وكان مبسوط جدا مني وفجاة مع كتر الأعمال اللي بيعملوها نسيو رضا حامد رغم أنه كان مبهور بيا.
واختتم «رضا»: «أهم شغلانه للنقابة أنهم يوفروا شغل، في فنانين بتعمل 8 و9 مسلسلات وفيه فنانين بنفس المستوى مش شغالة طب ليه، النقابة لها دور واللي يقول غير كده جاحد ومعندوش فهم للموضوع».
يذكر، أن برنامج «المنسي» هو برنامج على قناة «هي» تقديم الإعلامية انجي هشام، ويذاع يومي السبت والأحد في تمام الساعة الحادية عشر والنصف مساء ويستضيف عددا من نجوم الفن والإعلامين الذي غابت عنهم أضواء الشهرة والنجومية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السبكي برنامج المنسي
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يفك شفرة الفرق بين "الترادف" و"التشابه اللفظي" ويكشف دلالات "البيداء" و"المفازة".. فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الفرق بين الترادف والتشابه اللفظي في اللغة العربية، مشيرًا إلى أن الترادف يعني تعدد الألفاظ واتحاد المعنى، أي أن المعنى واحد لكن الألفاظ مختلفة.
وذكر خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، مثالًا على ذلك بكلمة الصحراء، التي يمكن التعبير عنها بألفاظ متعددة مثل: الصحراء، الفلاة، البيداء، المفازة. وأكد أن هذه الألفاظ رغم أنها تدل على معنى واحد، فإن كل لفظ منها يضيف صفة خاصة أو حالة دقيقة للموصوف؛ فالبيداء تُطلق على الصحراء التي لا نبات فيها، أما المفازة فهي الصحراء التي يعجز الناس عن اجتيازها ويهلكون فيها، وقد استخدم العرب هذا اللفظ تفاؤلًا بعكس معناه الحقيقي.
وأوضح أن الترادف يعني: ألفاظ متعددة لمعنى واحد، مع فروق خفية تضيف معاني دقيقة لكل لفظ، أما التشابه اللفظي، فهو العكس تمامًا؛ إذ يكون اللفظ واحدًا وله معانٍ متعددة تختلف باختلاف السياق.
وضرب مثالًا بكلمة «العين»، التي تأتي في القرآن بمعنى السحاب، وتأتي بمعنى العين الباصرة كما في قوله تعالى: «ألم نجعل له عينين»، كما تُستخدم في العربية للدلالة على الجاسوس، والعقار، والبئر، وماء العين.
وشدد على أن فهم المعنى المقصود يتوقف على السياق؛ فقول أحدهم «عيني مريضة» يدل على العين الباصرة، بينما «ردمت العين» تشير إلى البئر، و«بعت العين» تدل على العقار. ولذلك لا يمكن تحديد معنى اللفظ إلا من خلال الجملة كاملة، لأن اللفظ واحد لكن معانيه متعددة.
وأكد أن هذا التنوع يعكس ثراء اللغة العربية وعمقها، ويؤكد ضرورة معرفة الفروق الدقيقة بين الألفاظ لكل من يتعامل مع النصوص الشرعية أو اللغوية.
اقرأ المزيد..