جهود هيئة المواصفات والمقاييس والجودة لا تتوقف
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
منذ أيام نشرت احدى صحفنا الكترونية معلومة او ايضاحا من قبل الهيئة قالت فيه أطلقت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة العديد من خدماتها الإلكترونية للمستهلكين عبر التطبيق الوطني الشامل “توكلنا”، وذلك بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سديا”؛ في خطوة تهدف إلى تعزيز التحول الرقمي، وتحسين تجربة المستخدمين.
وتأتي هذه الخطوة ضمن إطار الجهود واستمرارا في التكامل الرقمي مع الجهات ذات العلاقة —الخ
حقيقة وحسبما اقرأ مما تنشره البعض من الصحف اليومية ان الهيئة لا تكاد تتوقف عن التحدث للمستهلك عن استخدام الجديد مما يهم ويعني مستخدمات المواطن والمقيم من أجهزة ومعدات ومما يعني وصول المواطن الى الخدمات الجهازية الجديدة والاستفادة منها وفقا لما صنعت من اجله وكذا التحقق من سريان وصحة بيانات بطاقات الكفاءة على الأجهزة الكهربائية، مثل المكيفات والثلاجات، وغسالات الملابس، والإنارة وغيرها، بالإضافة إلى التحقق من بطاقة اقتصاد الوقود للمركبات أو الإطارات، وذلك باستخدام قارئ رمز الاستجابة السريع (QR) بل وتتيح إمكانية التحقق من حالة الفحص الفني الدوري للمركبة عبر رقم الاستمارة أو البطاقة الجمركية أو رقم الهيكل، في خطوات بسيطة وميسرة .
ومن هنا يتأكد للمستهلك ان هيئة المواصفات والمقاييس والجودة لا تغفل عن العمل والاستفادة من كل جديد حرصا على توصيلها للمستهلك في كثير من شئون حياته مما يعني وجود اليقظة التي تتمتع بها الهيئة ممثلة برئيسها الفاضل الدكتور سعد بن عثمان القصبي ومنسوبيها الاكارم والحرص على إيصال كل ما يمكن ان يستفاد منه كالمكيفات والثلاجات والانارة بأنواعها للمستهلك وفقا لما صنعت من اجله ويتمثل هذا في كل متنوعات المستهلكات من أجهزة ومعدات وبذا يتأكد المستهلك ان هناك من يعمل من اجل مصلحته وسلامة استهلاكه لما بين يديه.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة: جمهور الاحتلال سيستقبل المزيد من الجنود في توابيت إذا لم تتوقف الإبادة
قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال اليوم، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
قال الناطق باسم كتائب القسام، إن ما تكبده الاحتلال اليوم، من خسائر خانيونس وجباليا، "هو امتداد لسلسلة العمليات النوعية، ونموذج لما ستجابه به قوات الاحتلال، في كل مكان تتواجد فيه".
وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي بمنصة تليغرام: "لا يزال مجاهدونا ورثة الأنبياء يقذفون بحجارة داود على عربات جدعون فتدمغ جبروت الاحتلال فإذا هو زاهق، ليسطروا ببطولاتهم انتصار الفئة المؤمنة المستضعفة على الفئة الظالمة المتغطرسة".
وتابع: "ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قيادتهم على وقف حرب الإبادة، أو التجهز لاستقبال المزيد من أبنائهم في توابيت".
واعترف جيش الاحتلال، بمقتل 4 من جنوده، وإصابة ضابط بجروح خطرة، في كمين للمقاومة صباح اليوم الجمعة، في خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال الاحتلال، إن القتلى من وحدتي ماغلان ويهلوم، المتخصصتين في الكشف عن الأنفاق، وقتلوا جميعا في منطقة بني سهيلا شرق خانيونس جنوب القطاع.
وأشارت إذاعة جيش الاحتلال، إلى أن الجنود دخلوا مبنى في بني سهيلا، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس.
من جانبه قال رئيس حكومة الاحتلال، تعليقا على إعلان مقتل الجنود الأربعة: "إنه يوم حزين وصعب، باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات أبطالنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال معركة دحر حماس واستعادة رهائننا، والذين سمح بنشر أسماء اثنين منهم، الرقيب أول يوآف ريفر والرقيب أول تشين غروس".
وقالت القناة 13 العبرية، إن التحقيقات الأولية، في الكمين الذي وقعت فيه قوة من لواء الكوماندوز ووحدة يهلوم الهندسية، في خانيونس، أظهر إحدى الفرق دخلت مبنى لتفتيشه، بعد وصول معلومات استخبارية، أن مقاتلي حماس يستخدمونه، ويتواجد فيه شبكة أنفاق.
ولفتت إلى أن القوة تلقت أمرا بدخول المبنى، وفي تمام الساعة 6:05 صباح اليوم، وبعد دقائق من دخول المبنى، انفجرت عبوة ناسفة، ما أدى إلى انهيار المبنى على رؤوس الجنود.
وأدى الانفجار والانهيار، إلى مقتل 4 وإصابة 5 آخرين، أحدهم بجروح خطرة، والبقية متوسطة.
ولفتت إلى أن عمليات انتشال القتلى، من تحت أنقاض المبنى، تواصلت لساعات طويلة، تحت قصف عنيف من المدفعية وغطاء من الطائرات المقاتلات.
وكشفت أن التحقيقات الأولية، أظهرت أن القوة وقبل دخول المبنى، اتبعت كافة الخطوات اللازمة، لضمان عدم وجود عبوات ناسفة في المبنى، كما هو معتاد، عبر طائرات مسيرة وكلاب بوليسية، وجرافات وأدوات هندسية، وأسلحة تسبب ارتجاجات في المبنى لتفعيل أي عبوة ناسفة وتفجيرها، قبل دخول القوة إلى المكان، لكن كافة الإجراءات فشلت في الكشف عن العبوات.
من جانبها قالت صحيفة معاريف، إن الجيش استغرق 6 ساعات من العمل المتواصل، من أجل انتشال جثث الجنود القتلى، من أسفل ركام المنزل، الذي جرى تفجيره.