منة فضالي: بموت وأخدت كل الأدوية ومفيش تحسن
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
كشفت الفنانة منة فضالي، عن معاناتها من وعكة صحية شديدة،وقالت انها تعاني من ارتفاع في درجة حرارتها ومن "الكحة" وتشعر بعدم التحسن مع العلاج.
وكتبت منة فضالي في منشور عبر حسابها الرسمي علي فيس بوك: "بموت حرارتي 39، أخدت كل الأدويه مفيش فايدة وكحة جامدة جدًا".
ومؤخرًا، كشفت الفنانة منة فضالي عن تعرضها لصدمة نفسية، بسبب تعرضها للأذي من أصدقائها؛ ناصحة متابعيها بتحري الدقة جيدًا قبل إطلاق لقب "عشرة العمر".
وقالت منة فضالي عبر حسابها الرسمي على انستجرام: "اوعى تصدق أبدا الصداقة وعشرة العمر اوعى، دول اكتر ناس غدارة ومؤذية وأول ناس تطعنك في ظهرك، كلمة عشرة العمر دي لازم تكون للي يستاهلها".
وأضافت: "العيش والملح مبقاش ليهم مكان في الزمن ده كله بتاع مصلحته بس اللي يحزن لما تكون مآمن ومش مخون وده ناتج انك متربي كويس اوي بس اللي قدامك اصفر وسواد من جواه لان هم كده اصلا بس مكناش شايفينهم اللي عاوزه أقوله اني اكتر حد اتخم في اللي حواليه واللي كنت فاكرهم اصحاب هم اكتر ناس وجعوني وآذوني".
واتمت: "بس أنا مش حتغير حفضل زي ما اتربيت جدعه وصادقه ونظيفه وابيض ومهما كان اللي حواليا عمري ما حتغير ربنا كبير اوي وكله مردود الحمد لله على نعمه التصالح مع النفس واكتفاء الذات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتفاع الفنانة منة فضالي وعكة صحية شديدة المزيد منة فضالی
إقرأ أيضاً:
عاشور: لا تحسن في السيولة أو الأسعار.. وغياب الاستقرار يقوّض كل إصلاح
???? ليبيا – عاشور: الإصلاحات الاقتصادية “تجميلية” ولا تعالج الفساد أو ضعف الحوكمة
ليبيا – وصف الخبير الاقتصادي عز الدين عاشور الإصلاحات الاقتصادية الجارية في ليبيا بأنها لا تتجاوز كونها عمليات “تجميلية”، مؤكدًا أنها تركز على حلول سطحية لا تمس جوهر الأزمة، والمتمثل في الفساد، ضعف الحوكمة، والاعتماد شبه الكامل على عائدات النفط.
???? برنامج المركزي تعثّر رغم وعوده ????
وأشار عاشور، في تصريح لموقع “العربي الجديد”، إلى برنامج الإصلاح الذي أطلقه مصرف ليبيا المركزي عام 2021، والذي استهدف تخفيض سعر صرف الدينار تدريجيًا، لكنه لم يحقق أهدافه بسبب غياب الاستقرار المؤسسي وارتفاع الإنفاق الحكومي، ما حال دون أي انعكاسات إيجابية على أزمة السيولة أو معيشة المواطن.
???? التخفيض أثر سلبًا على الأسعار والقوة الشرائية ????
وأوضح أن تخفيض سعر الصرف ساهم في رفع أسعار الواردات، ما أدى بدوره إلى ارتفاع معدلات التضخم وتراجع القوة الشرائية للمواطنين، بدل أن يكون عاملًا لتحسين الأداء الاقتصادي أو تقليص العجز المالي.