استدعاء السلطان سليمان للإدلاء بشهادته في قضية “عائشة باريم”!
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – استدعت السلطات التركية الممثل التركي خالد أرجنتش الشهير باسم “السلطان سليمان” للإدلاء بشهادته في قضية مؤسسة وشريكة شركة ID Consulting Limited، المديرة عائشة باريم، بإعتبارها أحد المخططين لأحداث جيزي بارك في العام 2013.
تم استدعاء الممثلتين خالد أرجنتش ودولوناي سوسرت للإدلاء بشهادتيهما في التحقيق الذي تم فيه اعتقال عائشة باريم التي تدير بعض الفنانين والممثلين بدعوى أنها كانت إحدى المخططين لأحداث حديقة جيزي.
كما تم إحضار الممثلين رضا كوجا أوغلو ومحمد غونسور إلى قصر العدل في إسطنبول للاستماع إلى أقوالهما في إطار التحقيق.
وبعد احتجاز باريم، تم إحضار الممثلتين الشهيرتين سيدا دوفنجي ونجاتي إيشلر إلى المحكمة برفقة الشرطة للإدلاء بأقوالهما.
وقد تم اعتقال عائشة باريم، التي يُزعم أنها أحد المخططين لاحتجاجات جيزي بارك، بتهمة ”محاولة الإطاحة بالجمهورية التركية أو منعها من أداء واجبها“.
ووفقًا للتحقيق، فقد تبين من محتوى شريط المحادثة المسجلة للمتهم الهارب محمد علي آلبورا مع شخص آخر أنه تم تبادل الأفكار حول إصدار بيان للفنانين في حديقة جيزي بارك خلال أحداث حديقة جيزي بارك، وتم تطبيقه على أرض الواقع.
وذكر أن باريم كانت على تواصل مكثف مع عثمان كافالا وجيغديم أوتكو ماطر ومحمد علي ألبورا، وهم متهمون في قضية منتزه جيزي بارك، وأنها قامت بتوجيه الفنانين التي تدير أعمالهم للمشاركة في الأحداث في عام 2013 الذي كان بداية أحداث منتزه غيزي، وأنها شاركت بنفسها في الأحداث مع هؤلاء الممثلين.
Tags: أحداث جيزياسطنبولالسلطان سليمانتركياجيزي باركخالد أرجنتشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول السلطان سليمان تركيا
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]