التعليم تفتح التقديم على الترشح لإيفاد المعلمين للتدريس بالخارج
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
الرياض
أعلنت وزارة التعليم بدء استقبال طلبات التقديم على الترشح لإيفاد المعلمين للتدريس بالخارج في 13 دولة.
وأوضحت الوزارة الدول التي تم فتح باب الإيفاد إليها ومنها باكستان، والجزائر، والصين وجيبوتي، والمغرب وماليزيا، والبحرين وإندونيسيا،وتايوان، والهند والمالديف وأستراليا وغانا.
واشترطت على المرشح من شاغلي الوظائف التعليميةأن يكون لائقا صحيا، واجتياز تقييم التجانس الثقافي، وألا تقل خدمة المرشح في التعليم عن 6 أعوام دراسية يحتسب ذلك إلى تاريخ بداية هذا العام الدراسي 14 صفر 1446هـ.
كما شملت الشروط ألا يكون قد اعتذر عن الإيفاد للتدريس بعد صدور قرار إيفاده وقبل مباشرة العمل دون عذر مشروع، وأن يحمل المرشح مؤهلاً علميًا لا يقل عن درجة البكالوريوس في مادة التخصص الذي سيوفد من أجله، وأن يكون لديه رخصة مهنية سارية المفعول على مستوى معلم متقدم أو معلم خبير.
وأضافت الوزارة أن الشروط تشمل أيضا ألا يقل تقدير المرشح في الأداء الوظيفي عن 96 درجة في الأعوام الثلاثة الأخيرة متتالية، وألا يقل عمر المرشح عن 30 عاما ولا يزيد عن 55 عاما يحتسب ذلك إلى تاريخ بداية هذا العام الدراسي 14 صفر 1446هـ.
وشددت على أن يكون المرشح على رأس العمل معلما في التخصص المرشح للإيفاد له حسب التخصصات الواردة في جدول الاحتياج، وألا يكون على ملاك التربية الخاصة وألا يكون المرشح قد سبق له الإيفاد الداخلي، أو الابتعاث الخارجي للدراسة في آخر ثلاث سنوات دراسية،كما لم يسبق له العمل خارج المملكة موفدا من وزارة التعليم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيفاد المعلمين وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
أرحومة يطلع على احتياجات التدريب والتأهيل بمراقبة التعليم في سرت
التقى وزير العمل والتأهيل في الحكومة الليبية عبدالله الشارف أرحومة، اليوم الأربعاء، بمكتبه بمقر وزارة العمل والتأهيل مبنى (1) بمدينة سرت ابتسام فرج جابر رئيس قسم التدريب بمراقبة التربية والتعليم سرت.
جاء ذلك بحضور المهندس وسام الهمالي منصور مدير إدارة المشروعات ورجاء عمران مدير مكتب دعم وتمكين المرأة.
وأطلع الوزير، على المذكرة المقدمة من مراقبة التربية والتعليم بمدينة سرت والتي تشمل إحتياجات قسم التدريب والمتمثلة في الدورات التدريبية والتأهيلية المتخصصة في بعض المجالات التي بها نقص مثل تدريب منسقي تدريب وأمناء مكتبات وأيضاً تأهيل الكوادر التعليمية في مجال تكنولوجيا المعلومات.