2025-12-14@17:21:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«الستین یوما»:
يكثف الوسطاء من مصر وقطر جهودهم واتصالاتهم مع الفصائل الفلسطينية في محاولة لوقف تنفيذ خطة الحكومة الإسرائيلية الرامية إلى احتلال مدينة غزة، وسط تصعيد عسكري متسارع على الأرض. وفي هذا الصدد، يقول الدكتور جهاد أبو لحية، المحلل السياسي الفلسطيني، إن المقترح الذي تقدمت به القاهرة والدوحة يقوم على هدنة إنسانية–سياسية مدتها ستون يوما، تتضمن إطلاق سراح عشرة أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات ثمانية عشر آخرين، مقابل الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر، بما يضمن وصولها مباشرة إلى المدنيين بعيدا عن تدخل جيش الاحتلال او المؤسسة الامريكية التي تم تأسيسها لإذلال شعبنا والقضاء على الاونروا.وأضاف أبو لحية- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن جهود كبيرة ومقدرة يبذلها الاشقاء في مصر وقطر...
وزير الخارجية المصري: القاهرة تعمل مع قطر والولايات المتحدة لإحياء هدنة الستين يوما في غزة اعلان وزير الخارجية المصري: القاهرة تعمل مع قطر والولايات المتحدة لإحياء هدنة الستين يوما في غزة انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة أخبار اعلان اعلان اخترنا لك قبيل قمة ألاسكا.. تقدّم روسي في شرق أوكرانيا وقادة أوروبا يؤكدون حق كييف في تقرير مصيرها بحرية رئيس الصندوق السيادي النرويجي: سنتخلى عن الاستثمار في "بيت شيمش" ونواصل تقليص محفظة الصندوق بإسرائيل الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن في عيد ميلاد ابنها.. مادونا تناشد البابا لزيارة غزة وفتح ممرات إنسانية لإنقاذ أطفال القطاع في خطوة غير مسبوقة.. ترامب ينشر الحرس...
رغم الحديث المتزايد عن اقتراب الاتفاق على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، تظل معضلة ما بعد الحرب في غزة مفتوحة على سيناريوهات ضبابية. اعلانبينما تقترب المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس من مرحلة حاسمة في الدوحة، ويأمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إعلان اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار خلال هذا الأسبوع، تبرز معضلة مركزية تتجاوز بنود التهدئة وتبادل الرهائن: من سيتولى حكم قطاع غزة بعد الحرب؟هذا السؤال، الذي بات يتقدّم على تفاصيل الاتفاقات الأمنية والإنسانية، يُظهر أن التحدي الحقيقي لا يكمن فقط في إنهاء العمليات القتالية، بل في تحديد هوية السلطة السياسية التي ستدير شؤون أكثر من مليوني فلسطيني أنهكتهم الحرب والدمار.اتفاق ممكن... لكن المجهول السياسي أكبرفي الوقت الذي يزور فيه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو واشنطن للقاء...
جاء إعلان الهدنة بين ايران واسرائيل في ظل ضغوط أمريكية متزايدة لدفع الطرفين نحو التهدئة، وتلميحات إسرائيلية تشير إلى احتمال مراجعة استراتيجيتها في التعامل مع الصراع.ووجه إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن موافقة إسرائيل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا، الأنظار نحو تفاصيل الهدنة المقترحة والشروط التي قد تفضي إلى إنهاء المعارك الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر 2023. تفاصيل وشروط الهدنة المحتملةكشفت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، إلى أن الهدنة المقترحة لمدة 60 يومًا تركز بشكل أساسي على إعادة الرهائن الخمسين الذين ما زالوا محتجزين في غزة.وأعرب ترامب عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن خلال أسبوع، ومع ذلك، تظل هناك فجوات واسعة بين إسرائيل وحركة حماس فيما يتعلق بالشروط النهائية للاتفاق، حيث أن حماس مصممة على...
مع انقضاء مهلة الستين يوما التي تم تحديدها بين لبنان وإسرائيل، وتمسك الجيش الإسرائيلي بموقفه الرافض للانسحاب من الأراضي اللبنانية رغم انتهاء الموعد المحدد، تحدى سكان جنوب لبنان التهديدات الإسرائيلية وقرروا العودة إلى قراهم. اعلانوفي خطوة تعكس إصرارهم على استعادة حياتهم الطبيعية، أكدوا تمسكهم بحقوقهم ورفضهم للتهديدات التي تسعى لفرض واقع جديد في المنطقة.وأعلنت إسرائيل، أنها بحاجة إلى البقاء لفترة أطول لأن الجيش اللبناني لم ينتشر في جميع مناطق جنوب لبنان لضمان عدم إعادة حزب الله تأسيس وجوده العسكري في المنطقة. ومن جهته، أكد الجيش اللبناني أنه لا يستطيع الانتشار إلا بعد انسحاب القوات الإسرائيلية.وفي بيان له يوم الأحد، شدد الرئيس اللبناني جوزيف عون على أن "سيادة لبنان وسلامة أراضيه غير قابلة للتفاوض"، مؤكدا أنه يتابع القضية على أعلى المستويات لضمان...
بدت الصورة شديدة التعقيد عشية إنتهاء مهلة اتفاق وقف النار، إذ نقلت رويترز عن ديبلوماسيين أن إسرائيل ستبقى في مواقع في الجنوب بعد مهلة الستين يوماً. وفي هذا السياق، استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري رئيس لجنة المراقبة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي جاسبر جيفيرز بحضور السفيرة الأميركية ليزا جونسون حيث جرى عرض للأوضاع والمستجدات الميدانية حول الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي التي لا تزال تحتلها في جنوب لبنان وخروقات إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701. وقالت مصادر مطلعة على اللقاء لـ «الأخبار» إنه «لم يكن ودياً، وأبدى خلاله بري رفضاً قاطعاً لتمديد الهدنة ولو ليوم واحد»، مشيراً إلى أن اسرائيل لن تجرؤ على السير بالتمديد من دون موافقة الإدارة الأميركية. ونقلت عنه المصادر قوله لجيفرز:...
وجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة للقوى السياسية في لبنان جاء فيها: "للضرورة المصيرية والتاريخية أقول: لبنان ليس دكاناً ولا مزرعةً للبيع، والمصلحة السيادية للبنان فوق كل اعتبار، وحمايته من اللعبة الخارجية أكبر مهمة وطنية على الإطلاق، وحرق لبنان من خلال الإنقسام والقطيعة الداخلية أمر يضعنا بقلب المجهول، لذلك القوى السياسية والنيابية مطالبة بموقف وطني يحفظ مصير وطننا ويمنع لعبة القمار الدولية والداخلية به، وأهلاً بالموفدين الدوليين لكن ليس على حساب البناء الدستوري والمصلحة الوطنية لبلدنا، والمشاريع الإلغائية لا محل لها في هذا البلد السيد، وحذار من وضع لبنان فوق صاعق الإنفجار، والمطلوب رئيس جمهورية للبنان وليس للغرف الدولية، وقيمة رئيس الجمهورية بقدرته على الحكم وهذا يتطلب انتخاب رئيس من رحم النظام والمصالح السيادية اللبنانية، ومطابخ الخارج المسمومة...
قال أكرم سريوي، خبير الشؤون العسكرية، إن الاحتلال الإسرائيلي نقض اتفاق هدنة الستين يومًا ولم يلتزم بشروط الاتفاق، موضحًا أن لجنة المراقبة الخماسية المكلفة بآلية تنفيذ ومراقبة وقف إطلاق النار عجزت عن إجبار الاحتلال على الالتزام به.تعرف على قائمة الإسماعيلي لمباراة طنطا في كأس مصرالقنوات الناقلة لمباراة الأهلي وشباب بلوزداد اليوم في دوري أبطال إفريقياوأشار سريوي، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن الرهان الآن ينصب على المفاوض الأمريكي الرئيسي في اتفاق وقف إطلاق النار، آموس هوكشتاين، المتوقع زيارته للبنان يوم الاثنين المقبل، وسيلتقي هوكشتاين مع لجنة المراقبة، متسائلًا: «هل سيتم إجبار الاحتلال على تنفيذ الاتفاق أم ستعود الأمور إلى الانفلات وفرض قواعد جديدة؟».وأضاف أن محاولة الاحتلال إقامة نقاط حدودية داخل الأراضي الفلسطينية لا يمكن للبنان الاعتراض عليها، في...
يعود الحديث عن مهلة الستين يوماً الى الواجهة من جديد في ظلّ ترقّب لزيارة المبعوث الاميركي آموس هوكستين الى بيروت. هذه الزيارة من المتوقّع أن يتمّ خلالها النقاش حول مسألة تطبيق القرار 1701، إذ ثمة أجواء تتحدّث عن رغبته بشكل فعلي بطلب تمديد مهلة الستين يوماً لفترة إضافية من دون معرفة موقف "حزب الله" والجانب اللبناني من هذا الأمر. وفق مصادر سياسية مطلّعة فإنّ الجانب الاسرائيلي يتّجه، وإن بشكل بطيء، الى تطبيق الاتفاق وعدم خرقه وذلك في الأسابيع المقبلة، ذلك لأن اسرائيل تعتبر أنها قد حققت جزءاً كبيراً من أهدافها في الحرب على لبنان، وعليه لا تجد نفسها مضطرة لإعادة فتح جبهة في ظلّ الإنهاك الكبير الذي تعاني منه وحجم الاستنزاف الذي أصاب قواتها طوال مدّة الحرب على...
مرّ شهرٌ على دخول تفاهم وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، وسط تزايد المخاوف من احتمال انهيار الهدنة بين لحظة وأخرى، وحتّى قبل انتهاء مهلة الستين يوماً. وعلى وقع الوضع الأمني الهشّ، يصل إلى بيروت يوم غد، وزيرا الخارجية والدفاع الفرنسيان جان نويل بارو وسيباستيان ليكورنو، حيث سيجتمعان الإثنين مع قائد الجيش جوزيف عون والثلثاء مع ممثل لبنان في لجنة مراقبة وقف إطلاق النار العميد إدغار لاوندس، على أن يمضيا ليلة رأس السنة الجديدة مع الكتيبة الفرنسية في قوات "اليونيفل". وقال مصدر سياسي بارز لـ «الديار» : «ان ما يجري لم يعد مقبولا التعامل معه بالاسلوب نفسه الذي اتبع حتى الان، لان ما نشهده مؤخرا من العدو خطر جدا ويفترض تحركا قويا من الحكومة باتجاه الجانبين الاميركي...
تفيد المعطيات انه حتى انتهاء مهلة الستين يوما، في حال لم تلتزم اسرائيل باتفاق وقف اطلاق النار ولم تتوقف عن استهداف الاراضي اللبنانية والاحياء والقرى في الجنوب، فإن الاستقرار الذي فرض لن يدوم. وبحسب مصادر مطلعة فإن ما قام به حزب الله، وبعد رده بالامس، قد يعمل على تكرار استهدافاته وتوسيعها من اجل الوصول الى تهدئة متوازنة وكي لا يكرس حرية الحركة الاسرائيلية. وتعتقد المصادر ان الجولة القتالية التي حصلت ليل امس ستتكرر عدة مرات حتى الوصول الى وقف حاسم ونهائي لاطلاق النار بعد مرور مهلة الستين يوما. المصدر: لبنان 24
ما شهدناه من ردّة فعل النازحين في مراكز الإيواء عندما أُعلن التوصّل إلى اتفاق على وقف النار قد يفوق برمزيته أي مشهد آخر. فبمجرد أن وصل إلى مسامع هؤلاء المبعدين عن بيوتهم وقراهم وأرزاقهم الانباء الأولية عن قرب انتهاء الحرب حتى عمّت الفرحة وعلت الزغاريد وأقيمت حلقات الدبكة. وإن دّلت ردّة الفعل العفوية لدى هذه الفئة من اللبنانيين على شيء فعلى رفضهم الضمني لهذه الحرب، التي قتلت من قتلت وهجّرت من هجّرت ودمّرت ما دمّرت. وهذا الرفض المعبَّر عنه بالزغاريد والرقص ليس سوى بداية النهاية على رغم معرفة هؤلاء المغلوب على أمرهم بأنهم عندما سيعودون إلى قراهم لن يتمكنوا من معرفة أين كان مكان منزلهم بالضبط. وهذا ما خبره جميع اللبنانيين الذين تهجّروا من قراهم، سواء في "حرب الجبل" أو...
