لبنان ٢٤:
2025-06-08@17:33:17 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT

مقدمات نشرات الاخبار المسائية
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 
ثلاثة أيام تفصل لبنان عن موعد انتهاء مدة ال 60 يوما لانسحاب جيش العدو الإسرائيلي من الجنوب وفق ما نص اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل اليه في 27 تشرين الثاني الماضي. 
وفيما انتهى اجتماع الكابينت المخصص لبحث تمديد مهلة بقائه في الأراضي اللبنانية ثلاثين يوما إضافيا من دون اتخاذ قرارات واضحة أو مهمة أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد المدة المحددة مشيرا إلى أن عملية الانسحاب التدريجي من ?لبنان? ستتواصل بالتنسيق الكامل مع الإدارة الأميركية.


على أن القناة 14 العبرية كانت قد سربت معلومات عن أن جيش العدو لا ينوي الإنسحاب في المرحلة الحالية بذريعة عدم تنفيذ الجيش اللبناني التزاماته كاشفة عن استعداد جيش الاحتلال لسيناريوهات مختلفة في هذا الشأن. 
التنصل الإسرائيلي من الالتزام بموعد الانسحاب قابله إصرار لبناني رسمي على الالتزام بالمهلة وضغط على الدول الراعية ‏للاتفاق لضمان تنفيذ الانسحاب الكامل ‏وانتشار الجيش اللبناني حتى آخر شبر من الأراضي اللبنانية وعودة الأهالي إلى قراهم. 
على خط الحراك الدبلوماسي تجاه لبنان وبعد زيارة وزير الخارجية السعودي(فيصل بن فرحان) الذي حدد عنوان الاصلاحات كمعبر ضروري لتعزيز الثقة بين البلدين جاءت زيارة نظيره الكويتي (عبدالله علي اليحيا) الذي كشف عن توجه لمساعدة لبنان في ما خص مشاريع التنمية الاقتصادية بعد تحقيق الإصلاحات المنشودة وإعداد برنامج خليجي للبنان بالتنسيق مع الحكومة. 
على خط التأليف الحكومي تتواصل الاتصالات التي يجريها الرئيس المكلف (نواف سلام) من دون أن ترشح أية معطيات جديدة حول ما تم التوصل اليه مع القوى السياسية. 
وإلى الضفة الغربية التي أجبر العدوان الإسرئيلي عليها في يومه الرابع أكثر من ثمانية آلاف فلسطيني على مغادرة منازلهم تحت تهديد السلاح وفتح ممر واحديضطر فيه المواطنون إلى المرور عبر كاميرات لفحص بصمات العين والوجه وسط توعد قادة جيش الاحتلال بمواصلة العدوان. 
ذلك أن رئيس الأركان المستقيل (هرتسي هاليفي) كشف عن استعداد جيش الاحتلال لتنفيذ سلسلة عمليات عسكرية في مخيم جنين بهدف إحداث تغيير جذري في الوضع الأمني بالمنطقة فيما اكد رئيس الشاباك رونين بار أن "الضفة أصبحت الآن في مركز الاهتمام لاسرائيل وفق تعبيره. 
وعلى طاولة مجلس الأمن الدولي وضعت الإنتهاكات الإسرائيلية بحق أطفال غزة بعد 15 شهرا من حرب الإبادة إذ تحدث عن المآسي الانسانية الكارثية في القطاع واختتم جلسته بمطالب واضحة بوقف دائم لإطلاق النار احترام القانون الدولي وضمان حياة كريمة للأطفال والمدنيين الفلسطينيين.

مقدمة الـ "أم تي في" 
"لن ننسحب من جنوب لبنان لأن الاتفاق لم يتم تنفيذه حتى الان". هذا ما أعلنه مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي رسميا بعد الظهر.  بالتوازي، ابلغت اسرائيل الولايات المتحدة الاميركية نيتها البقاء في جنوب لبنان لمدة شهر اضافي على الاقل. 
وهذا يعني ان الجيش الاسرائيلي لن ينسحب فجر الاثنين المقبل من كل البلدات والقرى التي احتلها في الجنوب. فكيف سيتصرف  لبنان، الرسمي والشعبي،  تجاه المعطى الجديد؟ حتى الان لم يصدر أي موقف رسمي عن الحكومة اللبنانية، علما ان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اتصل  بمسؤولين اميركيين طالبا منهم التدخل لضمان انسحاب اسرائيل. 
وأما اهالي القرى الحدودية التي لم تنسحب منها القوات الاسرائيلية  فقد ابلغوا مخابرات الجيش انهم سيدخلون بالقوة الاحد حتى لو لم ينسحب جيش العدو.  فماذا سيحصل في هذه الحالة؟ هل يحاول الاهالي دخول القرى والبلدات المحتلة ما يعرض حياتهم للخطر؟ 
الأرجح ان التريث سيكون سيد الموقف، وخصوصا ان معلومات صحافية اشارت الى ان بيانا سيصدر عن قيادة الجيش غدا على ابعد تقدير يدعو الاهالي الى عدم اتخاذ خطوة متسرعة وخطرة. 
حكوميا، الوضع على حاله. فرئيس الحكومة المكلف لم يزر قصر بعبدا كما كان متوقعا، ما يعني ان المفاوضات لتشكيل الحكومة لم تنته، وهي لا تزال بحاجة الى مزيد من الانضاج للوصول الى نتيجة نهائية. علما ان المعلومات المتوافرة تشير الى ان رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف ليسا ضد منح حقيبة المال للمكون الشيعي ، لكنهما يفضلان عدم اعطاء الحقيبة للثنائي. 
البداية من الاعلان الاسرائيلي ان لا انسحاب من الجنوب بعد السابع والعشرين من كانون الثاني,  فأي معادلة جديدة خطرة يمكن ان ترتسم في  الجنوب؟.

مقدمة "المنار" 
الغدر سمتهم لا خلاف، لكن على اميركا وفرنسا – الراعيتين لاتفاق دولي بوقف اطلاق النار وانسحاب القوات الصهيونية من لبنان – الالتزام، والا فان اهل الارض الذين حرروها بالدم وعظيم التضحيات، يعرفون كيف تحرر من جديد بكل ما أوتوا من سبل وحقوق تكفلها الاعراف والدساتير والقوانين ، ولن يسكتوا على تكريس احتلال لا بعد ستين يوما ولا ستين عاما.
اعلن بنيامين نتنياهو ان قواته لن تنسحب من كامل الاراضي اللبنانية بانتهاء مهلة الستين يوما التي تصادف الاحد، وانه اتفق مع الادارة الاميركية على ذلك – كما قال. فما قول واشنطن وشريكتها باريس؟ وما قول الدولة اللبنانية التي كانت هي الموقعة على الاتفاق؟ وما قول الامم المتحدة المشاركة كراعية وحاضرة في الميدان؟  ثم ما هو قول السياديين اللبنانيين؟ واهل التغيير ولبنان الجديد؟
قبل ان يقولوا قولهم – ان استطاعوا – فان قول الجنوبيين يعرفه اهل العالم اجمعون، بأن لا قوة احتلال على ارضهم ستدوم، وانهم كما هم اهل حكمة وصبر هم اهل العزيمة والبأس، وأكثر من يعرفهم – العدو الصهيوني.
وسيرى العالم بأسهم رغم كل الآلام، كما قال نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب، لأنهم شعبٌ يأبى الضيم والاذلال والهوان ، ولن يترك لغاز ومحتل أن يستقر، بحسب الشيخ الخطيب، الذي حذر الدول التي تعهدت بتطبيق اتفاق وقف النار من العواقب التي ستترتب على الإخلال به من قبل العدو الاسرائيلي.
ومن خلال التصريح الصهيوني فان ساعات دقيقة تعيشها الاتصالات والمشاورات طغت على كل الحديث الحكومي وعلى الزيارات العربية بعناوين الصداقة والاخوة والدعم للبنان، من السعودي بالامس الى الكويتي ومجلس التعاون الخليجي اليوم.
فالعيون والقلوب على الجنوب الذي خفق اليوم من الخيام، حيث دخلها اهلها كأرض مقدسة هي بوابةٌ للسماء، فيها عبق الرجال الرجال، الذين اذلوا المحتل ومنعوه منها، واحالوها انموذجا للصمود الاسطوري، الذي على المحتل ان يقرأه جيدا جدا.

مقدمة الـ "أو تي في" 
ليس في الأمر مفاجأة ولا صدمة: أرضنا ستبقى محتلة إلى ما بعد الإثنين 27 كانون الثاني 2025، تاريخ انتهاء مهلة الستين يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار.
فكل متابع لمسار الشهرين الفائتين، سواء لناحية الإمعان في خرق السيادة اللبنانية، أو البطء في التطبيق، لم يكن بإمكانه إلا أن يتوقع هذه النهاية.
أما المسؤولية عن الحدث المفجع، بكل ما في الكلمة من معنى، فعلى عاتق ثلاث جهات:
أولا، الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار، التي فشلت حتى الآن في إلزام إسرائيل بالتزام تعهداتها بموجب الاتفاق، بدليل الخروقات المتواصلة منذ دخوله حيز التنفيذ.
ثانيا، المسؤولون  اللبنانيون الذين وافقوا على اتفاق لم ينفذ من جهة، والذين لم يبذلوا الجهد الكافي في المتابعة من جهة أخرى، حيث مرر البعض المعلومة السوداء قبل أيام في مقابلة تلفزيونية على شكل عبارة مبسطة، مفادها أنه تبلغ أن الانسحاب الاسرائيلي قد يتأخر بضعة أيام.
ثالثا، الأفرقاء الذين أقحموا  لبنان في حرب الإسناد التي كانت مرفوضة من سائر اللبنانيين، والتي استخدمها العدو ذريعة لإعادة احتلال أجزاء من لبنان بعد ربع قرن تقريبا على تحرير غالبية الاراضي اللبنانية عام 2000. أما مقولة الحرب الاستباقية، فلم تكن مقنعة في السابق لجزء كبير من الناس والأطراف ولن تصبح كذلك اليوم.
وأمام هذا الواقع الأليم، تستحضر التحذيرات المتكررة التي أطلقها الرئيس العماد ميشال عون من مغبة الانخراط في حرب الاسناد، والتي كان آخرها بتاريخ 29 آب 2024، في مقابلة مع جريدة الاخبار، قبل أقل من شهر من العدوان الاسرائيلي الواسع على لبنان، حيث قال: “أتمنى من كل قلبي أن أكون قد أسأت التقدير، وأن تنتهي الحرب ولبنان بحدوده الحالية، لأن لدي خشية حقيقية من أن الإسرائيلي يريد أن يحتل منطقة جنوب الليطاني لإقامة منطقة عازلة”.
وفي انتظار مرحلة ما بعد الستين يوما، وموقف الدولة اللبنانية وحزب الله الذي شدد في بيان أمس على دورها في هذا الاطار، تبقى الانظار منصبة على مسار تأليف الحكومة، الذي دخل عنق الزجاجة في ضوء فرملة الاندفاعة الايجابية الاولى بفعل نوايا التعطيل المعروفة من ناحية، والمطالب المتضاربة لبعض الكتل النيابية من ناحية أخرى، ليبقى التعويل على رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف اللذين يوقعان مرسوم التأليف بموجب الدستور، بأن يقدما للبنانيين حكومة جديدة تحوز على ثقتهم، وثقة المجتمعين العربي والدولي، قبل ثقة مجلس النواب التي تبقى معبرا ضروريا، ولو شكليا، في حال توافر التفاهم السياسي الداخلي.

مقدمة الـ "أل بي سي" 
تنتهي بعد غد الأحد مهلة الستين يوما للهدنة ، ويفترض أن يكون الجيش الاسرائيلي قد إنسحب.
عمليا ما الذي حدث؟ إسرائيل تقول إنها لن تنسحب لأن هناك مراكز ومستودعات  لحزب الله لم ينجز الإنتهاء منها، وأن هذا الأمر كان منوطا  بالجيش اللبناني ولم يقم به. ترد السلطة اللبنانية أن الانسحاب الأسرائيلي يجب أن يتم اولا وبعدها ينتشر الجيش اللبناني، لأنه لا يمكن أن يلتقي الجيش اللبناني والجيش الاسرائيلي على أرض واحدة.
 هكذا، بين التذرع الاسرائيلي والرد اللبناني، البلد أمام مشهد أن يوم الأحد لن يشهد إنسحابا إسرائيليا، فماذا سيكون عليه الوضع في هذه الحال؟ حزب الله، وعلى لسان أكثر من قيادي ومسؤول لديه، أعلن انه بعد اليوم الستين للهدنة، لكل حادث حديث، فإذا كان " الحادث" أن إسرائيل واصلت تفجيراتها في القرى، فماذا سيكون عليه " حديث" الحزب؟ هل سيرد؟ أين وكيف؟ 
وفي حال رد الحزب، هل ترد عليه إسرائيل ونكون أمام سقوط الهدنة؟ وفي حال سقوطها، هل تندلع الحرب مجددا؟ إنها أسئلة مشروعة تحتاج الى أجوبة صريحة وواضحة وشافية، وقد لا تأتي الأجوبة قبل بعد غد الأحد، إلا إذا نجحت المساعي الديبلوماسية، علما أن المتطلبات اللوجستية لا تتيح الإنسحاب في غضون ساعات لتنتهي الأحد. 
ما هو موقف حزب الله؟ يعتبر الحزب أن عدم الإنسحاب يعتبر خرقا لاتفاق وقف النار، لكنه يلقي مسؤولية الرد على الدولة فيعتبر أن الاحتلال يستوجب التعاطي معه من قبل الدولة بكل الوسائل والأساليب التي كفلتها المواثيق الدولية.
في سياق ملف الجنوب وسلاح  حزب الله ومحاولات تهريب سلاح للحزب من سوريا، معلوماتٌ من أكثر من مصدر تقاطعت عند أن حزب الله يحاول سحب أسلحة من جنوب الليطاني إلى شماله، كما يحاول تهريب أسلحة من سوريا إلى لبنان ، والجدير ذكره أن الأمن العام في الإدارة الجديدة في سوريا كان ضبط  أسلحة كانت هناك محاولاتٌ لتهريبها إلى لبنان.
هذه المعطيات أصبحت في حوزة لجنة المراقبة ، وردة  الفعل أن حزب الله لم يفهم الرسالة  بعد من أن لا أسلحة لا جنوب الليطاني ولا شماله، وأن القفز فوق هذا الواقع سيعرض لبنان لمخاطر جمة.  
في ملف تشكيل الحكومة ، ومن دون مطولات : راوح مكانك، أما الأسباب فمعروفة : مطالبة  بحصص وتمسك بحقائب ، وهي معزوفة تتكرر منذ يوم إستشارات التأليف، وهي معزوفة سئمت منها الخماسية وتعتبرها لا تبشر بالخير ،  وكأن الطبقة السياسية اللبنانية لم تفهم التغيرات الكبيرة التي حصلت في المنطقة. (الوكالة الوطنية)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الجیش اللبنانی رئیس الحکومة الستین یوما اتفاق وقف حزب الله

إقرأ أيضاً:

حروب الرهانات اللبنانية... مفتوحة!

كتب نبيل بو منصف في" النهار": تعتمل في مسار الحكم اللبناني ظاهرة يتعامل معها العهد والحكومة عموماً بإنكار مثير للغرابة، هي الافتقاد الشديد دوماً إلى التوافق الحاسم الذي لا مفر منه على استراتيجية موحدة لرفعها في وجه الخارج والداخل، حيال الملفات الأشد إلحاحاً وخطورة في نجاح الرهان الجديد على دولة لبنانية مختلفة ومتجددة تقلع نهائياً بلبنان نحو طي كوارثه المتوارثة.

اتسمت المرحلة الأخيرة بإرباكات بعضها ينطوي على ما يتسبب بصدمات وخيبات من مثل افتضاح سلوكيات محاصصية في تعيينات حساسة، أو تباينات واضحة بين أركان السلطة حيال التعامل مع ملف السلاح غير الشرعي، أو افتقار شديد إلى إظهار وحدة الموقف الحكومي من إجراءات اضطرارية كرفع سعر المحروقات وسواها من التطورات. 

ولعل ما يكشف الإرباك في أمكنة سلبية أخرى في واقع لبنان السياسي عموماً يتمثل في تضارب الرهانات، إذا صح التعبير، على التغييرات الأميركية المتصلة بمواقع المسؤولين عن ملفات الشرق الأوسط، ولو أن أركان العهد والحكومة الكبار يلتزمون التحفظ الظاهري والكلامي عن هذه الناحية مباشرة. يعكس معظم الإعلام اللبناني راهناً تخبطاً هائلاً في "فقدان الصبر" الحميد حيال مجريات التغييرات الأميركية الجارية بدليل الغلو المتصاعد بين اتجاهات تقلل من أثر هذه التغييرات إلى الحدود القصوى على لبنان، وأخرى معاكسة تعظم من شأنها وتصورها بداية انقلابية لسياسات الإدارة الأميركية. تعكس هذه التناقضات الضاجة ظاهرة تقليدية تماماً، بل آفة بنيوية لا تبدو قابلة للاجتثاث من واقع السياسة والدولة في لبنان، هي التعامل الانفعالي والرهاني على السياسات الدولية حيال لبنان والمنطقة بلا أي تعقل أو موضوعية أو تجرد في صناعة استراتيجيات مستقلة حقاً وسيادية حقيقة.
 
كان الأمر هكذا أيام الوصاية السورية - الإيرانية السوداء ويخشى أن يتمادى بألوان وأشكال جديدة راهناً، ولو تم مبدئياً التخلص من كل الآثار المشؤومة لوصاية المحور الممانع للبنان وأسره.
 
كادت الدنيا أن تتوقف في لبنان لأن مورغان أرتاغوس أقيلت أو في طريقها إلى الإقالة والاستبدال، ولا كلام منذ أسبوعين إلا حول هذا الإجراء. هل ترانا نظلم الدولة الجديدة إذا تساءلنا لماذا هذا التأخير غير المبرر في إسقاط حروب الرهانات اللبنانية العتيقة وتوحيد رهان اللبنانيين عليها فقط؟
  مواضيع ذات صلة هيئة البث الإسرائيلية: سقوط شظايا صاروخ اعتراضي في منطقة مفتوحة جنوب الخليل Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: سقوط شظايا صاروخ اعتراضي في منطقة مفتوحة جنوب الخليل 06/06/2025 05:40:37 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الخارجية السودانية: قنصليتنا في دبي ستظل مفتوحة لتقديم خدماتها للمواطنين Lebanon 24 الخارجية السودانية: قنصليتنا في دبي ستظل مفتوحة لتقديم خدماتها للمواطنين 06/06/2025 05:40:37 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خيارات سكاف الزحلية "مفتوحة" وفتوش غائب Lebanon 24 خيارات سكاف الزحلية "مفتوحة" وفتوش غائب 06/06/2025 05:40:37 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الضرائب الحكومية تزيد اعباء اللبنانيين والرهان على عون Lebanon 24 الضرائب الحكومية تزيد اعباء اللبنانيين والرهان على عون 06/06/2025 05:40:37 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار Lebanon 24 حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار 22:12 | 2025-06-05 05/06/2025 10:12:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أعنف عدوان جوي اسرائيلي على الضاحية الجنوبية منذ وقف إطلاق النار: تدمير ونزوح Lebanon 24 أعنف عدوان جوي اسرائيلي على الضاحية الجنوبية منذ وقف إطلاق النار: تدمير ونزوح 22:09 | 2025-06-05 05/06/2025 10:09:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لا مُهل لتسليم سلاح المخيمات ومزيد من الاتصالات والمشاورات Lebanon 24 لا مُهل لتسليم سلاح المخيمات ومزيد من الاتصالات والمشاورات 22:15 | 2025-06-05 05/06/2025 10:15:37 Lebanon 24 Lebanon 24 فتح دورة استثنائية لمجلس النواب وسلام يتحدث عن " إنجازات الـ 100 يوم" Lebanon 24 فتح دورة استثنائية لمجلس النواب وسلام يتحدث عن " إنجازات الـ 100 يوم" 22:19 | 2025-06-05 05/06/2025 10:19:31 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف اعادة الإعمار الى الواجهة... تعيين حمية يُطمئن بيئة "الثنائي" Lebanon 24 ملف اعادة الإعمار الى الواجهة... تعيين حمية يُطمئن بيئة "الثنائي" 22:33 | 2025-06-05 05/06/2025 10:33:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نجم "ستار أكاديمي" يحتفل بزفافه.. وعروسه الإماراتية تلفت الأنظار (فيديو) Lebanon 24 نجم "ستار أكاديمي" يحتفل بزفافه.. وعروسه الإماراتية تلفت الأنظار (فيديو) 02:09 | 2025-06-05 05/06/2025 02:09:44 Lebanon 24 Lebanon 24 توفي قبل ساعات من إحياء حفله.. فنان لبناني يُوارى الثرى اليوم وهذه تفاصيل الدفن (فيديو) Lebanon 24 توفي قبل ساعات من إحياء حفله.. فنان لبناني يُوارى الثرى اليوم وهذه تفاصيل الدفن (فيديو) 04:24 | 2025-06-05 05/06/2025 04:24:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إعلان طلاقهما قبل أسبوعين.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بظهورها برفقة طليقها (صور) Lebanon 24 بعد إعلان طلاقهما قبل أسبوعين.. فنانة شهيرة تُفاجئ الجميع بظهورها برفقة طليقها (صور) 04:39 | 2025-06-05 05/06/2025 04:39:45 Lebanon 24 Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 14:00 | 2025-06-05 05/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل 15:00 | 2025-06-05 05/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:12 | 2025-06-05 حضور فرنسي متجدد في لبنان: ثغرة في فترة الانتظار 22:09 | 2025-06-05 أعنف عدوان جوي اسرائيلي على الضاحية الجنوبية منذ وقف إطلاق النار: تدمير ونزوح 22:15 | 2025-06-05 لا مُهل لتسليم سلاح المخيمات ومزيد من الاتصالات والمشاورات 22:19 | 2025-06-05 فتح دورة استثنائية لمجلس النواب وسلام يتحدث عن " إنجازات الـ 100 يوم" 22:33 | 2025-06-05 ملف اعادة الإعمار الى الواجهة... تعيين حمية يُطمئن بيئة "الثنائي" 22:30 | 2025-06-05 ارجاء إجتماع اللجنة الدولية لوقف اطلاق النار الى نهاية حزيران فيديو "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 سرقة.. مع رقصة خاصة (فيديو) Lebanon 24 سرقة.. مع رقصة خاصة (فيديو) 00:44 | 2025-06-05 06/06/2025 05:40:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الحكومة الإسرائيلية تُصادق على مقترح وزير القضاء ياريف ليفين
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تفاصيل استعادة جثمان أسير من قطاع غزة
  • مصادر: الحكومة اللبنانية كانت على علم ببناء حزب الله مسيرات قبل أسبوع من الضربة الإسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية
  • دراما الإصلاح على الطريقة اللبنانية
  • مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يجر الجيش إلى فخ في غزة ويحوّل إسرائيل لعبء إقليمي
  • ميقاتي يؤدي صلاة العيد في طرابلس: أملنا ان تطوى صفحة العدوان الاسرائيلي
  • حروب الرهانات اللبنانية... مفتوحة!
  • مقدمات النشرات المسائية
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نواصل الإصلاح وإعادة الإعمار رغم التحديات